2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

“أنت لا تتقبل الاختلاف”.. كم من مرة تلقيت هذا التعبير من شخص عارضت فكرته، التي رأيتها من وجهة نظرك، غير صحيحة؟ أعتقد أنك تلقيته أكثر من مرة. لكن، هل تعرف لماذا؟ لأن غالبية المغاربة يستخدمون هذه العبارة، وهم يقصدون “أنك لا تتفق معهم”.
بهذه التوطئة المقتضبة بدأ أستاذ لعلم الاجتماع، إحدى محاضراته حضرتها، سنة 2015، بجامعة ابن زهر، قبل أن يُوضّح أزمة الحوار في المجتمع المغربي. تذكرتها الآن، بمناسبة النّقاش الدائر على خلفية التعاليم التي يُشاركها الدكتور-الشيخ-اليوتيوبر مع متابعيه، والتي لقيت انتشاراً واسعاً في مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً.
إن المتابع الهادئ للنقاش، في هذه المواقع التواصلية، سيرى كيف يتحول أحيانا إلى شخصنة وسب وقذف بين الطرفين؛ غالبية الطرف المحافظ الذي ينتصر “للخرافة” أو “العلم التي تضاف له البهارات الدينية”، وبعضُ الطرف الثاني الذي يدعي معارضته لها، مما يدل، بما لا يدع مجالاً للشك، على أننا في مجتمع، لازالت غالبيته تحتاج، في الحقيقة، إلى درس في مفهوم “الاختلاف”.
إن “الاختلاف” كحق من حقوق الإنسان، وكميزة من مميّزات هذا الأخير الحضارية، يسمح بمعارضة فكرة معينة حد الرغبة في محوِها، وإنهاء وُجودها، لكن بفكرة أخرى فقط، لا بشيء آخر، مادامت الفكرة موضوع النقاش لا تُشكل خطراً مباشراً على الحياة.
هنا، قد يتساءل سائل عن ما إذا كان نشر الفكر الخرافي، المبني على “الإيمانيات” في صفوف العوّام، خطراً على الحياة أم لا؟ الجواب: نعم، إذا كان يرمي إلى التحريض على القتل(مثلا). ثُم يُضيف السائل موضحا تساؤله: أقصد بالتحديد هل ما ينشره الدكتور-الشيخ “الفايد” يُشكل خطرا على الحياة؟ وهل يستدعي أن المطالبة باعتقاله؟
لا بد في البداية أن نتفق، على أن ما يُروِّج له “الفايد”، ليس مستجدا على المجتمع، فهو موجود منذ مدة، ونسمعه، في العديد من الأماكن، ويلقى إقبالاً واسعاً، ومن يحتك بشكل يومي، مع القواعد الشعبية يعرف ذلك جيداً. إن المسألة عادية في مجتمع تُعاني مدارسه ومستشفياته من الإهتراء، في مجتمع تعاني نخبه من التهميش، وبل من التضييق، وتُهجّر أو تُوضع في السجون(الصحفي المهدوي نموذجا)!
إن ما ينشره الدكتور-الشيخ “الفايد”، لا أعتقد بأنه يحمل أي جريمة تستدعي اعتقاله، فالرجل، يُعبّر عن ما يُؤمن به أو يخدم مصلحته اللحظية، ومهما كان الاختلاف مع أفكاره، لا بد من احترامه كإنسان، وبل احترام أفكاره، مهما كانت تصنع عقولا تعادي المنطق، مادامت لا تُحرّض مباشرة على الكراهية أو القتل. وبخصوص تعاليمه فيما له علاقة بالمجال الصحي، فالأمر متروك لوزراة الصحة أولاً، وثانياً للمجتمع المدني الذي يهتم بالمجال.
فالأفكار تُواجه بالأفكار، لا بالاعتقالات، وإن كانت عبيطة أو خرافية كالأفكار التالية: “سرقة الأحذية في المساجد مؤامرة تهدف إلى تشويه الإسلام”، أو “الأطباء علمانيون ولا يريدون الطب الإسلامي”، أو “لا يجب الإنبهار بالعلوم الحقة (الغربية!) لأنها ستبعد المسلمين عن الشرع”، أو “التين والزيتون مادتان تعالجان كل الأمراض لأن الله أقسم بهما”، أو “طْرُونْتْ سِيسْ/36 يوماً من الصوم تعالج عشرات الأنواع من الأمراض بما فيها السرطان والزهايمر”.. فإنها تُواجه بالسخرية الهادفة، لأن الخرافة لا تعالج لا بالمنطق ولا بالعلم، بل بالكوميديا!
ولا يُمكن مواجهتها أيضا بقمع مروّجوها، إذ أن ذلك، يزيدها قوة بعد قوة، لتترسخ أكثر في أذهان الجماهير.. وكلنا نرى اليوم كيف يرد أتباع الدكتور-الشيخ على منتقديه، فبدون أن يسمعوا ما يُقال، أو يقرأوا ما يُكتب، يرددون ما قاله في آذانهم، وهو: من أنت؟ أعلن عن هويتك؟ وما هي شواهدك!
