لماذا وإلى أين ؟

ضريبة دخل الرياضيين.. الثروة المهدورة

كتبت “الوطن الآن” في عدد الأخير عن ضرائب الرياضيين، الثروة المهدورة بالمغرب، موردة أن تقريرا للبنك الدولي كشف أن المغاربة يؤدون أعلى معدلات ضريبية في العالم، سواء على الدخل أو على مستوى الضريبة على القيمة المضافة. وأن المغرب البلد الوحيد الذي يفرض الضريبة على الأدوية ويعفي الرياضيين.

وأشارت الأسبوعية ذاتها إلى أن أول مشروع قانون مالي لحكومة “البيجيدي” في 2012 تضمن إجراء يتمثل في فرض ضريبة على الدخل على الرياضي، أثار حينها جدلا واسعا في الأوساط الرياضية، الأمر الذي دفعها إلى وضع المشروع على الرفوف وأقفلت عليه دون الرجوع إليه حتى في نسختها الثانية.

في هذا السياق، قال خالد الباريكي، خبير مالي، إن قطاع الرياضة غامض ويسير نحو المجهول، بالرغم من الإعفاءات الضريبية التي جاء بها قانون المالية 2018 لصالح الجمعيات والجامعات الرياضية التي لها صفة المنفعة العامة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x