2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

آشكاين/المحفوظ الطالبي
أعلن أحمد الزفزافي، أب ناصر، المحكوم عليه بـ”20″ سنجنًا على خلفية الاحتجاجات الشعبية التي عرفها الريف منذ نهاية 2016، بعد مقتل محسن فكري، (أعلن) عن وقفة احتجاجية يوم الجمعة المقبل، أمام المندوبية العامة لإدارة السجون، دون أن يحدد في أي مدينة، وذلك احتجاجًا على وضعية ناصر الزفزافي ورفاقه الخمس آنيا.
وقال الزفزافي، في بث مباشر قبل قليل، أمينة بوعياش، رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، إلى التحرك، والكشف عن وضعية المعتقلين الست، مبرزًا أن ذلك من صميم اختصاصاتها، ويُخوله لها القانون، وإن لم تتحرك، وحسب الزفزافي، ستصبح رئيسة عاقة بحقوق الإنسان
وطالب في ذات البث، من الملك التدخل في قضية المعتقلين، تنزيلا لمقتطف من إحدى خطاباته السامية، والمتمثل في التألم لمعاناة المواطنين.
وخاطب الزفزافي، الذين عذبوا المعتقلين، أو ساهموا في ذلك بالقول:”راه غادي إدوز هاشي”، وتابع متسائلاً:”راه كان أوفقير، وكان الدليمي، وكان البصري، أين هم الآن؟”.
وحمّل المسؤولية، فيما قال بأنه يتعرض له المعتقلين، إلى المسؤولين على الشأن العام، وإلى المجتمع المدني أيضا، مشيرًا إلى أنهم، كعائلات، لن يتراجعوا عن الدفاع على أبناءهم. كما دعا إلى ضرورة التعقل والتعامل مع الملف بإيجاب، وفهم مضامين رسالة ناصر التي أرسلها في مقطعه الصوتي.
وقال إن كانت الدولة لا تريد السماع لهم، فإنهم سيتجهون إلى المؤسسات الدولية محملاً كل المسؤولية، وبتعبيره لـ”حكام المغرب كيفما كان نوعهم، على ما ستؤول إليه الأوضاع”.
وفي البث ذاته ظهرت أم ناصر الزفزافي، والدموع تُغالبها، وتطالب بالكشف عن مكان ابنها، مؤكدةً على أنها لن تصمت، ولن تقبل مدة 45 يوم دون معرفة أية أخبار عن ابنها.
أولا هذاك السماك لم يقتله أحد هو قتل نفسه بنفسه لما إحدى حدوده وأرتمى في الشاحن…..ثانيا جريمة حراك الريف أفعالهم وخيانتهم واسترزاقهم من المنظمات الأروبية وخاصة ماماكم هولندا….التي تمولكم …مهما فعلتم لن تفلحوا أين اعتداء ابنكم وزبانيته على رجال الأمن والقوات العمومية بالضرب والركل مما تسبب لبعضهم في كسور وعاهات.. وفي منتصف الليل وهم نيام إبنكم أضرم النار في مسكنهم وهم نيام وزفزافكم منع رجال المطافيء من إنقاذهم وإسعافهم .لكن بفضل الله سبحانه نجوا هبطوا السطوح وتسلقو الجدران واحد واحد وهبطوا بسلام إلى الأرض .في تلك الليلة الشرطة إعتقلوا ابنكم الخائن واخذوه من فراشه وهو نائم كانه لم يفعل شيء اذوه ليدلونه على باقي الخونة من زبانية إبنكم فعلا اعتقلوهم كلهم …..كما أنهم أضرموا النار في سيارات المخزن …ووو
ومتى تتخلصين من العبودية أيها المذلولون
اليوم بدأت تعرف بوجود الملك ،أين ماما هولندا، وأين الاسترزاق من المنظمات الأوروبية