2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
مخطط عسكري لتجييش التلاميذ الجزائريين ضد المغرب

أشارت أسبوعية “الوطن الآن” إلى مخطط عسكري لتجييش التلاميذ الجزائريين ضد المغرب، موردة أن ما يقوم به جنيرالات الجزائر من غسل أدمغة أطفال وتلامذة المدرسة الجزائرية لا يختلف عما اقترفه أدولف هتلر في حق أجيال من الأطفال والشباب الألمان عبر تكريس نظام تعليمي في “الرايخ الثالث” يمجد النظام النازي وعبادة أدولف هتلر “إله الحرب” حتى الموت، مضيفة أن العقيدة النازية والعقيدة “البوتفليقية” تتشابهان، مع اختلاف الأسلوب، في تدليس التاريخ وصناعة مشاتل أحقاد في أخيلة أطفال أبرياء ستكبر معهم فكرة أن المغرب دولة احتلال لا تختلف عن الكيان الإسرائيلي.
في هذا الصدد، قالت نعيمة كيى، أستاذة باحثة في الجغرافيا، إن بعض جنيرالات الجزائر يحلمون بتحقيق النصر الضائع” متجاهلين العمق التاريخي للمغرب، مؤكدة أن الكتب المدرسية الجزائرية لا تراعي كل الحقائق العلمية وواقع الحال، كما لا تراعي تطلعات الشعوب المغاربية، مذكرة بالمعطيات العلمية الواردة في الخريطة الجغرافية لما قبل عام 1830، وبالبيعة التي كانت بين القبائل الصحراوية وملوك المغرب.
وأفاد الخبير التربوي عبد اللطيف اليوسفي بأن الحروب التربوية التي تخوضها الجزائر ضد الوحدة الترابية للمغرب عبر الكتب المدرسية لا معنى لها، مشيرا إلى أن الكتب المدرسية الجزائرية لا تحترم التاريخ المشترك لهذه المنطقة بشكله المشرق، خاصة التاريخ المشترك، وتزرع فيه كيانا يعلم واضعوه أن حوله الكثير من النزاعات، محذرا من خطورة حقن الأجيال القادمة بمعطيات ومعلومات مغلوطة، ومنها تكوين الفضاء المغاربي من ست دول بدل خمس، وهو الواقع الفعلي، عبر زرع كيان وهمي في المنطقة، وهي حروب تربوية لا معنى لها.
les caporaux algeriens ex harkis chez leur mere fransa , l effet de leur jalousie et leur haine du Maroc les aveugle
jusqu a voir le Maroc partout et rien que le Maroc, qui ,al hamdolah, innove sur tous les plans ,et sans hydrocarbure ,sans rente petroliere,
les generaux de mensonges et de mafia tout azimut
generaux de cocaine,de 100million de Dollards partages entre eux
OZID OZID…..L
le bouteflikisme a aneanti ce pays ,pourtant riche;
O,enfants algeriens ,ce que vous disent ces mafieux ne l ecoutez pas, venez voir par vous meme ,
le Maroc est aussi votre pays ,venez decouvrir leurs mensonges sur le Maroc et sur les marocains,qui vous
aiment et vous respectent mieux qu’eux,
nous sommes un seul peuple ,ces frontieres sont l ‘oeuvre de l ‘occupation etrangere,
avant y avait pas de frontieres,nos ancetres passaient et repassaient et vaquaient a leur quotidiens,
de colomb-bechar a Oujda, d Alger a Errachidia ex Ksar-essouk,
savez-vous qu la carte du Maroc de 1845 ,s etendait jusqu’a GOURARA,TIMIMOUN,Adrar,TOUAT,
Saoura,Ain safra,Beni ounif,KENADSA,ALBAYED,
ghazaouate, Beni saf,TLEMCEN Zenata ,LALLA MAGHNIA;
les archives en ma possession,je ne vente pas ,je ne divague pas;
le MAROC a perdu ses terres a cause d un compromis conclu avec fransa suite a sa defaite durant la guerre
d ‘ISLY ou le MAROC aidait AL AMIR ABDELKADER;
tout est documente ;
MA FIKOM KHAYR YA J’MAATE JNAIER FRANSA;
أود بادئ ذي بدء تحية طاقم اشكاين عن مواضيع نات أهمية، فجنرالات الجزائرلا شغل لهم سوى إلا الكراهية ، بل حتى الشعب الجزائري لم يستثنى من غلهم عبر اساليب الإهانة و التفقير الممنهج ، و كانوا دائما يسكتوه بافتراء اكاذيب بأن الشعب المغربي غارق في خصاص من كل المواد الغذائية ، و العكس هو الصحيح . حتى عهد قصير كان يتم اقتناء البيض و الخبز عبر طوابير طويلة ، و هذا لا علم لي أنا شخصيا أن وقع في اي مكان من المغرب إلا ما جاد به خيال خيال صحافيي قصر المرادية . اما فيما يخص تربية الصغار على كراهية المغرب فهذا اقل ما يمكن ان تفعله شردمة الجنرالات الناهبة لثروات الجزائر ، م كل همهم هو إبعاد الشعب لمسافات بعيدة لكي لا يرى حقيقته المرة على جميع الأصعدة و ما إغلاق الحدود إلا و وسيلة لعدم فضح اكاذيبهم ، حكى لي شخص انه زار الجزائر ، حيث كان مع مواطن جزائري ، وهم يتبادلون اطراف الديث ، إذا باحدهم قال بأن المغاربة يموتون جوعا فاذا بآخر يرد عليه بقوله :« حنا ما نقدرو حتى على زبلهم » اي ان المواطن الجزائري ليس له القدرة حتى على اقتناء ما يرمي المغربي في مطارح الازبال . يمكن الجزم بان المغرب يسير بخطى ثابتة نحو الرقي و الازدهار في مجالات شتى و لديه سبق كبير بالمقارنة مع الجارة الجزائر ، و خير الختام هو اللهم اجعل كيد الظالمين في نحورهم