2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أسباب التوتر النفسي للإسلاميين

يعيش التيار الإسلامي بمختلف مكوناته وفي مختلف بلدان شمال إفريقيا توترا نفسيا كبيرا، وارتباكا غير مسبوق، يعود إلى ثلاثة أسباب:
1) الصدمة التي أحدثتها تدابير الطوارئ الصحية التي اقتضت إغلاق المساجد وإلغاء الطقوس التعبدية الجماعية، التي تعتبر متنفسا هاما وضروريا للإسلاميين، حيث هي المناسبات التي تشعرهم بتواجد مظاهر التدين في الفضاء العام الذي لا يتحكمون فيه، كما كان مشهد الحرم المكي الخالي من البشر، والذي هو مشهد غير مألوف، صادما للشعور الديني للإسلاميين، وإن لم يكن كذلك بالنسبة للمواطن العادي الذي تقبله بعقلانية وواقعية، متفهما إكراهات السياق والظروف.
2) فشل جميع أشكال المقاومة وردود الأفعال التي أبداها التيار الإسلامي ضدّ برامج الدولة المغربية وخططها في مواجهة الوباء، حيث لم ينخرط المواطنون في حملة الدعاء والصلوات لرفع الغضب الإلهي، كما لم يستجيبوا للعصيان السلفي في مدن الشمال، ولم يعتبروا الوباء قضاء وقدرا مسلطا وانتقاما إلهيا، ولم يلجئوا إلى “الرقاة الشرعيين” ولم يعتبروا الوباء “شهادة” و”رحمة”، كما لم تنجح فكرة أنه لا يُعدي بذاته وإنما بإرادة الله، إلى غير ذلك مما تضمنته التفسيرات والمواقف الفقهية القديمة، والتي تمّ إحياؤها في ظلّ مواجهة الوباء الحالي، بل قام المواطنون على عكس ذلك بترويج المعلومات الطبية حول الفيروس وأساليب الوقاية منه، وتعلقت آمالهم بمختبرات العالم وجهود علماء الفيروسات، والتزموا بالحجر الصحّي باستثناء العائلات التي تعاني من هشاشة كبيرة ومن السكن غير اللائق.
3) فشل الدكاترة ـ المشايخ في إقناع الناس باعتماد موادّ ما يسمى بـ”الطب النبوي” كالحبة السوداء وبول البعير وبرازه والقرنفل في مقابل التنقيص من قيمة الأطباء واتهامهم بالإلحاد وتبخيس دور العلم ، خاصة بعد أن ظهرت في المجتمع حملة إدانة قوية ضدّ لتلك الأقاويل التي يشكل بعضها خطرا على صحة المواطنين. .
هذه الأسباب أدّت إلى توتر كبير في صفوف تيار الإسلام السياسي، ما جعل كثيرا من أتباعه يشعرون بالنقمة ضدّ الفاعلين المدنيين والمدافعين عن حقوق الإنسان وجميع الذين اختلفوا معهم وانتقدوا مواقفهم المذكورة أعلاه.
إننا نتفهم الظروف الصعبة التي يمر منها إخواننا الإسلاميون هذه الأيام، والتي قد تفسد عليهم روحانية شهر الصيام، ونتمنى لهم السلامة والهداية وطمأنينة القلب، وأن يفهموا في هذا السياق بالذات معنى أن الدين لله والوطن للجميع، وأنّ مواقف الغير لن تزول من جراء الحملات الإرهابية التي صارت تبدو في غاية الغباء، كما أن الدولة لن تتراجع عن برامجها في حماية أرواح المواطنين إسلاميين كانوا أم علمانيين، مؤمنين أو غير مؤمنين، وذلك وفق التدابير المعمول بها عالميا، إلى نهاية هذه الفترة العصيبة.
إن الآراء المذكورة في هذه المقالة لا تعبر بالضرورة عن رأي آشكاين و إنما تعبر عن رأي صاحبها حصرا
نعلم ان من ذكرتهم يحاولون الاستلاء على كيفية حياتنا بخزعبلات البخاري ومسلم وابن تيمية وغيرهم
لاكن لا تحاول سلبنا الدعاء لرب العالمين
انا مؤمن ادعوا الله على طريقتي ومشاعري اعتمد على القوانين العلمية لانها تثبت تفكيك محتوى المادة بلا شك
اما الدعاء فهو سر بين الله وعبده
لا تحاول اسي عصيد ستحرق اصبعك بالاشارة نحو ما ليس لك به طاقة
اما العلماء لقد انجرفوا عن الدين الحق مسافات بعيدة جدا يقولون ما لا يعلمون
كما وقعت انت في نفس الشرك
على العار أ خوي إلى ديها غ فراسك، واش ما عندك شغل ؟ فين ما ندورو نلقاوك!!! عدوك الأول هو الإسلام وكفى وصلى الله على المصطفى.
عندي لك فكرة ” آش كاين” أتمنى أن تطبيقها.
المرجو توضيح وتبيان هوية الكاتب – أي مقال تنشره آش كاين إلا وفي مقدمته تعريف عن صاحب وكاتب المقال كمقدمة لابد منها… ليفهم القارئ المقولة ومنذ البداية… صعب وغير مقبولة في قوانين النشر
السي عصيد ، الله يرحم الوالدين ديها فراسك وخلينا نصومو هاد الشهر وندعيوا الله يقبلو منا لأننا لا نعلم فعلا العام الجاي فين غانكونو!!! ورد وجهك شي نهار للقبلة ودير غ ركعة وحدة لله… وشكون عارف يمكن تشفع لك.
