2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتبرت حركة “التوحيد والإصلاح”، الجناح الدعوي لحزب “العدالة والتنمية”، أن قضية الحريات الفردية من حريات دينية وعلاقات خارج إطار الزواج أصبحت ملحة ورئيسية.
الحركة عبرت عن موقف بخصوص القضايا المذكورة فاجأ العديد من المتتبعين، وهو الموقف الذي عبر عنه رئيسها عبد الرحيم الشيخي، يوم السبت 12 أكتوبر، في مداخلة له بندوة “الحرات الفردية في المجتمع الإسلامي”،.
وقال الشيخي إن قضية الحرية أصبحت ملحة وليست ثانوية ولو تعلقت بفرد واحد وهي من القضايا التي تطرح نفسها علينا سواء في تحولات مجتمعاتنا أو في العولمة التي نقارن فيها ويقارن فيها أبناؤنا أنفسهم وما لديهم من تشريعات وقوانين مع ما لدى بقية العالم من حولهم بنقرة بسيطة بالشبكة العنكبوتية”.
واعتبر المتحدث أن “العلاقات بين الشباب خارج إطار الزواج من مصافحة وقبل وغيرها ليست جريمة وإنما المجرم شرعا وقانونا هي العلاقة الجنسية” والتي اعتبرها “زنا”، مؤكدا أن “الكل يربط علاقات اليوم وليس غير المسلمين أو غير المتدينين”، مشددا على أن النقاش في هذه القضية “يُستغل في كثير من الأحيان لتصفية بعض الحسابات السياسية”.
وأردف “عندما تنادي فئة بتغير قانون نعتبرها تمارس حريتها في إطار الدستور والقانون وهذا الأخير ليس وحي يوحى وإنما هي قابلة للمراجعة، وكثير من خطابنا الديني يواجه الكثير من الدعوات رغم أنها دعوات صحيحة وحقيقية ويجب أن نصغي إليها و نجذ حلا لها”، مشددا على أنه “عبر التاريخ الحرية هي الأصل ولكي نظمنها نحتاج إلى تنظيمها، وهذا الأخير يمتد التقييد فيه ويتقلص، وأن جماعات مختلفة تحتاج دائما إلى توسيع هامش الحرية للتخلص من هذا التقييد ومن التسلط والتحكم، كل حسب منظومته”.
ولفت القيادي الدعوي نفسه إلى أن “الحرية الدينية محسومة في الدستور وأن الذي يغير دينه أو بعض الأقليات الدينية مضمون حقهم في ممارسة شعائرهم بنصوص قانونية، وأن هذه الأخيرة تعتمد في تشريعها على مرجعية دينية أحيانا وعلى اتفاقيات دولية أحيانا أخرى”، مزيدا “ولا اعتراض لنا على ذلك فهذه الاتفاقيات كسب إنساني نريده أن يشاع ويترسخ في مجتمعاتنا التي تعاني فقر في الحقوق والحريات”.
ويرى الشيخي أن “العلمانية جاءت حفاظا على الدين وانقاده بعدما كانت جهات تتسلط عليه وتستغله لقهر الشعوب وبالتالي هم خلصوه من سلطة الدولة والمجتمع واعتبروه بين الانسان وربه”، ميرزا أن “جزء كبير من العلمانية تقترب من المفهوم الإسلام في التميز بين المجالات والفضاءات بينما هناك علمانية متطرفة ومتغولة نموذج العلمانية الفرنسية”، حسب تعبير المصدر.
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم يقول ماالمشكلة في القبلةوالمصافحة !! الم يقرأ قول الله جل وعلا.” قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم…… ” واين حديث النبي صلى الله عليه وسلم ” لأن يطعن في رأس أحدكم…. ” ماأكثر من يتحدث باسم الإسلام وهو لا يعرف أبجدياته والله المستعان
الحركة بدأت تعرف جوهر ديننا الحنيف المبني على الحرية الفردية وبدأوا يعرفوا أن سيدنا محمد(ص) هو أول من أسس للحريات الفردية وأن المجتمع الإسلامي في قمة حضارته كان علمانيا وهو من أسس للعلمانية بمفهومها الحديث.وبدأت تعرف بأن الدولة وبعض المحسوبين عليها يستغلون الدين من أجل تحقيق مصالحهم ومآربهم .
قرأت المقال و استمعت للكلمة ..
المقال فيه تحريف لمال قاله ….
الواقع انكم تسيؤون للنقاش الجاد و للصحافة و للمجتمع بهذا المسوى الرديء
عرفتو علاش دابا ولات علاقات خارج الزواج كاتعتابرها الحركة ماشي جريمة ، لان هما اللولين لخادن استافدو من زواج بالفاتحة ، وشفتو الوزير الشوباني والوزيرة ديالو واليتيم والصاحبة ديالو وماء العينين والنجار وبن حماد ووووووو……
بالزربة:
الله يلعن اللي ما يحسن.