2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

شهدت ابتدائية محكمة القنيطرة، قضاء الأسرة،، جلسة جديدة من سلسلة جلسات قضية المغني عادل الميلودي وأبنائه الذين يطالبون بالاعتراف ببنوته.
وشهدت المحكمة بعد ظهر يومه الأربعاء حضور أطراف الملف وسط متابعة إعلامية كثيفة. وقد تقرر تأجيل النظر في قضية عادل الميلودي وأبنائه عزيز وأمنية، إلى تاريخ 8 يناير 2020.
ويأتي قرار المحكمة نظرا لعدم استكمال الشهود، الذين حضر منهم 5 فقط في جلسة اليوم.
ويطالب كل من عزيز وأمنية الميلودي بضرورة الاعتراف بأبوته لهما، قبل أن يلجآ إلى القضاء، أمام إصراره على عدم فعل ذلك.
في تصريحات صحفية عقب الجلسة قال الميلودي إن الأم لم تدل بأي وثيقة تؤكد أنها متزوجة منه، وأضاف: “ملي كنا فالقاعة هضرنا على أساس أن الوثائق غير جاهزة، والزوجة تقول إنها متزوجة بالفاتحة وهذا لا يمكن، وقالت الام إنها أم الابنين، ولكن لا وثائق لديها، وهذا ما أطلبه”.
وأشار إلى أنه عندما تعرف على السيدة كانت حاملا بابنتها، وأضاف: “قلت للمحكمة إني كنت أتعامل مه السيدة لأن ابنتها كانت عزيزة عليا وبمثابة ابنتي”.
يعني لما تجد نفسك في بلد فيه الصحافة تتابع خزعبلات والأخبار والتافهة لاشخاص تافهين وتتجاهل قضايا المواطن الكريم
تتحدثون عن الميلودي وامل صقر ومسلم والصنهاجي وغيرهم من حثالة الفن وكأن حياتهم الشخصية تهم المغاربة, المغاربة لهم مشاكلهم اليومية مع البطالة والفقر والتهميش والإقصاء والقمع, ناقشوا مواضيع إقتصادية وإجتناعية وثقافية تهم الشعب والبلد, ودافعوا عن الحق وقولوا كلمتكم في وجه الباطل أنتم كصحفيين, لقد سئمنا من هكذا تفاهات ومواضيع فارغة لا قيمة لها.