2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أستاذ جامعي يحب أخته ويعيش معها حياة الزوجين

كشف أستاذ جامعي عن قصة حب مرتبطة بزنا المحارم، وأماط اللثام عن العلاقة الغرامية التي تربطه بأخته التي تصغره بسنتين، والحياة الزوجية التي يعيشها مع إبنة أبيه، بشكل وصفه بـ”العادي والطبيعي” منذ سنوات عدة.
وقال مراد (اسم مستعار)؛ في برنامج “شوية تاع الحب” على قناة رمال تيفي الإلكترونية، أنه يعيش مع أخته؛ وهي طالبة في كلية الطب، حياة زوجية بكامل طقوسها داخل شقته”، مردفا أنهما “يمارسان الجنس السطحي دون الوصول لبكرة أخته، لأنه يؤمن أنه يوما ما ستتزوج برجل غيره، الذي لن يقبل أن تكون زوجته فاقدة لعذريتها”، وفق المتحدث.
وأكد الأستاذ الجامعي، أنهما لا يكترثان لتعاليم الدين الاسلامي، وما يهمهم في هذا الإطار هو “علاقة الحب الحقيقية التي تجمع بينهما”، معتبرا أن “المجتمع يحرم الحب باسم الدين”، وأنه يعيش علاقته الغرامية دون جذلية الحلال والحرام، قائلا “مكندخلوش في متاهات الحلال والحرام، اسيدي عيش هنا وتبرع هنا؛ حتال لهيه ونتشواو ماشافنا حد”.
واسترسل المتحدث، “ختي ديما كيجيوها الخطاب، لكن كترفض لأنه عايشة حياتها مزيان مخاصها والو، الفلوس عندها والإحساس بالحب والاهتمام عندها”، مشيرا إلى أنه “لا يفكر نهائيا في الارتباط بفتاة أخرى لأنه يحب اخته”، مشددا في السياق ذاته أن “المغرب كله عايش فالحرام؛ لكن في السر”.
وخلص مراد، إلى أن علاقته العاطفية بدأت في سن المراهقة؛ حيث كان في سن 17 سنة، بينما كانت أخته في سن 15 سنة، وتطورت أحاسيس الأخوة لتصير حب وغرام وغيرة، مضيفا أن هناك حالات كثيرة متشابهة، من بينها صديق له “طبيب جراح تربطه علاقة غرامية بأخته الصغرى”، وفق تعبير المتحدث.
هذه القناة يجب منعها لانها تنشر الفاحشة.وهذا الكلام لا اظنه يكون صحيحا هذا نسج من خيال وهذه الصحفية ناشرة الفاحشة يجب ان يحقق معها.
ما يقوله هذا الانسان الشبح لا يوجد حتى في البلدان الاكثر تحررا او الوثنية.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم, باسم الله الرحمان الرحيم.
هذه قصة غير واقعية مثلها مثل العديد من القصص التي تروى من خلال هذا البرنامج وغيره من البرامج المشبوهة المصدر والتمويل والهدف.
إن الهدف وراء بث هذه الأنواع من الفواحش والعياذ بالله هو نشر زنا المحارم وسط الأسر المغربية في ظل إرتفاع وتيرة الجهل الديني وسقوط القيم بشكل مخيف, هذا المتدخل ومعه الآلاف هم عبارة عن منحلي للشخصيات وذباب إلكتروني يعمل لصالح العديد من المنظمات وأجهزة المخابرات المعنية بالقضاء على الأمتين الإسلامية والعربية من خلال القضاء على الهوية والأخلاق ونشر الفساد بكل أنواعه وتدمير الأسر من الداخل.
الاتنين لهما مرض نفسي وانفصام الشخصية لمادا انه يتناقض هدا ان كان الخبر صحيح.يمارس الجنس سطحيا ويؤمن بانها ستتزوج برجل اخر لا يقبلها الا بعدرتها.لا اقول الحلال والحرام الان يعترف بانه لا يجوز الزواج منها فما الزواج اصلا اليس بالعلاقة الجنسية المسموح بها بما انه يعرف ان مايفغله خطا وليس صحيح .من جعل الزواج خطا والممارسة صحيح تناقض الممارسة الصحيحة هي الزواج بعينه ادن يتزوجها ويعقد القران بها بعد الخطوبة ن ابيهما والعرس اقول لهؤلاء الصحيح هو الحلال والخطا هو الحرام والدي احل وحر هو الله سبحانه.
ادكر لكم قصة شاب رحمه الله كان لا يصوم وله اجازة في الفزياء سنة 1984 ولما سالناه اجاب مدا لو صمت او لم اصم مادا سيقع طرحنا عليه سؤال نزوجك باختك ماجام ابوكما يعمل اجاب انه حرام فقلنا له الدي حرم هو من امر بالصوم فصام وعمل استادا في التانوي بعد بطالة سنين وتزوج وولد ابناءه واصبح مفتشا واشترى مسكنا لابناء ومات مسلما رحمه الله
تفو
لعنة الله عليهما