2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

آشكاين من أمريكا/شريف بالمصطفى
كشف العديد من وسائل الإعلام أن تعيين المغربي منصف السلاوي على رأس الفريق المكلف بإيجاد لقاح لوباء كورونا، جاء بعد منافسة شرسة من عدة علماء وبيولوجيين ومتخصصين في الأوبئة والفيروسات وأبرزهم الجزائري إلياس الزرهوني.
ووفقا لذات المصاد فإن الزرهوني الحامل أيضا للجنسية الأمريكية، كان ضمن اللائحة المقترحة على ترامب لقيادة جهود البلاد لمكافحة فيروس كورونا عبر تطوير لقاح قبل نهاية العام الجاري.
وكانت حظوظ الزرهوني قوية لقيادة الفريق المعين من طرف ترامب وذلك لأنه تقلد العديد من مناصب المسؤولية في قطاع الصحة وكذا في مجال الأدوية، أهمها؛ منصب مدير معاهد الصحة الوطنية الأمريكية -وهي مرجع أعلى في القطاع- ما بين سنتي 2002 و 2008.
كما أن الزرهوني سبق له أن تقلد منصب المدير التنفيذي للشركة العالمية المعروفة “سانوفي” المتخصصة في صناعة الأدوية واللقاحات، وهو الأمر الذي زاد من حظوظه لشغل المنصب الجديد، قبل أن يتم تعيين منصف السلاوي ضمن الفريق المذكور آنفاً.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن إدارة ترامب عقدت لقاء شخصيا مع منصف السلاوي، حيث قدم عرضا مفصلا حول تصوره العام لمواجهة وباء كورونا سواء على مستوى الكشف أو العلاج أو التلقيح، فاقتنعت الإدارة بذلك ليتم استبعاد الزرهوني والإبقاء على السلاوي الذي أكد في كلمة ألقاها غداة تعيينه أن فريقه سيعمل على توفير مئات الملايين من اللقاحات مع نهاية العام الجاري.
منصف السلاوي لا يمكن ان نقول انه مغربي الان، المغرب تخلى عنه باعتراف اصدقاءه، لم يهتم به بعد عودته من بلجيكا بالدكتوراه. الان الكل يهلل له، عيب وعار على مغربنا. الحمد لله انه دهب للمريكا. والان هو في منصب كبير لانه دو كفاءة اولا تم لان صهر ترامب كوشنير الح كدلك على هدا. والجميع يعرف مكانة كوشنير الصهيوني…. ولا ننسى ان بعض الاصوات حاليا تطالب السلاوي بالتخلي عن المنصب لانه في نفس الوقت يمتلك اسهم في شركة تبحت عن اللقاح واعتقد هو مديرها. قوستوا عليه…
دائما في ما يتعلق بالإيجابية بالنسبة للمغرب تجد أحدهم عن بلادة وتعمد يأتيك بما يضعف ويقلل من مكانة المغرب غلا و حقدا وحسدا وإدخال الجزائر في الخط كركيزة لتقوية شراسة الغل والحقد والكراهية
MAMAH MGHRIBYA
وهل هنالك منطقة بالجزائر تسمى زرهون ينحذر منهاإلياس الزرهوني؟
نحن المغاربة تنقصنا الخبرة في عالم الاسرار ، لذا ناكل على قوة المعرفة في المجال الذي نعمل فبه ولا يهمنا أيا كان ، علينا أن نعمل في السرية التامة وأن تقدم من هو أفضل، البروفسور منصف السلاوي له طرابلس مل المجالات فبما يهم الأوبيءة وهذا بشهادة من يتعاملون معه في المختبرات التي يسيروا شخصيا، كما أن له باع في تخصصات قبل أن يهاجر إلى بلاد العم سام ، أما ما يهم الجزاءيري البأس الزرهوني ، كما يمكن القول أن هذا الجزاءيري من الاسم العاءيلة الذي يحمله سوف يكون ذا أصول مغربية من مدينة زرهون المغربية والتواجد بها ضريح الشريف المولى إدريس ابن الإمام عبد الله الكامل مؤسس اول مملكة في المغرب، الحمد لله على كل حال المغاربة لهم وجود متميز في أمريكا، ما يخصنا الا مثل هاءولاء الشخصيات في البلدان المغاربية ان شاء الله أمين.
اذا كان لقب الجزائري زرهوني فاكبد اصله مغربي من مدينة زرهون
مهد الدولة المغربية
واش كان في صيراع علي المنصب المغربي والحزأري هد قيسمي قائمه الله علي العباد كان في صيراع علي المنصب عداد كاتير من الخوبارأ من جاميع دوال العلم ونتوم بافيت كيف أزاح المغربي الي الجزأري هد كالم خاوي وغيرمنطيق
هو لم يزيح بل اجتهدت وبين مجهوده نحن العالم وهذا يشرف المغرب والمغاربة في العالم والحمدالله ونتمني لكل شخص أرد الطموح يصل وسيصل إنشاء ألله والمغاربة أصبحوا في المناصب العالي في العالم والحمدالله وهذا شرف المغرب والمغاربة
ان الرئيس الأمريكي او كل دوله تختار أفضل وأحسن ناشط في العمل إذن منصف سااتي أحسن عامل لهذا المنصب وبنصبه له من أصول مغربي يشرف المغرب وكذلك من هم مثلهم المغرب أصبح ناشط في كل العالم وهذا يشرف المغرب والمغاربة في العالم والحمدالله وأتمني الازدهار والنموي المغرب الحبيب والمغاربة في العالم وأتمني لكل شخص أرد الطموح يصل وسيصلك إنشاء ألله
ما دخل المغرب و الجزائر في الموضوع.
اختيار البروفيسور السلاوي كان بسبب مؤهلاته وخبرته.
ما يهم اننا لا نتهم بالكفاءات وتبقى المناصب من نصيب الحنطات بمفهوم لن تنتمي الينا الا اذا كنت منا او رضينا بك بعد تقديم ما يلزم.
سبحان الله صاحب هذا المقال يريد ان يقلل من شأن العالم المغربي بأي طريقة ختى ولو بأخبار من مخيلته ختى أنك تظن أنه ملم بما يجري في البيت الابيض
اعداء النجاخ
هكذا ينبغي منافسة الذين ليسوا أصقاء في السر ولاأعداء في العلانية، فهيا لمنافستهم في جميع المجالات، لانهم يحتقروننا في كل المناسبات، والمغاربة إذا توفرت لهم الامكانات، لا تنقصهم العزيمة، فتبا لحكام المرادية وأتباعهم.