الكشف عن هوية “ولد الفشوش” قاتل الدركي بالهرهورة

mon épouse et moi avions beaucoup de peine pour la mort tragique de ce jeune malheureux gendarme tué sciemment,délébirément en faisant son noble travail qui vise la sécurité des usagers de la voie publique.

mon épouse a méme pleuré en voyant le défunt sur facebook et sa mére en pleurs,

nous presentons mon épouse et moi nos condoléances les plus attristées,à sa famille,pére,mère ,épouse ,son enfant et sa famille de travail de la gendarmerie ,ses amis et tous ses collégues,

nous prions ALLAH d’avoir son àme en sa sainte miséricorde Ameen

wa inna lillahi wa ilayhi raji’oune.

mon épouse et moi de Belgique

PS mon épouse est trés peinée de son sort
AALAHI SABBAR AILTO WA OMMIHI BILKHOSSOSS
disait-elle

في الماضي، أيام الزمن الجميل ، كان الأب لا يرضى أن يسمع أي شيء سلبي أو غير أخلاقي عن أبناءه و كان الأبناء يعملون كل ما في وسعهم من أجل الظهور بأخلاق تليق و سمعة العاءلة، لكن في زمننا هذا، أصبحت الأخلاق في سلة المهملات، أصبح الأب هو من يقول لانه : إعمل ما تريد و إن احتجت أي شيء فأنا هنا لحمايتك . ظاهرة الأخلاق تظهر في السياقة و احترام علامات المرور ، في المقاهي، في ممرات الراجلين، في الإدارات ، في المستشفيات، في الجامعات و المدارس، في رمضان ….. إلخ .
في أوروبا ، الأخلاق قبل كل شيء ، لا يهم المال و لا الجاه بقدر ما تهم الأخلاق و المعاملات و الكلمة الطيبة و احترام الإنسان هي التي تعطي فكرة عن مدى حضارة و رقي المجتمعات .

رحمة الله على شهيد الواجب,, نلاحظ ان الدركي قد ضحى بحياته لتحرير مخالفة قيمتها 300 درهم.

ارواح رجال الامن أهم من أن يلقو باجسادهم لاعتراض المخالفين.

هذا هو ودور والاب والأم في البيت أطفالهم ويكون علتا وخسارة وتحطيم غيرهم ودمت اجل تربيه لطفل ولا يهم من هو القانون علي الجميع كما يفعل القانون الهولندي اتمني ان القانون المغربي يحكم الحكم علي مثل هذه الاوساخ الذي تكون سبب في قتل الإنسان من غير حق و ياخد الحكم الذي يناسبه مثل كل أنسان آمين