2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
طارق رمضان يقاضي متهماته بالاغتصاب بعد ظهور أدلة جديدة

رفع الداعية الإسلامي طارق رمضان شكاية يتهم فيها ثلاث نساء بالتشهير، والادعاء الكاذب والوهمي، بعد أن اتهموه سابقا باغتصابهن، حسب ما أكده محاميه لوسائل إعلام فرنسية.
وقدم طارق رمضان؛ السويسري الجنسية، وفقا لذات المصادر، ثلاث شكايات في مدن مونبلييه، وروان، وليل، حيث تعيش النسوة الثلاث، اللواتي تتهمنه بالاغتصاب، وهن “هندة العياري، وكريستيل، ومونية ربوح”.
ورفض الداعية الاسلامي الذي يبلغ من العمر 56 سنة، تهمة الإغتصاب الموجهة إليه من الطرف النساء الثلاث، مؤكدا على أنه لم يغتصب أي واحدة منهن عكس ما يتم الترويج له من إدعاءات.
وسيعتمد دفاع طارق رمضان في شكواه ضد المدعيات، تضيف ذات المصادر، على الكثير من الأدلة، بينها رسالة هاتفية نصية بعثتها إحداهن إلى رمضان تقول فيها أنها تفتقده، مباشرة بعد اللقاء الذي جمع بينهما، وزعمت أنها تعرضت للاغتصاب خلاله، زيادة على رسائل أخرى من المشتكية هندة عياري تثبت الأمر نفسه.
ومن بين الأدلة التي نشرتها وسائل إعلام فرنسية مقتطفات من رسالة إليكترونية وصلت الداعية بعد ليلة من حادث “الإغتصاب” من طرف هند العياري تقول فيها ” أنت تعرف أنني أحببت كثييرا … … أتمنى أن تكون قد احتفظت بذكرى طيبة عني مثلما احتفظت انا بذكرى طيبة عنك حتى لو كانت قصيرة.”.
وكان القضاء الفرنسي قد وجه إلى طارق رمضان تهمة اغتصاب المدعيتين هندة العياري، وكريستيل.
ويشار إلى أنه تم الإفراج عن المفكر طارق رمضان شهر نونبر الماضي بعد أن قضى تسعة أشهر من السجن الاحتياطي، مقابل كفالة مالية قيمتها 300 ألف أورو، ومصادرة جواز سفره ومنعه من مغادرة التراب الوطني الفرنسي إلى أن يتم استكمال التحقيقات بشأن الاتهامات المنسوبة إليه.
يرجى عدم استعمال الوصف *داعية اسلامي* او *المفكر* فهو لا ينتمي لاي منهم, وحتى لو ثبتت برائته فهو يضل بعيد كل البعد عن اخلاق الاسلام ولا يمثل سوى نفسه والمطبلين له.
هذا المنافق الاخوانی یعترف بالزنا مع ثلاث نساء و هو متزوج و لکن لا یعترف باغتصابهن. لانە یدعی ان النساء الثلاث استمتعن بالسکس معاه و الدلیل تکستات کتبوهن لە بعد النکاح. [ و انکحوا ما طابت لکم من النساء] و لکن لیس فی اوروبا حیث تحاسبون علی فعلکم فی هذه الدنیا!