2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

آشكاين/محمد دنيا
قال الشيخ السلفي؛ محمد الفيزازي، إن “الأحزاب السياسية غائبة تماما أو يكاد عن تأطير وترشيد المواطنين، ولا نسمع لها حسَّاً لا في المؤتمرات ولا في الندوات كأنها في سبات عميق”، مردفا “ربما يهتمون بأشياء تكون مهمة أو غير مهمة، لكن في قضايا الأمة هم ليسوا هنا أبدا”، معتبرا ذلك “من عيوب الأحزاب السياسية”.
وأوضح الفيزازي؛ في شريط فيديو بثه على صفحته على “الفايسبوك”، “لا أستثني الكثير من أهل العلم من الفضلاء في هذه الأمة، ربما يشيرون في خطب الجمعة إلى بعض الإشارات هنا أو هناك”، مشيرا إلى أنهم “لا يقاومون أبدا الإنحلال في المجتمع، وهذه “الجراثيم” التي ترمي إلى زرع الفتن في هذه البلاد”، داعيا علماء المغرب إلى “الإنتباه لمؤامرات ودسائس أعداء هذا الوطن”.
وخلص الداعية؛ إلى أن “هناك البعض من الجزائريين يريدون الفتنة في هذه البلاد، ويدخلون عبر وسائل التواصل الإجتماعي بأسماء مغربية وكلام كأنهم مغاربة؛ ويزرعوا الفتن بين الناس”، مُشدِّدا على أن “محاربة الفساد يجب أن يكون عبر نوع من الدبلوماسية والمروءة والأدب والحكمة، وليس الأمر كما يَشتهي بعض “السفهاء” و”الخونة”، وفق توصيف المتحدث.
بالله الذي لا رب سواه من عاشر الفيزازي في سجنه يعرف حق المعرفة كيف كان سلوكه ومعاملته للسجناظ بالله الذي هو رب العزة كان هذا الذي يسمي حاليا بالفقيه او العالم كان يسفك الدماء انا كنت بالغرفة 18 حي د وكان معي معتقل اسباني اسلم وكان الفيزازي هو الذي يتولي تمويله اتعلمون يا اخواني ان من يدعي الاسلام سب الرب في احد الايام علي اثر شنان بينه وبين نزيل في الغرفة 7 اتعلمون ايها الاخوان ان الفيزازي كان يبيع نصف كيلو من الكروفيط للاسباني عبد الله الذي اسلم ب 350 درهم اتعلمون يا اخوان ان الفيزازي يوم عفي عنه بقي مدينا للاسباني عبد الله ب 1.500 اورو اهذا هو الاسلام بالله عليكم
السلام عليكم وانا لست جزائري بل مغربي واقول لهدا المخلوق انت مريض نفسي psychopathe