2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
في أول ظهور.. رمضان: “نعم مارست علاقات رضائية وكذبت على الجميع لأحمي نفسي” (فيديو)

قال الداعية طارق رمضان في مقابلة مع قناة RMC الفرنسية، اليوم الجمعة، إن “كل ما مارسته سابقا مع أي امرأة كان برضى الطرفين، لم أكن يوما عنيفا وأنا أبغض العنف”، مضيفا أنه “رجل سلام وحوار”.
ويعد هذا الظهور الإعلامي المباشر الأول لرمضان منذ اندلاع أزمة “قضايا الاغتصاب” التي يتم التحقيق معه بشأنها؛ إثر شكاوى بالاغتصاب والعنف تقدمت بها ثلاث نساء في فرنسا، في خريف عام 2017، ووجه إليه رسميا الاتهام باغتصاب اثنتين منهن، في فبراير/ شباط 2018.
كما يأتي هذا الحوار قبل أقل من أسبوع من صدور كتاب رمضان الجديد “devoir de vérité” (واجب الحقيقة)، والذي تنشره دار “لا بريس دو شاتليه”.
واعترف الداعية أنه كذب عندما نفى في وقت سابق إقامته أي علاقة جنسية مع متهمتيه الاثنتين، هندة عياري وكريستيل، مؤكدا أنه بكذبه أراد حماية نفسه وعائلته، “وهذا خطأ بالطبع، لكنه لا يضاهي كذب النساء اللواتي تدعين أنني اغتصبتهن، لأنه لم يكن هنالك أي اغتصاب”.
وطلب رمضان في مقابلته التلفزيونية السماح من “الله وعائلتي وجميع من خيبت أملهم من الجالية المسلمة كونني تصرفت على العكس من مبادئي”
وقال: “رفضت طلب المقابلة الذي وجهته إليها في بداية القضية في خريف عام 2017، وعلى مدار عامين، لم أتحدث في أي وسيلة إعلامية، لأنني أمضيت 10 أشهر في السجن، لكن خصوصاً لأنني كنت أريد أن يسمعني القضاء أولاً. لست كاذبا، أنا رجل بجميع تناقضاتي، خضعت لامتحان الضمير، وأنا الآن أحاول أن أكون أفضل”.
وأوضح المفكر الإسلامي: “كنت أتعامل مع محكمة شعبية وتحقيق لم يتم احترام سريته، فقد تم نشر كل شيء، كنت أتحدث وكان كل شيء في وسائل الإعلام، ولذا قررت أخذ الكلمة اليوم وبعد أن كنت أرفض ذلك على مدار سنتين، لأن المحكمتين الشعبية والإعلامية قررتا أن أكون مذنباً”.
الانسان خطاء والله هو التواب الرحيم وليس بنو علمان هم القضاة يغفر الله الذنوب ولو كانت كزبد البحر الا الشرك
سؤال الأخلاق مطروح بحدة ؟ مراجعة الأنماط التربوية المختلفة مطلوبة أكثر من أي وقت مضى .
ماكاين لا رجم لا جلد في هاد القضية عندك؟ ماعرفتش باش كان غايبررها جدك
تبرعليا تماماكاين حبس ماكاينة غرامة في بلاد الكفار
شيم تجار الدين الكذب والنفاف
وجهك قاصح ، الله ينعل اللي ما يحشم ….
حرمو علينا كل شئ وأبحو لأنفسهم كل شئ ضحكو علينا وهمونا بالعفاف وياشون الحياة بدون قيود