2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
بالفيديو.. تعزيزات عسكرية ضخمة تتجه نحو الصحراء

أظهر فيديو تداولته منصات التواصل الإجتماعي، عدد من الشاحنات العسكرية محملة بالعتاد الحربي متجهة نحو الأقاليم الجنوبية، قادمة من مدينة أكادير، وذلك ردا على إختراق جبهة البوليساريو الإنفصالية، للأراضي المغربية على الشريط الحدودي بين المغرب والجزائر، وهو الأمر الذي يبين أن المغرب عازم على الرد العسكري لصد هذه الإنتهاكات.
وكان المغرب قد أعلم مجلس الأمن، يوم الأحد الماضي، باقتحام عناصر مسلحة للبوليساريو لمنطقة المحبس، كما تنقل وزير الخارجية والتعاون الدولي ناصر بوريطة إلى نيويورط وباريس، حيث التقى نظيره الفرنسي جون إيف لو دريان، حاملا معه رسالة من الملك محمد السادس للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، عبر فيها الملك عن “الرفض الحازم لاستفزازات البوليساريو”.
كما تعودتمونا المغرب أرض التسامح والضيافة هذا جميل ! ولكن ماذا إستفدنا نحن الشعب المغربي من هذه الضيافات وطلبات حسن الجوار /ن الجارة الجزائر ، بكل وضوح الجزائر تريد أن تنتقم من المغرب بأي طريقة مع العلم ما زالوا تألمهم حرب 65 ولذلك وبعد أن جمع شمله وأخد التأييد من دول صديقة الطرفين في أن تزرع الفتنة بدخول أقراص مهلوسة إلى المغرب بإستعمال حرب باردة من جهة ودفع خلق حرب بدون هوادة من طرف جارتنا الإسبان ، ومفهوم الإخوة القراء على أن إسبانيا تريد أنتجعل من بلدنا بلد صومالي معضرة لأن تغير أسلوبهم أخد حدتهم منذ 1975 أي وقت إنطلاق المسيرة المضفرة لأن الأوروبيين أحسوا بخطة غير منتظرة ومن من من دولة على حسب ضنهم مستعمرة وهمجية وجاهلة ولكن عندما أمر المغفور له الحسن الثاني رحمه الله بإنطلاق تلك المبادرة توقفوا وإنبهروا وإعتقدوا أن كل مجاهدين الذين إنساقوا إلى الصحراء لتحريرها من الغزات كانوا يضنون أن الرجع تلك القافلة ستخلق فوضى وقتل كما حصلت في الهند سابقا ولكن بحكمة الواحد الأحد لا إله إلا هو رجعت الأمور إلى الحمد الشكر لله تعالى ، وكان إستغرابا لكافة ملوك وأمراء ,رؤساء الدول العالم من نجاح هذه الملحمة التاريخية التي كانت طكتيكها ناجحا مئة في المئة ومنذ ذاك الحين زرع الخبث والكراهية والسم لبعض رؤساء الدول بإنبهار عالمي مما جعلهم يكدون ويجتهدون لأجل خلق فتنة حقيقة في البلد ولكن لم تنجح وبعدها تحريض الجزائر ليعرفوا مقدرة الجيش المغربي بآلياته ورجاله هل هم سينتصرون كمثل الطكتيك للمسيرة التي نجحت أما الجزائر فإنها مزودة ومعقمة وهي ذائما حرف جر من أسيادهم فرنسا والإسبان وبعض الدول اللآثنية .