2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

استند عدد من المواطنين إلى تصريحات باحثين في علم الاجتماع وفاعلين مدنيين، ليراسلوا الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، حول الجزء الثاني من سلسلة “سوحليفة” التي تُعرض خاليا على قناة الأولى، معتبرين أنها تعتدي على حق الطفولة، بناء على المادة 8 من القانون رقم 66.16 المتعلق بالاتصال السمعي البصري.
وتقول الشكاية التي وصلت “الهاكا” من نائب رئيس بلدية القنيطرة، عزيز الكرماط، إن السلسلة، التي تتصدر “الطوندونس” على اليوبوت، وتستأثر بأكبر عدد من المشاهدات على الأولى، تسبب في أذى وعنف نفسي وجسدي على الطفلة التي تؤدي دور “سوحليفة”، لأن دورها يلزمها القيام بحركات وإيماءات جسدية مخلة بالأخلاق، كما تتضمن السلسلة ألفاظا تخدش الذوق العام.
كما سجلت الشكاية، التي جات بعد أخرى مماثلة، أن التقليد وظيفة نفسية يؤثر على سلوكات ومستقبل الطفل، من خلال المحاكاة، حيث يجد متعة في التكرار لحلب الانتباه والاهتمام وتأكيد الاختلاق حسب الشخصية التي تؤثر عليه.
ومن هنا، تضيف الشكاية، “نرصد الخطر الذي تشكله هذه السلسلة على هاته الطفلة المغربية بالخصوص، وعلى باقي الأطفال، تجعلها نموذجا للتقليد يهدم شخصيتها يخل بتوازنها النفسي والتربوي”. والتمست الشكاية توقيف بث السلسلة.
يشار إلى أن نشطاء مواقع التواصل تعاليق عبروا عن رفضهم لهذا النوع من الأعمال، سيما أن مجموعة من الممثلين والفنانين والنشطاء المغاربة، خرجوا، خلال بث الموسم الأول من السلسلة، عن صمتهم ووجهوا انتقادات كثيرة لها، لأسباب كثيرة، منها حسب ما جاء في تقارير إعلامية، أنها تساعد على “قتل براءة الطفل” وذلك نظرا لمحتوى بعض الحلقات.
كما دعت مجموعة من النشطاء الآباء إلى منع أبنائهم من مشاهدة السلسلة، معتبرين أنها “مهزلة تلفزيونية” خاصة “حوارات الفتاة التي قد توحي بالعصيان والخروج عن المألوف الذي يتمثل بالأساس في طاعة ولي الأمر سواء كان والدا أو أما أو حتى خالا”.
كل ما تقدمه هذه القنوات المغربية عفن على عفن( باستثناء البعض منها) بالله عليكم هل يعقل ان تتقمص هذه الصبية البريءة دور الكبار ، انا اتهم من يشاهد هذه السلسلة في سلامة عقله.
احيي من قاموا بهذه المبادرة و لكن كان أجدر بكم أن تقوموا بمثل ما قمتم به و أن تقدموا شكاية بخصوص الافلام التركية التي تخدش الحياء و تحلل الحرام و الكل يتفرج كبارا و صغارا حتى الاطفال في سن السادسة و أقل يتابعون هذه المسلسلات التي تصبح فيها العلاقات الغير شرعية و المفردات الساقطة شيءا عاديا . كم تمنيت أن يحرك أحدا ساكنا ضد هذه المسلسلات التي ادمن عليها الكل الا من رحم ربي
في الحقيقة أنا لا أشاهد هذا البرنامج (سوحليفى) اللدي يحطم براءة الاطفال والتقليد في الكلام اللدي يسمعون في هده السلسلة الحقيرة للأسف يجب إلغاءه من الأفضل وشكرا
السلام عليكم .
اولا الهاكا لي كتسمح بأفلام ومسلسلات الصرف الصحي طوال ليها لسان .
الطفل المغربي خاصوا اولا التعليم الصحة الامن ….بقا فيهم الطفل .
علاش ما يسدو قنات 2M الصهيونية الهدامة لكل ماهو مغربي وتربية وشرف .
