2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

وثقت أم مغربية سافرت لزيارة ابنها في فرنسا فيديو صادم ظهر من خلاله الابن “العاق” وهو يرد على أمه بطريقة مستفزة وخالية من اللياقة والأدب والتربية، رافضا في الوقت نفسه استقبالها في بيته.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي الفيديو الصادم، حيث رفض الابن وزوجته زيارة والدته لبيته الجديد، كما منعوا أبناءهم الصغار من استقبال جدتهم والبقاء معها، حيث تكلفت الزوجة بإدخالهم بالقوة إلى غرفتهم دون أن تترك لهم الفرصة للقاء بجدتهم، في الوقت الذي كانت تنادي الحفيذة على جدتها، إلا أن الزوجة كانت تصرخ بقوة في وجه ابنتها وتطالبها بالدخول لغرفتها للنوم.
كما استمر الابن في التعامل مع والدته بطريقة صادمة، طالبا منها القيام ومغادرة بيته، دون “أن يرف له جفن ويشعر أنه في “السطاج” الأخير في عقوق الأم كما عبر أحد المعلقين على الفيديو.
وتناسلت التعاليق الفيسبوكية على الفيديو مطالبة الابن بالرفق بأمه والبر بها، عوض استفزازها ومعاملتها بطريقة مهينة هو وزوجته، التي صرخت في وجهها بطريقة غير مقبولة كما اعتبرها المعلقون.
كما طرح بعضهم اسئلة حقيقية حول قيم الرفق بالوالدين التي أصبح الفردانية تغيبها شيئا فشيئا، معتبرين أن هذا الموضوع يستحق نقاشا اجتماعيا بسبب ما وصلنا إليه من الاستهتار بالوالدين. “حسب ما جاء في إحدى التدوينات المتفاعلة مع الفيديو.
أشكاين إستمعي الى الفيديو جيداً فالمرأة تسكن في فرنسا
يقول تعالى:”وبالوالدين احسانا”…اللهم ارحم والداي وهما في قبرهما برحمتك الواسعة وارحم جميع آباء وأمهات المسلمين..
هذا المغرور لن يفوز أبدا لا في الدنيا ولا في الآخرة ما لم يتب لله توبة نصوحا ويطلب السماح من والدته ويقبل رجليها لعلها ترضى عنه…وهي ستفعل بالتأكيد لان قلب الام غفور رحيم… كم من أم تجاوزت عن عقوق أبنائها لها رأفة بهم ورحمة من عذاب يوم القيامة…الويل له من غضبها وغضب الخالق عليه.. كما فعل بأنه المسكينة سيؤدي ثمنها مع أبنائه عندما يكبر… انه سبحانه يمهل ولا يهمل…وكما تدين تدان…ايها القارئ الكريم: انصح نفسي وأنصحك وأقول: اياك ثم اياك ثم اياك بمليار مرة بل لأكثر من ذلك أن تغضب والديك عليك..فمهما كانت مرتبط في سلالم الدنيا فأنت خاسر طولا وعرضا ..رحمتك ياالله…
الله أعلم بأسرار عباده, فلا تنعته بالكلب ربما يتوب إلى الله بعد غضبه.
إن هذه الأم أغلقت على ولدها باب الثوبة و ذلك بتشهيره، بكان الأحرى بها أن تطلب له الهداية و تحتسب و تصبر و تنتظر حتى يتوب خصوصا انه في كل الأحوال لا يتعدى عمره الثلاتين سنة، ناهيك على أنها لها نية مبيتة لتصويره و فضحه و هو في حالة عصبية الله أعلم بمسبباتها، وهل الأم تستطيع أن تخبرنا لما يعود ابنها إلى صوابه و تاب و طلب منها السماح عبر تسجيل فيديو بذلك الجواب طبعا لا. بحيث ستلازمه هذه السمعة طيلة حياته و ذلك نتيجة تهور الأم و أنانيتها القاتلة و عدم رحمة في قلبها جعلتها تتسبب في فضيحة ستلاحق ابنها و عائلته طيلة حياته.
لاحوا ولا قوة الا بالله ،اتمنى من العلي القدير ان يصبر والديه ،وانشاء الله مازال ليام دور ويردلو ولادو ويديرولو نفس الشيء ،الله يحفض من بعض عرب فرنسا ،نتكلم عن عنصرية الغرب و هذا الكلب سهو نگولو عليه ؟ انشاء الله يدمرو و يتليها بيه آمين
أظن أن هذا المهندس ياحسرة شاد الفيزا بسرعة إلى جهنم ، اللهم لا تجعلنا من جيرانه يوم القيامة آمين يارب العالمين