2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
فيديو.. راقصة مغربية تنعت المصلين بـ”الخانزين”

عادت الراقصة المغربية مايا لتثير الجدل من جديد، عبر بث مباشر على حسابها في “أنستغرام”، بعدما انتقدت بحدة مرتادي المساجد واصفة إياهم بأقدح النعوت.
مايا قالت إن النساء يذهبن إلى المسجد ورائحتهن كريهة، أما الرجال فتنبعث رائحة كريهة من أرجلهم، وأظافرهم متسخة ومليئة وبالطفيليات.
وكشفت الراقصة أن والدها كان يفضل أن يصلي في المنزل بدل الذهاب إلى المسجد، لأن المسجد متسخ ورائحة الزرابي فيه كريهة.
الكثير الذين يتسابقون الى المساجد تجذهم أكبر المنافقين والغشاشين والمنحرفين، ويذهبون دون اغتسال أو وضوء، ورغم ذلك تجدهم يحاضرون في العفة والنظافة وأرجلهم وعقولهم متسخة
ANNADAFA MINA. AL IMANE.
Un bon musulman et une bonne musulmane,
Sont toujours propres et sous ablution
Continuellement de jour comme de nuit avant
De dormir,car la mort n est jamais loin de nous
Tous.
Sans toutefois sous_estimer des remarques
Ici et la, par des remarques viendra la perfection.
Insulter,injurier les intervenants ne mene a rien.
Soyons correct,vrais et clairvoyant.
Ce n est pas parce que la remarque est
Formulee par une danseuse ou masseuse
Que l on s autorise a l attaquer.
ههههههههههه ههههههههههه المشكلة أن من ينكر هذا يكون جاحد.
فعلا كتصلي في بعض المساجد ا كتشم رائحة خانزة في بعض الزرابي و كتشم ايضا رائحة التقاشر خانزين و المراحيض……..
راه حشوما . لي بغ امشي للمسجد خاصوا يتنقى مزيان.
قال رسولنا الكريم (ص) : النظافة من الايمان و الايمان مع صاحبه في الجنة.
زيادة على ظاهرة سيئة و غير صحية : ماذا تقولون في الانية المستعملة للوضوء (السطيلة )تذخلها للمرحاض للاستنجاء و بعد اخراجها يستعملها غيرك في المضمضة و الاستنشاق و ……. وعند الانتهاء منها يقوم غيرك ليجمعها و يضع واحدة داخل اخرى بالله عليكم هل هذه الطريقة سليمة!!!!!!
انشروا جزاكم الله!!!
Oui la majorité de ceux qui s adonnent à la prière durant le mois de Ramadan jouent une comédie et ils le savent. Osons généraliser. A tous les niveaux du fonctionnement de la vie socio-politique et culturelle nous faisons tous semblant. Le Maroc ,comme dit l autre est devenu « le pays des faux semblants. Pas que : également celui des fourbes, des tyrans, des désaxés sexuels. Bref, un théâtre piteux.
Je ne veux pas l admettre parce que je suis musulman mais malheureusement c’est vrai
Il faut dire qu’elle a peu raison. Désolé mais ce que cette dame avance est particulièrement et partiellement vrai, mais toute vérité n’est bonne à dire. Sans rancune.
أليست هذه علامات آخر الزمان, بلا والله إنها لهي.
لن تكون روائحهم داخل المسجد أعفن وأوسخ من رائحة البيرة والروج المخدرات المنبعث منك ومن أولئك الذين ترقصين عارية أمامهم وتجلسين على أفخاذهم داخل البارات والمراقص الليلية وهم يتحسسون كل موضع من جسدك الرخيص مقابل مائة درهم, أعتقد أنه حتى مؤخرات أولئك الذين يذهبون إلى المساجد وتنبعث منهم روائح العرق لقلة الحيلة والأسباب, هي أطهر وأنقى من فمك العفن, أرقصي وهزي خصرك وبطنك جيدا ورشي عليهما ماء الزهر والورد حتى لا يلقي بك أحد الزبناء أو الحراس خارج الحانة كالكلبة الضالة, إذا كان كلامك هكذا نتن ومتعفن فكيف هو عقلك, أنت حاسدة للمصلين وتعتقدين أن كلامك هذا عنهم خاصة سيداتك المصليات سيجعل الناس يعتقدون أن راقصة رخيصة جسدها كراتويت بالمجان, هي أفضل من مصلية تنبعث منها رائحة المرقة كما تدعين كاذبة, إتقي الله ولا تنسب كلامك إلى أبيك فربما هو بريء منك.
كلام صحيح وحقيقي.
إدا لم تستحى فقولى ماشئتي يكفي مافيك
من واحد الجهة عندها الحق