لماذا وإلى أين ؟

عصيد بين السنة والشيعة

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Mehfi
المعلق(ة)
26 فبراير 2019 10:17

هذا الشخص فاقد للشرعية و الأهلية عند المغاربة، إخترتم الشخص الخطأ

Elkrami khalid
المعلق(ة)
25 فبراير 2019 20:41

حلقتك هده حلقة التنوير بل بالعكس هي حلقة الظلامية التي تريد من الشعب المغربي ان يشاطرك فيها كأنك تخطب في بلاد الرافدين حيت السنة والشيعة في تناحر .لقد لعبت على حبل الأمازيغية والعرب ولم تفلح في مخططك الجهنمي ليس لأن الامازيغيين تبنو افكارك بل لأن العرب هم من منحوك الأرضية والمال وسمحوا لك بالتهرنيط في وسائل الإعلام وجهزوا لك الأكاديمية لكي تعي بأن العرب أشقاء الأمازيغ والامازيغ أشقاء العرب والدي يجمعهم هو الدين ..ولما فطنت واستوعبت بأن سبب فشلك هو ديني وليس عرقي ها أنت بدلت توجيهك أو من يوجهك الى الطائفية كأنك تخاطب او تخطب في جنوب فارس او شمال العراق وتحرض على السنة والشيعة كأنك لم تقرأ دستور المملكة المغربية وان الملك هو أمير المؤمنين حامي الملة والدين ..ويعيش في هدا البلد عرقيات وأديان وعقائد مختلفة وهدا هو سر أمن واطمأنان هدا البلد رغم كيد الكائدين وحيد الحاسدين …..إوا العب غيرها…

شعيب
المعلق(ة)
25 فبراير 2019 16:12

السلام عليكم هدا يبقى رايك و تحليلك من وجهة نظرك الشادة و التى تاتى فى وقت يعرف صحوة اسلامية استقطبت رموز العلمانية فى اوروبا و امريكا . لن ادخل معك طويلا فى جدل المداهب و التمدهبات التى لا تنفع و لا تضر الدين و المنهل الدينى الاصلى الا و هو الكتاب و السنة هدا المنهل الدى نبد فكر التطرف و التمدهب و التحزب لما فيه من اسباب الضعف و الهوان و التشتث لهده الامة و على اية حال جرت الاقدار الالهية ان ندوق ويلات مما نهانا ربنا عز وجل من اتيانه بدا بالفتنة الكبرى بعد وفاة رسول الله صل الله عليه و سلم بين الصحابة حول خلافة ابى بكر و احقية على فى دلك و انقسام بين صفوف المسلمين بين شيعة و سنة و ما اعقبته من فتن كلها لها ارتباط بالحكم . لكى نتيقن اسى عصيد الدى تدعو للعلمانية التى نعيشها اليوم بشكل او باخر و بالرغم من دلك نقبع فى الدرك الاسفل من التخلف . بان الدين الاسلامى بريئئئئ من يكل ما يقدف به من تخلف و ارهاب و بانه خاطئ من يتوهم بان الدين هو سبب تخلف الامة بل سبب تخلفها هو تربص الحاقدين و المنافقين و الماكرين بها و النخر فى ديدانها و لكن الرد هده المرة سيكون اعجميا و سيبعث الله لهده الامة من خارج قلوعها من يجدد لها امر دينها بعد خانوا العهد و الله على كل شئ قدير,

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x