لماذا وإلى أين ؟

عصيد: الإسلام بداية ونهاية التاريخ

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

5 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Driss Al Mahfoud
المعلق(ة)
16 مايو 2019 22:27

عصيد لا يقول إلا نصف الحق والنصف الآخر عليك أيها الصلعمي استنباطه

عمروش
المعلق(ة)
13 مايو 2019 21:17

تحية للمفكر العظيم السيد عصيد الذي يجرأ على قول الحق و يعمل كل ما في وسعه لاخراج الناس من ظلمات التخلف رغم المقاومة الشرسة للتيار المحافظ و الموالين له ضد التنوير , و من هذا المنبر ادعوا الاخوة لقراءة تاريخ الاديان و يتابعوا بعض الحلقات على اليوتوب للدكتور خزعل الماجدي في نفس الموضوع حتى يكونوا علي بينة من الامر و اخيرا الشكر الجزيل لكل من يريد الخير للانسانية.

محمد
المعلق(ة)
13 مايو 2019 18:59

انت تتكلم عن جهل للإسلام وتبني على معطيات لا أساس لها من الصحة : الإسلام دين علم واول سورة نزلت هي سورة القلم وعلماء الإسلام ليستطيع أحد أن ينكر ابداعاتهم وبصمتهم على العلوم الحديثة : ابن النفيس والرازي….

احمد
المعلق(ة)
13 مايو 2019 17:13

السؤال العريض هو ماذا أعطيت أنت للحضارة غير التكرار واجترار ما قاله غيرك؟؟ كلام كرر لا عمق فيه ولا دلائل ولا مصادر جيدة ولا شيء غير ما يكتبه بعش رواد الفيسبوك على ثفحاتهم.. عصيد أصبح متجاوزا فرجاء كفى من اشهار مثل هؤلاء فعلمهم قليل ومعرفتهم محصورة فيما يكررونه مما اقتبسوه من كلام غيرهم وسابقيهم.

الحلو عبد الوهاب
المعلق(ة)
13 مايو 2019 14:16

السيد المحترم عصيد تقول ان فكرة الجنة والنار هي أفكار خلقها الإنسان استنتج أنك لا تومن بأن القرآن كلام الله حق لا نقاش فيه فعوض أن تشييد بالحق تريد طمسه وتغليط الناس سيما وان الموت حق والروح لا تموت كما اتبت العلم دلك ،فنقدك للقرآن وللمسلمين ولعمر إبن الخطاب رضي الله عنه تضر بك وحدك أما الدين فمحفوظ من الله الدي قال ويأبي الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون، صدق الله العظيم وأنت الله يهديك إلي ألحق

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

5
0
أضف تعليقكx
()
x