انها سلسلة الوحيدة التي اشاهدها لم لا توقفون باقي المسلسلات البليدة
من الأفضل للجميع اغلاق التلفزة خلال شهر رمضان…
ولماذا لا تطالبون بوقف المسلسلات التركية التي تنشر العري والعلاقات الرضائية والخيانة الزوجية. ام أن هاته المسلسلات تدر مذاخيل على سيدكم أردوغان الذي تطبلون وتزمرون له. هؤلاء حفنة من الحقودين على كل ماهو مغربي، وسهام نقدهم لكل إنتاج وطني. شعب ديال لكريتيك، واش الشعب لي كيدوش فالزنقة غادي تستنى منو شي حاجة زوينة؟.
ولماذا لا يطالبون بوقف المسلسلات التركية التي تنشر العري والعلاقات الرضائية والخيانة الزوجية. ام أن هاته المسلسلات تدر مذاخيل على سيدهم أردوغان الذي يطبلون ويزمرون له. هؤلاء حفنة من الحقودين على كل ماهو مغربي، وسهام نقدهم لكل إنتاج وطني. شعب ديال لكريتيك، واش الشعب لي كيدوش فالزنقة غادي تستنى منو شي حاجة زوينة؟.
كخبير في سلوك الأطفال في مؤسسة حماية الأطفال بألمانيا متفق تماما مع هذا التحليل. شاهدت مقاطع في يوتوب و اشمأز قلبي من البالغين الذين يستخدمون هته الطفلة. الكوميديا في المغرب لازالت تعتمد على الخوف الرعب و العنف. و إما أطفال متعفرتين او مطورين زعمى و هدا تابع الى عدم توظيف أناس في المكان المناسب و عدم الاجتهاد ووووو حتى لهجة الدار البيضاء مسيطرة على الإذاعة. اذا كانت الجودة فهذا لا مانع و لكن المغرب راه كبييييير
أنا قاطعت القنواة المغربية .لأنها كلها حامضة
لا زلنا نفتقر لأساليب الإحتجاج الفعالة و المؤثرة . افضل وسيلة “للإحتجاج” ضد السخافات التي تقدم على قنواتنا “الوطنية” و التي تمول من اموال دافعي الضرائب هي المقاطعة ؛ إذ من غير المنطقي اعتماد هكذا إجراء ( الشكاية ) و شريحة عريضة تقبل على هذا العمل . سيكون ذلك متنافيا مع مبدا حرية الإختيار الذي يعتبر أحد تجليات ما يصطلح على تميتها ب” الديموقراطية” .
المقاطعة هي وحدها الكفيلة بالضغط على المسؤولين عن القنوات التلفزية ل”إراحتنا” من تلك ” النفايات العفنية” ( حسب تصوري الشخصي ).
لاحظت منذ مدة ان القنوات المغربية لا تشير في بعض المسلسلات الى السن وهنا تكمن الجريمة النكراء التي ترتكبها.
فهل مقبول ان يرى الطفل او البنت قصص الحب الخيالية ومشاهد القبل ذات الايحاءات الحميمية في سن 3 سنوات او حتى 10.
اكبر ضحية هو الطفل ومن هنا اناشد المسؤولين على اعداد برامج او ترجمتها تكون موافقة لثقافة الطفل المغربي.
راه هلكاتنا البرامج التي تأتي من الشرق واش طفل مغربي نتبثو فيه الثقافة المصرية والسعودية واللبنانية او الفرنسية…..حرام.
كونوا على يقين انه امنع الاطفال مشاهدة قنواتنا.
الحمد لله لا نشاهد التلفزة بتاتا،كنت من قبل أدعو أطفالي لمشاهدة القناعات الوثائقية الأجنبية معي،لكن ولا أحد يحب التلفزة.
ومند مدة طويلة لا نشعل الجهاز،وحتى في رمضان نفطر جميعا على مائدة واحدة دون أي مشاهدة أو إستماع لراديو.
صديقي أستاذ مادة الرياضيات في الجامعة،منذ زواجه و له أولاد،لا يملك ولا يريد أي جهاز تلفازي.
الهاكا .. ما هي إلا مكان أخر لتضييع أموال المغاربة . لا لزمة لها ولا فائدة أبدا . مرتبات ومقرات وتجهيزات . ضياع فقط