2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
شروط أمزازي للأشخاص الذين سيعوضون “المتعاقدين” (وثيقة)

تداول نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي على نطاق واسع وثيقة لإلتزام يوقعه الأشخاص الذين سيعوضون “الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد” المضربين عن العمل لمدة تزيد عن 6 أسابيع، في تقديم الدروس للمتعلمين.
ووفقا لذات الوثيقة، فإن وزارة التربية الوطنية تشترط على الأشخاص الذين سيعوضون الأساتذة المتعاقدين، أن يكون عملهم لا يلزم وزارة التربية الوطنية ولا الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين والمديرية الإقليمية بأي شكل من أشكال التوظيف”، كما أن سيتم تعويضهم عن العمل عن كل شهر وفق النصوص القانونية والتنظيمية الجاري بها العمل.
وأشارت الوثيقة إلى أن الأشخاص الذين سيعوضون المتعاقدين لا يجوز لهم القيام بمهام المراقبة خلال الإمتحانات الإشهادية ولا تصحيح أوراقها”، وفي حالة غيابهم عن العمل يترتب عن ذلك إقتطاع المستحقات المالية يناسب عدد ساعات الغياب وذلك بناء على تقرير مدير المؤسسة المعنية.
ولفت المصدر إلى أن “ساعات العمل الأشخاص الذي سيعوضون المتعاقدين ستحدد حسب إحتياجات المؤسسة التعليمية، على أن تتم مزاولة العمل حسب جدول عمل يحدده المدير الإقليمي ومدير المؤسسة التي سيزاول فيها مهامه إلى غاية نهاية الموسم الدراسي 2018/2019.
ملاحظ
كيف ما درتو نهار الاول مع صحاب الشواهد اللي نقدتو العاهد او تقدمتو الوظيفة جا نهار اللي غادي تشربو من نفس الكاس اللي شربو منو المعطولون سابقا
كما تدين تدان
أنا مجاز عاطل منذ 20 سنة . أبدا لم تلتفت إلي دولة المخزن . الآن تدعوني لأخون فئة تدافع عن حقها . مالي بياع ولا خائن . سيرو جيبو ولادكم يخدمو فبلاصتهم ولا هادوك كاتوجدوهم باش يحكموا بوزبال لي هو احنا و ولادنا . عليكم لعنة الله إلى يوم الدين
إنها جريمة كان ضحيتها نجم من نجوم الأدب بالمغرب
الضحك على أبناء الشعب إخدمني بدون مهام .فشل الوزير والحكومة
وامصيبتاه!!.الوزير يخبط خبط عشواء ويريد أن يجعل من المدرسة المغربيةزريبة يؤمها كل من هب ودب. أين هي بيداغوجية التعليم.؟ التعليم عند السادة القائمين عليه حصروه في الامتحانان لا غير . لايهمهم التلميد أنهل من الموارد ما يؤهله لاجتياز الامتحانات أم لا.لم يبقى للوزير إلا أن يتوجه إلى موقف العمال المياومين الصباحى عله يجد ضالته.
ياوطني أأصبحت رخيصا إلى هدا عند هؤلاء المسؤولين؟
علينا كاباء ان نقف بالمرصاد لهذه الوزارة المشؤومة التي تريد ان تضحك على فلذات أكبادنا والله إنها قمة الاستهتار والعبث بأبناء الشعب في الوقت الذي يستفيد أبناءهم بالتعلم بأعلى المدارس الفرنسية ديكارت . يرسل إلى ابناءنا أناس لا تكوين لديهم ولا ممارسة مهنية ديداكتيكية من أجل الترقيع وباجور هزيلة حوالي 3000 درهم دون اي حماية قانونية وفي حالة تعرضهم لأي مشكل من داخل الأقسام تضع على كاهلهم كل المسؤولية في المقابل ان الأساتذة إخوانهم يتقاضون ادناهم 5000 درهم. من وجهة نظري كل من سولت له نفسه ووقع هذا الالتزام اكيد أنه سيندم يوما لا محالة ولكم واسع النظر.يمكن تسمية هذه الفئة الجديدة باساتذة “الموقف”بضم الميم.
لقد جاء زمن تصبح فيه مهنة التربية والتعليم مجرد حرفة .. يمارسها من هب ودب ..
