2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

ذكر تقرير إخباري أن إسرائيل تجري محادثات مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن اتفاق من شأنه أن يجعل الولايات المتحدة تعترف بسيادة المغرب على صحرائه ، مقابل تطبيع الرباط لعلاقاتها مع إسرائيل.
ونقل موقع أكسيوس الإخباري الأمريكي عن مصادر إسرائيلية وأمريكية لم يكشف عنها أن إسرائيل تسعى لإقناع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء، مقابل تطبيع الرباط لعلاقاتها مع الدولة العبرية.
وذكر الموقع أن هذه الخطوة “ستكون بمثابة إنجاز دبلوماسي كبير للملك محمد السادس، وكذلك ستمنح دفعة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو”.
وكشف “أكسيوس” أن نتنياهو سيحظى بزيارة عامة رفيعة المستوى للمغرب، على الرغم من الأوقات السياسية المحفوفة بالمخاطر.
وقال الموقع إن الاتفاق سيحقق هدف إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تقريب الكيان الإسرائيلي مع الدول العربية، ولكنها أكدت أن هذه الخطوة المثيرة للجدل تتعارض مع الإجماع الدولي.
وكشفت المنصة الأخبارية الأمريكية أن الاتصالات بين نتنياهو والمغاربة قد بدأت بالتسارع بعد لقاء سري مع وزير الخارجية المغربي ناصر بوريتا على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2018.
وكان هذا الاجتماع نتيجة لقناة خلفية بين بوريتا ومستشار الأمن القومي لنتنياهو، مئر بن شبات، بمساعدة رجل الأعمال ياريف الباز، وهو أحد تجار التجزئة الرئيسيين للمواد الغذائية في المغرب. ولم يرد تعليق رسمي من المغرب أو إسرائيل أو الولايات المتحدة على ما ذكره الموقع الأمريكي.
وكالات
لعنة الله على سياسة المصالح . العار ليس فلسطسن و لكن العار أن أصبحنا جميعا نأتمر بالصبح الصغير لصهاينة و الخنازير المريكان و الأنجليز. عار علينا رجا لا و نساءا أن يحكمنا نتنياهو و كلابه. عار علينا أن يتكلمون علينا و على خكامنا علنا كالزبالة. و عار على اعلامنا الدي يروج لكل ما يذلنا
القواعد السياسة تتغير بتغير المصالح والاشخاص وما دام السيد عباس رئيس السلطة الفلسطينية قد اعترف خلال كلمته في اجتماع وزراء الخارجية للجامعة العربية للبث في صفقة القرن انه وفي غفلة من الادارة الامريكية والاشقاء العرب قد التقى سرا مع نتانياهو وتم الاتفاق بينهما على حل القضية الفلسطينية فما هو العار او العيب ان نمنع المغرب في الالتحاق بركب الاشقاء العرب ….يقال في المغرب ” موالين الدار صبروا والعزايين كفروا ” هذا ليس معقولا . وما دامت السياسة تتغير فليس من المستبعد ان نقطع العلاقات فيما بعد وبعد ان يتم طي ملف الصحراء بصفة نهائية وعلى اسس قانونية معترف بها دوليا….