لماذا وإلى أين ؟

“نطحة” قوية من برلماني ترسل بنشماس إلى المستعجلات

أكد مصدر برلماني أن حكيم بنشماس، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، تعرض للضرب صباح اليوم الخميس، من طرف زميله في الحزب، النائب الربلماني إبراهيم الجماني، بسبب إقصاء هذا الخير من منصب نائب رئيس مجلس النواب.

وقال المصدر في تصريح لـ”آشكاين”، أن بنشماس دخل في مشادات كلامية ساخنة مع الجماني بعدما اقتحم هذا الأخير القاعة التي يعقد فيها بنشماس اجتماعا مع برلمانيي البام الذين تم تعيينهم بهياكل مجلس النواب، مضيفا أن الجماني الذي تذمر كثيرا من قرار إبعاده عن النيابة الثانية لرئيس مجلس النواب، أقدم على توجيه ضربة برأسه إلى رأس بنشماس، وزاد أن الحضور تدخل لفض العراك بين بنشماس والجماني.

وأضاف المتحدث أن تمتع الجماني بدعم كبير من البرلمانيين المتحدرين من الأقاليم الجنوبية والمنتمين للأصالة والمعاصرة سيعمق من الأزمة التنظيمية التي يعيشها البام منذ خروج إلياس العماري من أمانته العامة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

7 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
سعيد موذروس
المعلق(ة)
18 أبريل 2019 16:54

تحياتي للجوماني ولكن لو كانت هذه النطحة ضد الفساد و النهب و السلب. ولكن كانت مع اقتسام التركة فقط

hassia
المعلق(ة)
18 أبريل 2019 16:42

ويطالبون بالملكية البرلمانية حتى يصبح عندنا جعفر وعنتر,حلل وناقش

محمد
المعلق(ة)
18 أبريل 2019 16:05

الله ارضي عليكم الدولة غادية القدام بكم
الى الامام

Agrzam
المعلق(ة)
18 أبريل 2019 15:02

النيفو طايييييح گاها كبور ….صراع حول المناصب والمصالح الشخصية كيما ديما …

سمير
المعلق(ة)
18 أبريل 2019 14:21

للحقارة عنوان الاصالة والجماني في البرلمان

مقاطعون
المعلق(ة)
18 أبريل 2019 13:51

سياسة التيوس, صراع على المناصب فقط لا نضال ولا هم يحزنون.

عمروش
المعلق(ة)
18 أبريل 2019 13:11

مستوى جد متدني يعادل مستوى التعليم و الصحة و و و الخ…..

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

7
0
أضف تعليقكx
()
x