لماذا وإلى أين ؟

مخيمات تندوف تحترق بسبب صراعات عائلية والأمن غائب (صور)

تسبب صراع دامٍ بين عائلتين كبيرتين داخل مخيمات تندوف، مساء اليوم السبت، في انتشار النار إلى بعض المخيمات ما سبب رعبا وهلعا في صفوف سكان المخيمات خصوصا في ظل الغياب التام لعناصر الأمن.

وحسب مصادر مطلعة على أخبار مخيمات تندوف، فقد تصاعد دخان أسود في سماء المخيمات، وكأن حربا تجري رحاها تحت جنح الليل، حيث انتشرت النيران هنا وهناك ساهم في ذلك غياب أي وسيلة لإطفائها.

وقال مصدرنا إن هلعا أصاب سكان المخيمات بعدما تطور صراع بين عائلتين إلى ما يشبه الحرب، حيث أصبحت المخيمات مهددة بالنيران.

وساد امتعاض كبير أوساط نشطاء الفايسبوك المقربين من جبهة البوليساريو، حيث عبروا عن غضبهم مما آلت إليه الأوضاع في المخيمات، معتبرين أن السيبة سادت المنطقة

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Rachid samy
المعلق(ة)
14 أبريل 2019 19:27

Les camps de la honte,

“Gallak, ce son des “refugiers

Meme pas de quoi eteindre le feu,

Ni camion_citerne ,ni agents_pompiers,

Ni meme d extincteurs.

Ni sauveteurs .

GALLAK REFUGIES
Plutot
DES OTAGES
Pour mettre a genoux le Maroc

Rachid samy
المعلق(ة)
14 أبريل 2019 19:09

La MAFIA d Alger, s eclipse doucement et surement ,

Vos geoliers,ceux qui vous tiennent en otage
Depuis plus de quatre decenies

Il ne vous reste a faire que de faire vos valises
Et de rentrer chez vous.

Vos commanditaires sont dans le qui_vive
Comme dans une souriciere,

Si aviez encore une possibilite de fuir les lieux
De la honte,faites_le avant Qu il soit trop tard

Souvenez vous, ,aux genocides contre leurs
Compatriotes que ces generaux ont perpetres
En 1991,

Je crains pour vous le meme scenario,
Ils y sont capables,
Mefiez vous.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x