2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

دخل المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث على خط النقاشات والتساؤلات المتعلقة بأحكام الصيام وإمكانية إفطار رمضان، تزامنا مع الأزمة التي يشهدها العالم، والتي قد تؤثر على صحة المسلمين.
وأورد المجلس في بيان ختامي للجلسة التكميلية للدورة الطارئة الثلاثين، المنعقدة بتقنية التواصل الشبكي، يومي 13 و14 أبريل الجاري، أنه تبين للمجلس من خلال الاتصال بالأطباء والخبراء، والاطلاع على الدراسات العلميّة الموثقة أن الإفطار في رمضان للوقاية من كورونا بشرب السوائل، معلومة غير صحيحة.
وأوضح ذات المجلس بالقول “هذه المعلومة التي تفيد بأن الصوم، وما يقتضيه من الانتهاء عن شرب السوائل طول النهار، يزيد من فرص تعريض الصائم للإصابة بوباء كورونا، أنها غير صحيحة، وليس لها أيّ دليل علمي تستند إليه”.
وعلى العكس من ذلك، يضيف البيان ” فإنّ ما أثبته العديد من الدراسات العلميّة هو أنّ للصوم فوائد صحية، ومن هذه الفوائد تقوية المناعة الذاتيّة للجسم لدرء الأوبئة؛ وهو ما يحتاج إليه الإنسان في مثل هذه الظروف الصحيّة الحاضرة”.
وبخصوص إفطار المريض في رمضان، يؤكد المجلس “فقد نصّ الفقهاء على أنّ من شروط أداء الصيام الصحّة والسلامة من المرض، حيث قال ابن قدامة:” أجمع أهل العلم على إباحة الفطر للمريض في الجملة، والأصل فيه قوله تعالى: ﴿ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ﴾ [البقرة: 184]”.
وشدد ذات البيان على أن المريض المصاب بكورونا عليه أن يفطر ويتناول الدواء لأنّه معنيّ بالرخصة الشرعيّة؛ وعليه القضاء، أو الفدية بحسب حاله، فإذا عوفي منه وجب عليه الصيام، مسترسلا ” على الصائمين في ظلّ انتشار جائحة كورونا أن يلتزموا بالقواعد الصحيّة التي تقتضي منهم التباعد الجسدي، وأن يتوقّفوا- استثناءً- عن بعض ما تعوّدوه في شهر رمضان من الإفطار الجماعي أو الدعوة لموائد الإفطار إلى حين أن ترفع السلطات الرسميّة الحظر عن مثل ذلك”.
ومن جهة ثانية، أكد المجلس كلّه أنه لا يمكن للمسلمين تأجيل صوم رمضان لفترة أخرى من السنّة، لأنّ تحديد كيفيّة العبادة ووقت أدائها مما اختص به الشارع الكريم توقيفًا فيجب الالتزام به؛ مضيفا “: لقد فرض الله تعالى الصيام في شهر معلوم وهو شهر رمضان.
الصوم يرفع من المناعة هاته حقيقة علمية مثبتة لدرجة هناك مستشفيات تعالج بالصوم في أوروبا، و من لم يصدق ليبحت هن فيديوهات الدكتور بيرج بالعربي، بالإضافة إلا تجربة خاصة، أنا عندي مرض مناعي يثمتل في تقرحات في الفم و حب في الجسم طول العام، باستتناء رمضان تختفي هاته الأعراض الشهر بأكمله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، يمكن زيارة موقع ماشي غير الأطباء، موقع منظمة الصحة العالمية. انصحكم بزيارته. اكيكفيك افتاء كبير هم الأطباء في الصحة لي هو منظمة الصحة العالمية.
الان سيكتر القيل والقال والمجتهدين الدين هم اصلا ضد الاسلام اقول شيء واحد .بعد اعود بالله من الشيطان الرجيم(هنا الشيطان الانسي والجني)قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (51) .الناس اخدت الحيطة والحدر ما يسمى بالاسباب لكن ان ناخد في الحديت عن شيء اقره الله وشرعه ووضع له ضوابطه اقول للمسلمين الاحرار لا تناقشوا الاعداء في شيء لا يخصهم بل تقوا في الله.
فمن اراد الصيام لله فليصم ومن اراد عكس دلك فله ان لا يكون اشهاريا من راك في منزلك وانت تفطر الله ادن لا نحاسبك بل الله هو المحاسب.
ادن فلنكفوا على الرد لاعداء الدين نتركم يقولون مايشاؤون وكل مسلم يتكفل بابناءه سينتصر الاسلام
هذا رد إلى المسمى عصيد وأتباعه.
الصوم فريضة أمرنا الله به إلا على من لا يحق له ذلك من المرضى أوالمرأة الحائض.الخ.
لذلك فلا يحق لنا أن تكون نيتنا الصيام لأنه يقوي المناعة او له فوائد أخرى وإنما ينبغي أن يكون اولا وأخيرا امتثالا لأوامر الله لا أقل ولا أكثر .
هذا الكلام لا يحتوي على اي دليل علمي يؤكد ما يذهب اليه المجلس العلمي الاوروبي.
و الذين عليهم الافتاء هم الاطباء و العلماء المختبريين، ثم الشخص المعني يبقى له الاختيار في ان يصوم او يفطر.فهذه جائحة ،فمرض واحد قديؤدي الى العدوى على نطاق واسع.