لكل هذا، فإن العريضة المروَّج لها التي تدعو لاعتقال الفايد، والتي لقيت شجباً من الطيف الحقوقي المغربي، الذي اعتبرها ضرباً من ضروب الحق في حرية التعبير، وبغض النظر عن قيمتها القانونية وعن بؤس الذين أطلقوها، فهي تعبير صارخ عن أزمة قبول الآخر المختلف.
وفي الأخير، علينا ألا ننسى حاجاتنا إلى عدة عرائض منها، مثلاً: “عريضة إطلاق سراح معتقلي الكلمة”، و”عريضة الإهتمام بالنخب المغربية الموزعة على بلدان العالم”، و”عريضة بناء تعليم عمومي للجميع يُشجع الفكر النقدي”، و”عريضة الاهتمام بصحة المواطنين بدل تركهم للرقية الشرعية وشرب بول الإبل وعصير بزق الدجاج”.
إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبر بالضرورة عن رأي آشكاين و إنما تعبر عن رأي صاحبها حصرا
الإختلاف بين هذه الأطراف ليس اختلافا فكريا او سياسيا وإنما هو اختلاف حول نوع الأدوية التي يقدمها احد الأطراف ويرفضها الطرف الآخر ، لذلك يحاول احدهما إقامة دعوى بحجة الإضرار بالغير
عندما تقول إن الإيمانيات خرافات، فلا يمكن لأي مغربي مسلم أن يصدقك فيما تقول.
قرأت حرفين من الفلسفة فهوت بك إلى القاع و لو تعمقت أكثر في الفلسفة لعلمت أن هناك غيبيات لا بد من الإيمان بها.
يا صاحب الإجازة في الفلسفة أنصحك ان تدرس أكثر .
el fayed n’est pas un docteur , c’est un ingénieur en agronomie, une petite recherche sur internet vous pouvez voire qu’il n’a jamais été jamais inscrit en tant que docteur, c’est un usurpateur,il mérite la prison. ,
Le charlantisme quand ça devient publique ça présente un danger pour les gens, c pourquoi ces gens qui n’ont aucune formation en médecine doivent être punis pour avoir donner des conseils en médecines non fondés tout en mettant la vie des gens en danger . Ce monsieur n’est pas un médecin , c un ingénieur d’application qui a fait des études aussi sur l’industrie agro-alimentaires et d’autres sujets, donc il doit ce concentrer sur son domaine et laisser la médecine au médecin . Aa esha3b ljaahel lmotakhallef
يا بني تعلم القواعد أولا ثم اكتب كيفما شئت! هل المضاف اليه جمع الـمذكر السالم يكون مجرورا بالواو مثلا؟ راك زعما تدعي الدراسة في مدرجات الجامعة التي أصبح خريجوها بالكاد يكتبون مقالا خاليا من الأخطاء الفادحة و الفاضحة في نفس الوقت. بالكاد تعرف أبجديات الكتابة و تتنطع تنطع ذكور الخرفان أمام النعاج وقت التزاوج! واش نتا قاري بحال الدكتور الفايد؟ سير أحسن اكتب على المنفلوطي أو على شي حاجة باش تصور مصيريف ديال قهيوة في باليمة أو لاشوپ بعد نهاية الجائحة . الجريدة محترمة كثيرا و رزينة بمواضيعها. و من المؤسف أن تقبل بمثل هذا المقال الرديء و السطحي بشكل غبي
لم اعرف لمادا هناك لا صلة له بالاشياء ويحشر نفسه فيها .
اقول ان السيد الفايد براءة اختراع وان بعض منهم الطبيب او الطبيبة التي ارادت مقاضاة الفايد لم تخترع شيئا لو طرحت مشكلة على الفايد لاعطى رايه او النصح بالدهاب الى الطبيب في طفل في المساء يحك ركبته لانها تتنمل له وان هدا ياتي لما تنتفخ له اللوزتين الطبيبة وصفة دواء ولا تخافوا اقترحت عليهم التحليلات ولما دهبوا عند الطبيبة واقترحوا عليها التحليلات كانت النتيجة الكريات البيضاء كتيرة جدا ليتم وصفة دواء جديدة بالحقن تخيلوا ان اهل المريض من يقترح على الطبيب.هدا متال.
المهم هل قال لنا الفايد اشربوا الخمر او اشربوا الشيشا هو يقول رايه وتجربته الطبيعية يعطيها بالمجان ليس كبعض 5 دقائق 300 درهم.
المهم نطلب من الله ان يكتر من متله لينصجوا الناس لاكتساب المناعة لان اغلبية المغاربة ليس لديهم التغطية الصحية والفقر هناك من يتلدد في عداب الناس .اما الاصعب هي لماد تجد مسؤولين يتداوو في الدول الاوربية فاعلم ان هناك شيء اما الاعتراف بالفشل اما الاعتراف بعدم الجودة
المجتمع المعربي لم يدرس الا الدراسات الكلاسيكية فحتى الرياضيتت كلاسيكية والفزياء بشكل نظري ولا اقصد الفزياء النظرية.وقس على دلك.
