رئيس الجامعة الملكية للشطرنج يكشف حقيقة إقصائه للنوادي و الجمعيات

قال مصطفى أمزال رئيس الجامعة الملكية للشطرنج، إنه لا علم له بالعصب الجهوية والأندية، التي تقدمت ضده من أجل عدم عقد الجمع العام للجامعة، مشدداً على انه لم يتوصل بأية رسالة من الهيئات التي بلغ عددها 26 بين نادي، وعصبة، وجمعية.

وأضاف أمزال، في تصريح لـ”آشكاين”، أن هؤلاء الجمعيات إذا أرادت أن تناقش أي شيئ فيجب عليها أن تحضر إلى الجمع العام، مردفاً، “ولي بغى يقول شي حاجة القانون الأساسي تيعطيه الحق يعبر على الحقوق ديالو داخل الجمع العام”.

وعن متابته قضائياً، أكد أمزال، ان “هاد الناس را مشاو عند الوكيل وجرجرونا عامين هذه في المحاكم وخسرو الدعوة الأولى و الدعوة الثانية”، في إشارة إلى جمعية حماية المال العام التي اعتبرها عنصر دخيل في الرياضة الوطنية.

وأشار أمزال إلى أنه لا تتوفر فيه حالة التنافي في الجمع بين رئاسته للجامعة الملكية للشطرنج، و عضويته بالمكتب المديري لفريق الرجاء الرياضي، ضاربا مثالاً بالجنرال الحسني بنسليمان،”كان رئيس الجامعة وحامل السلاح، علاش مكلتوهاش ليه حكرتو عليا”. يقول أمزال.