2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
فضيحة جديدة هزت وزارة الصحة في الأيام الأخيرة، حيث وجهت ممرضتان اتهامات خطيرة بالتحرش الجنسي لمندوب الصحة بقلعة السراغنة.
وحسب ما توصلت به “آشكاين” من معطيات، فإن الفضيحة هزت منطقة قلعة السراغنة بعدما قدمت ضحيتان وهما ممرضتان متدربتان طلب مؤازرة مصادق عليه للمرصد الوطني لحقوق الإنسان في قضية التحرش الجنسي الذي تعرضتا له من طرف مندوب الصحة حسب قولهما.
وقالت ضحية رفضت الكشف عن هويتها في تصريح لـ”آشكاين” إن المسؤول المذكور حوّل حياتهن إلى جحيم بسبب محاولته المتكررة التحرش بهن، إذ يحاول الاختلاء بهن في أكثر من مناسبة بحكم اشتغالهن في نفس الفضاء الذي يشتغل فيه.
وكشفت الضحية أن المعني بالأمر كان يستعبدهن ويطلب منهن أن يجلسن على رجليه، ويطلب منهن تنظيف ملابسه، حينما كان يخرج من غرفة العمليات بحكم أنه يشتغل جراحا، وأجبرهن في أكثر من مرة على الركوب في سيارته والاختلاء بهن رغم اعتراضهن،” كما تقول الضحية في شهادتها.
وقالت الضحية إنها هي ورفيقتها عانين من الصبر إذ كان يهددهن بعدم حصولهن على عمل بعد انتهاء فترة تدريبهن، وهو ما حدث بالفعل حيث لم يشتغلن منذ انتهاء فترة التدريب.”
ويستعد المركز الحقوقي المذكور لتقديم شكاية إلى النيابة العامة والوزارة الوصية على القطاع، قصد البحث والتقصي في هذه الاتهامات.
ويل لمن آستغل صعف الناس لقضاء مآربه كيفما كانت
سمعنا عليه هادشي شحال من إشاعة و لكن دبا تأكدنا مادام هناك دخان فهناك نار
و لم يضف إلى الصحة شيئا صبياني مبتدئ
صافي غير قالو تحرش بينا نتيقوهم. زعما هادو ملائكة وزيدون حتى مخدموش هاد طفات عليهم الشمعة.
اولا ماشي المندوت الذي يوظف وإنما ذاللك بمباراة تعلنها وزارة الصحة فغالبا هن من القطاع الخاص لدى صدقن ادعاءاته كان علين الردع من البداية وهذا المندوب ايضا يستحق العقوبة لاستغلالهن
هوما ما رفعو بيه هاد الشكاية حتى ما خدموش ماشي من الاول يعني دارو معاه لي بغا و خوا بيهم
كان عليهما رفع الامر لمؤطرهن بمكان والتدريب والى مدير المعهد
لكي يتخذ ما بجب في حق هذا السافل ان مان هذا صحيح
اما ما يطلبه منهما فلا حق له حتى ولو كان وزير الصحة او حتى رئيس الحكومة التدريب محدد الأهداف وطنيا ولا يجوز لهما ان يقوما بغير ذلك سوى امور تخدم المريض والمصلحة العامة وعلى وزير الصحة إيقاف التافه حتى اجراء البحث والمتابعة