الدكتور الشيخ الفايد لا يقول شيا مهما بل يتقن الخطابة ككا الشان بالنسبة لبنكيران في ااسياسة وقس على دلك.
الفايد اعماها لما قال “اللي مريض ديابتيك ولا القلب ايصوم”
التسليم اسيادي
لا زلنا كما ترى نخلط بين الدين بمنطق الإيمان و التسليم و بين العلم بمنطق المساءلة و التجريب تحضرني قولة صديق عندما قال لا تجادل مؤمنا علاقة الفايد بمريديه علاقة إيمانية قوية
كن إنسان أ صديقي، وماتبقاش تقول بحال هاذ الهظرة، فراها تُسيء لك، وتقدر تصيفتك للحبس..انتبه!
تعلم تهظر، رااه المغرب خاصينو ناس كايتحاورو باحترام!
(إلى شخصنة وسب وقذف بين الطرفين؛ غالبية الطرف المحافظ الذي ينتصر “للخرافة” أو “العلم التي تضاف له البهارات الدينية) اسم في المقال رائحة الحط من قيمة الدين الذي في نظر صاحب المقال عبارة عن خرافات . والنتيجة ان كاتب المقال لا يعرف قيمة الدين ؛ الذي هو عندنا الاسلام ( ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن بقبل منه )
لا اقول نتقاطع بل نتطابق في كل ما جاء في المقال للاشارة هناك جيش من الذباب الازرق يختبئ في الظلام لانهم يحبوون الظلام كالخفافيش تخيفهم الانوار والافكار النيرة لذلك تراهم يهجمون على كل كاتب او كاتبة تخالفهم الراي وتدعو الى نبد التبعية وفتح باب الاجتهاد فيكفرون ويتوعدون كل من خالف الجماعة انهم يتبنون فكر القطيع
لا احد في مستطاعه ان يسلبك حقك في التعبير عن رايك في موضوع مداخلات الدكتور الفايد.لكن من غير المقبول ان تسقط عليه بعض الاحكام الجاهزة كان تنعته بالشيخ لا ن في دلك انتقاصا من شخصية لها مكانة في الحقل العلمي ببلدنا.من جانب اخر وصف الدكتور الفايد باليوتوبر يحط من كرامته ومن مكانته العلمية وتضعه بجانب مي نعيمة والعديد ممن يترزقون من اليوتوب فهدا في رايي غير مقبول و جائر.ان محاصر لا يسمح له باستعمال التلفاز وتبقى له وسيلة وحيدة لكي يتواصل مع الاخرين.فهو لا يستعمل اليوتوب لكي يكسب المال.وعندما تكلمت على شرب البعير فهو ليس بشعودة.عليك بالرجوع الى من هم اكبر منك سنا خاصة سكان البوادي فتتعلم اشياءا تنفع اكثر من الطب الحديث.ان الموطرين بالمعهد العالي للزراعة كالدكتور الفايد و بول باسكون والكثير منهم استفادوا كثيره من العالم القروي و تعلموا مالم تعلم.
انتم تتناسوا او تتغاضون عن ما يدره يوتوب من ارباح على الفايد بحيث كلما زادة مشاهدة حلقاته فان يوتوب تخصص له مذاخيل ليست تتبعها ضرائب
اذن يجب على مديرية الضراءب ان تبحث في الموضوع
عريضة الإهتمام بالنخب المغربية الموزعة على بلدان العالم
واش انت لي قمت بعملية التوزيع
هي ولاو قراعي ديال مونادا
فك غا دعوة هادو لي عندك هنا هنا موزعين بين كاريانات و قفوزة
ديال 25 مليون
آش داك تقطع البحور
وإلى كان فايد شيخ
انت باين باقي محضار( تلميذ فمدرسة عتيقة)
لذلك ومن أجل التنبيه : سير أولدي عاود الحفاظة باقي ماوصلتي تمحي لوحتك
لا اتفق معك والشيخ الفايد سيكون مسؤولا مدنيا وفي بعض الحالات جنائيا عن النصائح التي يقدمها اذا ادى العمل بها الى الحاق ضرر بالغير.
مثلما سيحاسب شيخ اذا كفر احدا ثم لجأ غيره الى ايذائه او قتله.
يجب رفع عريضة لاعدام الشواذ ورفع عريضة لاعدام اذناب الغرب ورفع عريضة لاعدام من مكن امثالك لابداء الراي لولا الفساد لما كان امثالك لهم راي
مقال سخيف، الفايد دكتور اولا، ثانيا 36 التي أنت تستهزئ بها هي حقا معجزة الرحمان، والان الدكاترة ف العالم يتحتثون عن ذلك، أضف اننا نحن المسلمون لنا قناعتنا أن الله إذا أراد لشيء أن يكون قال لهكن فيكون