2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الريسوني يصف الإمارات ببلد المؤامرات و يصف حاكمها بالغرور

شدد أحمد الريسوني، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، و الفقيه المقاصدي، على إشادته بوثيقة “الأخوة والإنسانية” الموقعة بين بابا الفاتيكان و شيخ الأزهر في دولة الإمارات العربية المتحدة الأسبوع الماضي، وقال إن “دولة الإمارات والمؤامرات قد تكون الخاسر الأكبر من الوثيقة”، مشيراً إلى أنها (الوثيقة)، “جاءت خالية من الروائح الكريهة” إذ اعتبر انها تجاهلت دولة الإمارات، بحيث ” لم يرد لها أي ذكر أو إشارة، ولا لعاصمتها، ولا لحاكمها المغرور المأمور”.
وأضاف الريسوني، في منشور بموقع الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بعد النقاش الكبير الذي أثارته إشادته بوثيقة “الأخوة والإنسانية”، أنه علق على وثيقة الأخوة والإنسانية التي وقعها شيخ الأزهر مع بابا الفاتيكان، بطلب ملح من صحافيين مغاربة اعتادوا اللجوء إليه للتعليق برأي صريح وواضح “بعد أن اعتذر علماء يخشون غضب الفاعل السياسي الرسمي، وآخرون يخشون إغضاب أصحابهم وجمهورهم”. مشيراً إلى أن جوابه لا دخل للاتحاد فيه.
وجدير بالإشارة، ان الريسوني، تحدث عن مشاريع البابا وأهدافه ونشاطاته وإنجازاته التبشيرية بالإمارات أو غيرها، وكذا سلوك الإمارات وحساباتها وأغراضها وسياساتها داخل البلد وخارجه، مشيراً إلى أنه قد سبق لفضيلة الأمين العام للاتحاد أن أصدر توضيحا باسم الاتحاد، فرق فيه بين الزيارة والحوار المرحب بهما من جهة، والسياسات العدوانية للإمارات، من جهة اخرى.
الريسوني. يخدم اجندة قطر وتركيا فهو ليس محايد
عار ان يصدر مثل هذا الكلام عن رجل مفروض انه رجل دين ،والدين منه براء ،وادفع بالتي هي احسن ،فاذا الذي بينك وبينه ،،،،،كانه ،،،،،،
خرجتك تشبه خرجات رئسك السابق ،،،لا داعي لذكر اسمه .،لاننا كرهناك ،،،غرضكم خلق مشاكل للمغرب من جميع الواجهات ،موقفك هذا يصعب علينا المامورية في حالة ارادت المياه ان تعود الى مجراها ،سيروا اعطيوا للمغرب التيساع ،الله يتبعكم البلاء