2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
علاكوش: لا إصلاح للتعليم دون اهتمام بالأساتذة (حوار)

منذ عقدين لم تشهد المنظومة التعليمة المغربية حالة احتقان شديد، كما تعرفه اليوم، بحيث تعج هذه المنظومة بالحركات الاحتجاجية لمختلف فئاتها، من الأساتذة المتعاقدين، مرور بأساتذة الزنزانة9، وحاملو الشهادات، وكذا المطالب النقابية المتعلقة بالرفع من الأجور والترقيات ومراجعة نظام التقاعد.
في هذا السياق، أجرت جريدة “آشكاين” الإلكترونية، حوارا مع يوسف علاكوش، الكاتب العام للجامعة الحرة للتعليم المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، وعضو اللجنة الدائمة للمناهج والبرامج والتكوينات والوسائط التعليمية. من اجل تسليط الضوء على هذا الإحتقان وسبل الخروج منه.
1/ما هو تقييمكم لجلسة الحوار الأخيرة بين وزارة التربية الوطنية والأساتذة المتعاقدين؟
أولا أود أن أشكر “آشكاين” على هذه الاستضافة، أما بالنسبة للسؤال، فحوار أمس عنوانه الأكبر هو إعادة الثقة في كل الأطراف المتفاوضة سواء الأساتذة المتعاقدين أو الوزارة باعتبار ان الحوار هو العامل الأساسي الذي يقود نحو إيجاد حلول منصفة للأساتذة. وهذه الجلسة ركزت على الجانب المنهجي وأيضا التفاوض على أرضية موحدة وهو إيجاد حل عادل ومنصف.
2/ كيف ترى شروع بعض المديريات التعليمة في مسطرة العزل في حق أساتذة الزنزانة9؟
هذه الإجراء ات تتناقض مع الحق القانوني والدستوري لممارسة حق الإضراب، وقام في هذا الإطار ممثلو الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، بمبادرة من أجل التدخل لإيقاف هذه المساطرة ومحاولة إيجاد حل عادل للأساتذة المرتبين في السلم تاسع الدرجة الثالثة، وهو ما تمت الاستجابة له من طرف المجلس الوطني لأساتذة الزنزانة 9 المنعقد أمس الجمعة بمقر الجامعة الحرة للتعليم. ويعتبر ذلك مؤشرا لتسوية الوضع على أساس رفع الشكل النضالي الاجتحاجي وإعطاء فرصة للتفاوض.
3/ ما هو الحل الذي تقدمونه للخروج من الإحتقان الذي تشهده المنظومة التعليمية؟
ليس هناك أي حل إلا التفاوض المباشر وأي منهجية أخرى تعاكس هذا المنهج الحضاري، مصيرها الفشل. لأن حل المشاكل يتم بوضع المصلحة العليا للوطن وحقوق المتمدرس والمطالب العادلة والمشروعة للاسرة التعليمية، نصب أعيونهم، لأنه لا إصلاح سيمر أو ينجح إلا بالإهتمام بعنصرين مهمين هما التلميذ والمدرس.
اتمنا إلا تكون هناك تفرقة بين الأساتذة ايتها الأخت ليلى لان الله وحده هو الذي يجازي عن العمل واظن وبدون شك أن الزنزانة ٩ هم أساتذة الاعدادي الذين أطلقوا هذا الاسم منذ التسعينات وهم الان في السلم ١١ بعد إضرابات واقتطاعات مع الهيئة الوطنية آنذاك التي كان يترأسها السيد الحرباشي والمقولة التي تقول الحق ينتزع ولا يعطى وان رجال التعليم أسرة واحدة ولا محاولة لتشتيتهم وتضليلهم
ماري هذا المناضل في ضحايا النجاة ؟،ومن كان السبب فيها؟ ،اما دفاعه عن المتعاقدين المتقاعسين فلا غرابة مادام الضحية هم ابناء الفقراء ،نعم النضال
يبقي يوسف علاكوش على رأس الشرفاء
ندعو الله ان يصلح بك منظومة التعليم.
#انصفوا الضحايا
#الترقية بالشهادة
# انصفوا اساتذة الزنزانة
هل أمضيت اتفاق ٢٦ أبريل ٢٠١١ مع الحكومة ،لماذا لم يتم تنفيذ ما اتفق عليه إلى الآن وقد مضت ثمان سنوات ومات من مات ولازال المشكل قائما في حين الاقتطاع من اجل التقاعد تم بسرعة البرق و بمبراكتكم ثم ان الزيادة البائسة أمضيتم والان ومع اقتراب الانتخابات هاانتم تتقربون الى الشغيلة وكانكم ابرياء من سياستكم وما ظهور التنسيقيات إلا جواب لكم عسى ان تفهموا الدرس أنتم والمعارضة في البرلمان الذين لا دور لهم سوى التصفيق وانتظار آخر الشهر؟؟؟
اساتذة الزنزااانة والله حتى خدامين كتر من هاذوك لي ف السلم 11 انا معي وحدة حتى القسم زوقاتو من مالها الخاص
اساتذة الزنزانة هم الاكثر مضلومية اتمنى ان تنصفهم الوزااارة في اقرب وقت ان كانت لها نية فعلا لاصلاح ااتعليم
الاستاذ يوسف علاكوش مناضل وله غيرة كبيرة على قطاع التعليم. والشكر الجزيل ل ت ع ش م و الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية على المبادرة لحل ملف الزنزانة
سنة أخرى تمر وحال الأستاذ لا زال على حالها القروض تلتهم مضجعه واجبات تمدرس الأطفال في الجامعات تزداد سنة بعد أخرى الضريبة على الدخل افرغت جيوبه على أي استاذ يتكلمون وعن أي تعليم يدافعون؟الأستاذ أصبح اليوم أضحوكة المجتمع مسكين لاحول ولا قوة له مختبيء في المقاهي من كثرة همومه و ديونه يتصفح الجراءد عسى ان يجد ما يشفي غليله (حكومة تتفهمه وتعيش مشاكله لكن الكل سواء نقابات او أحزاب أغلبية او معارضة الكل يبحث عن مصلحته ومصلحة ابناءه والسلام
يوسف علاكوش ونعم المناضلين . والجميع يثمن مبادرة الاتحاد العام للشغالين بالمغرب والفريق الاستقلالي. وسيضل هذا الحزب (فكاك الحايل)
تحية عالية للسيد يوسف علاكوش على وقوفه بجانب اساتذة الزنزانة خاصة ودفاعه عن جميع الفئات المتضررة في ظل ضرب المكتسبات والتراجعات التي تنهجها هذه الحكومة.