2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
نقابة تتهم الحكومة بالإجهاز على الزيادات التي أقرها الاتفاق الاجتماعي

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد
كل قراراتكم كانت مجحفة في حق المواطن المغربي.
ألا تستحيون ؟ أليس لكم ظمير يوبخكم ؟ لماذا لا تجتهدون الا في الأمور التي تجعل المواطن يكره ويمقت اليوم الذي عرفكم فيه؟
يا لها من حكومة الجور والظلم والتخلف، لا تبدع الا في ما ينمي اليأس والتذمر!
كنا نحبكم لأننا توسلنا فيكم خيرا.لكن كم كانت خيبتنا كبيرةفيكم بعدما اكتشفنا عورتكم يا عديمي الأخلاق والمبادىء.
من اغرب هذه الحكومة منذ ٢٠١٢ انها موجهة مددفعيتها نحو الموظف بالاقتطاعات بن كيران اقتطع للموظف من اجل صندوق التقاعد ليربح هو سبعة ملايين سمان بدون ان يساهم بدرهم واحد في هذا الصندوق الذي ذهبت امواله حيث لا ندري وبدون اخبار المنخرطون و هاهو صديقه يزيد ٢ ريالات بعد جهد عسير كانه سيعطيها من جيبه الى المو ظف ويريد هو الآخر ان يسلبها عن طريق تغطية صحية للآباء إلى يرا ان للآباء منذ زمان وابناءهم يقومون بتطبيبهم وكسوتهم ومعيشهم اليومي
على حساب ابناءهم والاجدر بالحكومة هي من وجب عليها الاعتناءبهم وسن اجرة لهم لانهم هم من جابوا الاستقلال لهذا البلد حتى يتمكن الوزراء و البرلمانيون من تقاعد مريح ومن في نظركم يستحق هذا التقاعد؟؟؟؟لا ثم الف لا لاقتطاعات يا حكومة الاقتطاعات .نفذوا التزاماتكم اولا ٢٦ ابريل ٢٠١١ ،ظحايا النظامين الزنزانة٩ ثم شاوروا الموظفون لا اانقابات لا الاحزاب لانهم لا يهمهم الامر قبل اي اقتطاع ثم ان الضريبة على الدخل في المغرب هي الأعلى في العالم ٣٨%اللهم ان هذا منكر ؟؟؟؟
د
ان عدم اهتمام الحكومة ولا مبالاتها بهموم وانشغالات المواطنين والمشي باصرار ضد رغباتهم من شأنه أن ينمي ظاهرة فقدان الأمل والتذمر و السخط .نحن مع التغطية الصحية لجميع المغاربة.
ولكن كيف يمكن الاقتطاع من أجورنا واباؤنا في رحمة الله؟ كيف تقتطعون من أجورنا وأبناؤنا العاطلون بدون تغطية صحية؟
اذا تمت المصادقة على المشروع،ألا يعتبر هذا ظلما وجورا وجبروتا…؟!
ألحل ألمنطقي ووالعادل والديموقراطيهو جعل استفادة الوالدين ( الحيين) اختياريا للابن البار، خاصة أن كان من حزب اللاعدالة ولا تنمية!