2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الشناوي: الحكومة تريد حلب جيوب المواطنين لحل عجز الصناديق

قال مصطفى الشناوي، البرلماني عن فيدرالية اليسار، إن الحكومة وخصوصا حزبها الأغلبي، العدالة والتنمية، تلح على تمرير مشروع تعديل القانون 65.00 الخاص بالتغطية الصحية الذي يفرض على الجميع ويجبرهم على تأدية مساهمة إضافية لصناديق التأمين عن المرض.
وأردف الشناوي أن الحكومة تريد حلب جيوب المواطنين، وتريد حل عجز الصناديق على حسابنا، وتريد المزيد من الاقتطاعات من أجورنا”، وزاد:
“ألم تكفيهم كل الاقتطاعات الجارية والتي قد تتجاوز إذا جمعناها أكثر من 50% من راتبنا الخام”، داعيا الجميع إلى تحمل مسؤولياته لكي لا نتباكى فيما بعد كما وقع في قانون التقاعد المشؤوم”، وفق تعبيره.
ويرى البرلماني أن الحكومة وأغلبيتها كان عليها أن تقوم بما هو أفضل وهو فقط تطبيق مضمون القانون 65.00 من خلال صياغة مشروع مرسوم لتنزيل الفقرة الاخيرة من المادة 5 للقانون 65.00 والمتعلقة بتحديد واجب الاشتراك الذي سيؤديه المؤمن الذي يختار (وأقول يختار) أن يستفيد والديه مثله من التأمين الإجباري الأساسي عن المرض وذلك دون فرض الإجبارية على الجميع بمن فيهم من توفوا والديهم.
وتساءل الشناوي، في تدوينة له على شبكة التواصل الإجتماعي “فايسبوك”: “لماذا يريدون تغيير القانون إذن؟ ولماذا لم يصيغوا فقط مرسوم لتحديد نسبة المساهمة من أجل تأمين الوالدين عن المرض لمن يختار ذلك ؟”.
باراكا من التعليقات لنوحد جهودنا ضد سياسة تخريب الجيوب. باراكا من التفراج
تريد حكومة اللاعدالة ولا تنمية ان تاخذ باليمين ما أعطته بالشمال مثلها كمثل بن كيران الذي حلب ما أعطاه عباس الفاسي فهل لا يوجد أحد يمكنه أن يتصدى لهؤلاء ؟
انها اللصوصيةفي واضحة النار فهل هده الحكومة تهتم فعلا بصحة المواطنين.ان التغطية الصحية للاباء شيء محبب ولكن لا يجب ان يفرض قسرا على الموظفين فمنهم من اباءه عند ربه ومنهم من والداه لهم نغطية خاصة بهم وعليه فان الامر ظاهرهشيء ولكن ما يخفيه هو واضح نهب جيوب الوظفين الدين يتعرضون للنهب مند مجيء حزب الندالة الى الحكومة.
منذ مجيء حكومة المكر والخديعة،وكل قراراتها مجحفة وظالمة في حق المواطن المغرلي.
نحن مع التغطية الصحية لجميع المغاربة،لكن اذا كان والدي المنخرط في رحمة الله ولديه أبناء عاطلين عن العمل ولا يستفيدون من التغطية الصحية . فكيف تقتطعون من أجره الا يعتبر ذلك ظلما وجبروتا؟
لذلك أدعو كل المتضررين لتحمل مسؤولياتهم ودفع الظلم والجور الذي يلحقهم بجمميع الطرق المشروعة.لكي لا نتباكى فيما بعد كما وقع في قانون التقاعد المشؤوم-(-الله ياخذ فيهم الحق فهاد لعواشر–)
مل بقى حليب
باقي غير الدم
أو من شحال هذي ..