2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، إن العالم يشهد تحولات كبيرة وأن الظروف جد صعبة، لكن بلادنا تمتعت باستمرار بنوع من الاستقرار الأمني والسياسي المعقول بفضل قيادة الملك ووعي الشعب المغربي.
وأضاف أن ذلك يستدعي أن “نكون عاملا إيجابيا لأن الاستقرار لن يكون إلا بعمل سياسي يجب أن نعطيه بعده الحقيقي، لذلك أحيي جميع الأحزاب التي تشتغل بهذا المنطق ومستعدون للتعاون معهم لمصلحة بلادنا، أحيي المبادرة”.
رئيس الحكومة في كلمته هذه التي ألقاها في اليوم الدراسي حول “الحقوق والحريات بين الفرد والمجتمع” المنظم اليوم السبت 30 نونبر الجاري بمدينة سلا من قبل حزب الحركة الشعبية، تفادى إبداء رأيه في الموضوع الذي انعقدت عليه هذه المناسبة، إذ على عكس محمد ساجد وامحند لعنصر، اكتفى بإشادته بالمبادرة وتنمي التوفيق في أشغالها.
اللعين الظروف صعبة إلى على هذا الشعب المسكين الصابر فوق القياس ، اما هم والوحوش المفترسة فتنعم بخيرات البلاد والعباد بدون حسيب ولا قريب . ولو على حساب الأجيال الصاعدة باثقال البلاد بالديون الخارجية ويطل عليك بدون حياء ولا خجل ويقول أن الظروف صعبة . فانتم من وضعها في هذه الورطة. والشعب قد فاق واستفاق ، وينتظر الفرصة تلهب عليه رياح التغيير والانعثاق من براثينكم .
عبدو تصريح فارغ بدون معنى وشكرا
هو يتحدث عن الإستقرار الأمني والمالي في بيته وداخل أسرته وفي بيوت المنافقين واللصوص والطماعين معه في الحكومة والبرلمان, فهذا السخيف لا يتوقف عن التبرع على البرلمانيين وموظفي الغرفة وكذلك الوزراء وباقي المسؤولين بملايير الدراهم, فيما يعمل على خنق الطبقة الكادحة والمتوسطة, الشعب المغربي يعيش في رعب بسبب الجرائم المروعة اليومية ويعيش في فقر وخوف من وعلى الحاضر والمستقبل.
واشنو درتو من خطط من اجل التصدي للتغيرات السياسية أو حتى مناجل تحسبن وضعية الشعب المغربي في الصحة و التعليم . لا تملكون برنامج حتى ل 24 ساعة فما بالك المستقبل القريب . كلامكم ضعيف جدا يدل على المستواك الضعيف في التدبير المالي و السياسي و الاجتماعي و الاقتصادي
يعود فضل الإستقرار للشعب وليس لك أو للأحزاب أو للنظام
الشعب الذي يمهل ولا يهمل…فحذاري من جوعه ومن غضبه