الدولة التي تخلق مواطنين بدرجات شتى يتوجب عليها إعادة النظر في سياسة الامتياز العنصرية التي تنهجها:
لا معنى لاعتبار هذا وزيراً وهذا غفيراً.. حسب ما أعلم، حتى رئيس الحكومة في البلدان الديمقراطية يعتبر رقم اثنان بين أقرانه من المواطنين العاديين لا أقل ولا أكثر.. المغرب للأسف ينتج ما يسمى بخدام الدولة من طينة لشكر وبنكيران وزمرتهما البئيسة، مواطنين زعيريين يترامون على ممتلكات الشعب مالاً وبقع أرضية بالملايير إلخ.. أما السلطة فسراب وقد تتحول لمرض: لو دامت لغيري ما وصلت لي.. ” وتلك الأيام نداولها بينهم ”
ريفي مغريبي
المعلق(ة)
29 أكتوبر 2019 20:48
السيالتيجيني انت رجل ذكي وحكيم
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
شكرا على النصيحة .
الدولة التي تخلق مواطنين بدرجات شتى يتوجب عليها إعادة النظر في سياسة الامتياز العنصرية التي تنهجها:
لا معنى لاعتبار هذا وزيراً وهذا غفيراً.. حسب ما أعلم، حتى رئيس الحكومة في البلدان الديمقراطية يعتبر رقم اثنان بين أقرانه من المواطنين العاديين لا أقل ولا أكثر.. المغرب للأسف ينتج ما يسمى بخدام الدولة من طينة لشكر وبنكيران وزمرتهما البئيسة، مواطنين زعيريين يترامون على ممتلكات الشعب مالاً وبقع أرضية بالملايير إلخ.. أما السلطة فسراب وقد تتحول لمرض: لو دامت لغيري ما وصلت لي.. ” وتلك الأيام نداولها بينهم ”
السيالتيجيني انت رجل ذكي وحكيم