(يعيش التيار الإسلامي بمختلف مكوناته وفي مختلف بلدان شمال إفريقيا توترا نفسيا كبيرا، وارتباكا غير مسبوق، ) ما هذا التحامل والكذب واصدار الاحكام العمة من غير تريث .الذي عاش توترا نفسيا وقلقا هي تلك الفئة من المسلمين السذج سواء غير المثقفة وتتكون من الحرفيين والصناع والخضارين والجزارين والناس العاديين الذين لم يستوعبوا الغاية المثلى من غلق ابواب المساجد . وهذه الفئة منهم من ينتمي ومنهم من لا ينتمي لأي تيار او جماعة اسلامية.اما الحالات التي استاءت من هذا الحجر واغلاق المساجد ممن يعتبرون من المتشددين في الجماعات الاسلامية فهي حالات شاذة والشاذ لا يقاس عليه وعلى رأسهم ابو نعيم .
هاد السيد منين كايجيب هاد الافكار واش عندو خلل في المخ واش سولتي المغاربة؟!! من اين تستقي الاخبار هادشي راه عندك غير فالمخيلة ديالك والدكتور اللي عندكوم مشكل معاه ناقشوه بالعلم ماشي بالمهاترات عندك شي تجربة علمية شي دراسة درتيها ولا حتى جيبلينا غير واحد نشر شي دراسة في مجلة علمية تثبت ما تقول راه المشكل ديالك واضح وباين انك تحقد على الاسلام قلها بصريح العبارة ماشي الاسلاميين ولا العشابة
ها سي عصيد اصبح طبيبا نفساتيا يحلل في الطب .
1.رجعت استعمل المواد الطبيعية والعشوب فاصبحت والحمد لله لا اعاني من مشاكل القيض وغيره .
2.هادالرجل يتدخل في كل شيء لم افهمه.
3.والله مايعيش الحالات النفسية الا الغير المسلم والدي لا يتق في الله.المسلم له برنامج يومي بحالة الطوارئ او غيرها له ورد يقراه له ادكار له طمانينة التي لم تجدها عند الغير مسلم.
4.هل رايت او سمعت مسلما الان يهطرز الدين في نفسهم مرض هم الدين الان يخرجون خرجات غير محسوبة.
5.الان من يعمل في صمت اليس الدين الاسلامي الدي يحت الناس على الطمانينة والتقة في الله .اليس الصحة. اليس التعليم. اليس الاداري
أسلوبك واضح وواقعي إنما يجب عليك ان تبتكر أسلوب خشيبياتي ابسط لان البعض لا زالوا لا يفهمون. تحية حارة لصاحب الفكر الحر وقاهر الظلام!
أولا الحمد للله على نعمة الاسلام. انت الذي تتكلم عن الاسلاميين بهذه الطريقة.فيجب ان تعلم بان من بين الاسلاميين الذي تتكلم عنهم وتستهزىء بهم منهم علماء في البيولوجيا وفي الرياضيات وفي الاقتصاد وفي الطب وفي الزراعة وفي……قدموا الكثير لبلدانهم قديما وحذيثا. اما انت ياعصيد فلا تتقن سوى هذا الكلام الفارغ الذي لا يسمن ولا يغني من جوع. أرينا بحوثك ونظرياتك العلمية التي توصلت اليها كما توصل اليها هؤلاء المسلمون وليس الاسلاميون كما تسميهم. لماذا تنتقد فقط المسلمين فلماذا لا تنتقد معتنقي الديانات الاخرى ؟ ام ان مشكلتك فقط مع معتنقي الاسلام.
انا لست باسلامي.اوافقك الراي على بعض الافكار لكن اشم نفسك الخسيسة لان غرضك من هده الكتابة ليس الاسلاميين بل هو حقدك على العروبي الدكتور سيدك الفايد الدي لا تصل الى مستواه (وانا كدلك عروبي وافتخر) لكني لا اكرهك بل اكره حقدك.
مسخرة هاد عبد الإلاه ياكوش
الاسلاميون مجتمع داخل مجتمع أجسادهم تقتات من خيرات البلاد و عقولهم مقفلة و مربوطة في الشرق دائما يحاولون الاقتيات من الكوارث و المصائب لذلك تجدهم ينشطون
في مناطق الأزمات احيانا بالعويل و البكاء و احيانا بالتدمير و الإرهاب حسب قوة و ضعف الدولة التي يريدون الاقتيات على جثتها..بإختصار هم دائما نذير شؤم.
انا امازيغي ولا توافقي أفكار عصيد التي ترج للالحاد
نعم فالتوتر لا يعود فقط الى تفويت فرصة الدعاية والاسترزاق بالدين وإنما لأن الجايحة فرضت اتخاذ اجراءات لم يكن احد يحلم بها كاغلاق الحرم المكي وايقاف العمرة الشيء الذي يقف امام اي محاولة للايهام بأن الوباء عقاب من الله. الشيء الذي دفعهم الى محاولة الدخول من بوابة الدعاء لرفع الجايحة.
انا متأكد انهم سيحاولون فرض اعجاز علمي في النهاية.
حتى فشل المشروع الاخواني على مستوى الاسراتيجي له تاثير كبير في ازديا التةتر النفسي عند تجار الين ((الاسلام السياسي))