لماذا وإلى أين ؟

الأساتذة المتعاقدين والسياسيين الفاشلين

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
بناني المرسي توفيق
المعلق(ة)
23 مارس 2019 08:16

بقية دول العالم ليس فيها عقدة العمل في التدريس ، الاساتذة يعتبرون موظفون تابعين لوزارة التعليم ، فكيف لأساتذة سيكون مرتاح البال و الضمير في عمله عوض جعله يعيش بدون افق وبدون برمجة المستقبل لهلع الخوف من انتهاء العقدة !!!!!
اللغة هي وسياسة التواصل و ليس لغة التباهي كل دول العالم تدرس بلغة الأم من الابتداءي إلى الجامعي مع تعلم اللغات الحية من أجل التفتح على الثقافات الأخرى ، و يبقى التخصص و البحث باللغة المتقدمة في ميدان البحث و بالخصوص العلمي .
قالها المرحوم المهدي المنجرة ” عالم المستقبليات ” في كتابه قيمة القيم ،اذا اردت ان تهدم أمة فهم تعليمها ، و ها نحن قد وصلنا اليها !!!!!! التعليم أصبح تجارة و سوق للربح بدون ضرائب ضاربين عبر الحائط قيمة المعرفة ، من يفكر مسبقا في تجارة لا يؤدي عنها ضرائب ستكون سلعته تباهى السلع والخدمات المبنية على حسن النية !!!!!

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x