لماذا وإلى أين ؟

بنعمرو والمخادعين والمتأمرين (بالفيديو)

قال عبد الرحمان بنعمرو، ناشط سياسي وحقوقي، إن “هناك مسائل جاءت بها حركة 20 فبراير ومنها الدستور على علته، جاء بحقوق جديدة وضمانات جديدة”، مردفا “لكن العلة في هذه الضمانات رغم تواضعها أنها لا تطبق في الحياة العملية.

واسترسل بنعمرو في تصريح لجريدة “آشكاين” الإلكترونية، “هناك تراجع في تطبيق القانون، وفي تطبيق العديد من المكتسبات التي فرضها نضال الشعب المغربي”، مضيفا أن “المطروح دائما ومن جديد أولا كيف ننمي المكاسب القانونية التي جاءت بها 20 فبراير ومختلف النضالات الحركات الاجتماعية وثانيا كيف نفرض على الحكم المزيد من الضمانات ومن ناحية أخرى كيف يحترم الضمانات القانونية”.

واعتبر المتحدث، في ذات التصريح، أن الوعي في المغرب يتقدم بشكل مستمر، موضحا أن “تجارب النضال تعطي دورسا للكافة وتتسبب في الفرز بين المناضلين الدين يستحقون هذا الوصف وبين المخادعين ومتآمرين والفاشلين الذين لا يستحقون هذا الوصف”. على حد تعبيره.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x