الدول العظمى والمتقدمة لا تفرط في التعليم .. التعليم رافعة إلى الرقي والرخاء .. والبعض في الدول الهابطة ينحدرون إلى ما دون ذلك ..
اولا هؤلاء المتعاقدين ليس لهم صفة رجال التعليم
تم التعاقد معهم لامتصاص البطالة وإيجاد مناصب شغل
الخطأ الارتجالي الذي وقعت فيه الوزارة هو عدم اختيار من هم جديرين فعلا بالعمل في ميدان التعليم لأن الكثير منهم امتهن عدت حرف مع احترامي للحرف والحرفيين لكن هؤلاء منهم من اشتغل كساءق وجزار وميكنيكي ونجار وعدة حرف لا تمت بصلة مع مهنة استاذ لأن الانحلال الخلقي يغلب أحيانا على أصحاب هذه المهن
هزلت هزلت هزلت كل مميع لا حكومة و لا محكومين الأنا والايكو والمصلحة الشخصية طغت في كل شيء
لا فرق بين هؤلاء والمتعاقدين…من حيث المستوى العلمي و مستوى التكوين المهني والتربوي
و الله العظيم الي التحق بهاد الخونة. ايلا منعدم الضمير… أناس تناضل من أجل كرامة و حق أي مغربي في عمل يضمن له أبسط حقوق العيش… و الآخر يكسر و يحل للدولة مشاكلها… فعلموا أعزكم الله.. أن القضية ليست قضية 70 الف استاذ القضية قضية شعب… آن الأوان ليعرفوا من هو الشعب… انهم ينظرون إلينا كالعبيد و كالرعايا… خلقنا لنراكم لهم أموالهم… خلقنا لنسهل العيش لهم و نحن نقبع في الدرك الاخير… لا و ألف لا القضية قضية كرامة شعب
تخبط عشوائي للوزارة و صمت مطبق من طرف الاحزاب الخونة و النقابات تراوح مكانها، و ولاد الشعب اساتذة و تلاميذ ينكل بكرامتهم نتيجة تعنت الوزارة
لبيك يا سيدي الوزير لانقاد تلاميذنا من هؤلاء نكارين الخير وسأبذل قصارى جهدي لتعويضهم ما فاتهم من دروس .أتمنى ان لا يعودو ويتم فصلهم ونأخذ نحن العاطلين مكانهم .
أينتظر المتعاقدون أن تحزن عليهم الوزارة وتعطل المؤسسات وتبقى مكتوفة الأيدي إلى أن يعودوا منتصرين من غزوة الإدماج؟
نقضكم لما وقعتم عليه ،وأخذ المتعلمين دروعا بشرية لأجل مصالح شخصية ضيقة أمر غير مقبول.
إدعاء المظلومية والدفاع عن المدرسة ومصلحة التلميذ و…و….خطاب دماغوجي ما عاد أحد يصدقه!
لقد هرول المتعاقدون من قبل الى مباراة التوظيف، وحذرهم المعطلون حاملي الشواهد الذين قاطعوا المبارة أنذاك،من التوظيف بالعقود،الا أن الإنتهازية تمكنت من نفوسهم وانتشوا بنجاحهم وأمضوا العقود دون حرج أو اعتراض،والآن يبتزون الدولة معتدين بكثرتهم!!!!!
خلاصة القول،الشجاعة في الدفاع عن المبادئ تقتضي تقديم الإستقالة ،مادام العقد لايلائم في بنوده الطموحات والآمال.
لن يساندك مواطن شريف في هذه الجريمة ،لبي مطالب ابناء الشعب ،الاستاذ مثل الطبيب لا يمكن ان يقوم بعمله كل من هب وذب
صافي بانوا البياعة ناس تناضل و ناس يهرسوا إخوانهم
هزلت…يبدو أن الوزارة المسؤولة عن قطاع التربية الوطنية لا يهمها مصير آلاف الأساتذة ولا مصير آلاف التلاميذ ، ولا حتى مصير هؤلاء الذين تنوي تشغيلهم بشروط مخزية ، كل ما يهمها هو تكسير تضامن الأساتذة والانتصار عليهم وكأنهم ليسوا بأبناء هذا الوطن…اللجوء إلى البلطجية هو دليل للفشل الذريع في تدبير هذا الملف…. أرى أنه حان الوقت لرئيس الحكومة أن يقوم بواجبه ويحاور الأساتذة….