2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
وجه عمر بلافريج، برلماني عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، انتقادات، لسعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، حول خطابه أمام البرلمان، أمس الإثنين.
وقال بلافريج، في سؤال وجهه للعثماني، إنه في جميع الدول الديمقراطية، يتحدث المسؤولون، بالتدقيق، عن استراتيجية الدولة و الإجراءات العملية لرفع الحجر الصحي لأنهم يعرفون جيدا تأثير الحجر إن طال على المواطنين، صحيا، نفسيا، اجتماعيا و اقتصاديا. فلماذا لم تفعلوا ذلك الأمس في البرلمان؟
وأضاف البرلماني، ان خطاب العثماني في البرلمان أعطانا أرقاما مهمة (كان من المفروض أن تنشر كل يوم) : 50 شخصا في العناية المركزة منهم 20 فقط تحت التنفس الاصطناعي. يعني أن نسبة امتلاء أسرة العناية المركزة لا تتجاوز 4%. هذا مؤشر يدل على نجاعة إجراءات الحجر الصحي التي دامت شهرين، في حماية منظومتنا الصحية الهشة و يعني هذا المؤشر أن لهذه المنظومة إمكانيات لاستقبال حالات جديدة، إن استدعت الضرورة.
وتساءل بلافريح عن استراتيجية حكومة، قائلا: هل هي القضاء الكلي على الفيروس؟ يظهر في كل بلدان العالم أن الأمر أصبح مستحيلا. فأقصى ما يمكن فعله حاليا، هو التعايش مع الفيروس، عبر تطبيق إجراءات وقائية (الكمامات، غسل اليدين باستمرار، الابقاء على إغلاق الفضاءات المزدحمة…) في انتظار اكتشاف لقاح فعال.
وتابع المتحدث: لماذا لم تقدموا الأمس في البرلمان أي إجراء عملي يهيئ لمرحلة الرفع التدريجي للحجر الصحي ؟ لماذا لم تقدموا أي اجابة على الاسئلة المهمة التالية: من هم الأشخاص المخول لهم الخروج في المراحل المقبلة؟ هل من قيود على عدد الركاب في المواصلات العامة؟، هل من إجراءات خاصة بفضاءات العمل؟، هل سيسمح لبعض المهن اليدوية استئناف العمل؟، هل سيسمح بالسفر خارج مدن الإقامة؟، هل ستفتح الأسواق الأسبوعية القروية؟
وأردف المتحدث: أتفهم أن يتم تمديد الحجر يوم أو يومين بعد عيد الفطر لأنه مناسبة لزيارة الأهل و الأحباب بامتياز و يشكل في هذه الازمة فرصة خطيرة لانتشار الفيروس. و لكن أن يتم تمديد الحجر الصحي بعد العيد بأسبوعين، فهو غير مفهوم نهائيا.
وزاد للإفراج : غير مفهوم نهائيا أيضا أن لا تتطرقوا الأمس في البرلمان لقضية آلاف المغاربة العالقين بالخارج. كنت منذ البداية من المدافعين عن خطاب مسؤول بعيد عن كل شعبوية، لكن أن لا يتكلم رئيس الحكومة، و لو بكلمة واحدة، هذا امر غير مفهوم. السيد رئيس الحكومة، ما هو تاريخ بداية إرجاع مواطنينا العالقين في الخارج؟ّ
بلافريج على حق العثماني لاباس عليه ..الناس خدامى ليل نهار اما جايباش التعادول خلي لي ثلاتة اشهر ديال الراحة باش غادي اعيش 1000 dh نعطيوا للعثماني وامثالو 5000 dh واش تقدوا
hajsimo684ا@gmail.com
اسي بلفريج معه الحق والمعارضين لتساؤلاته كما يقول المثل المغربي
اشكون شكارت لعروسة امها وخالتها او المتزلفة جارتها
[email protected]
أن قالت حد ام فالقول ما قالت حدام
Quand le sage désigne la Lune, l’idiot regard le
doigt ce qu ‘à dit ce monsieur est plus important de ce que tu pense lui » … n
ce
بالافريج عندو الحق،ماكاين لا بووز لا بوووزة:
الحق يقال ولو كان مرا؛
-السيد رءيس الحكومة لم يشر الى المغاىبة العالقين بالخارج.
-السيد رءيس الحكومة صرح بتمديد الحجر ل ثلاثة اسابيع ولم يشر الى نوعية هذا الحجر،هل هو نهارا وفرض حالة الطوارء ليلا؟ هل هو على الجميع ام على فءة دون اخرى؟ كيف سيتم الترخيص للتنقل بين المدن للطبقة النشيطة؟ خصوصا انه في اليوم الموالي نسمع تقرير وزير الاقتصاد بالسماح للمقاولات باستاناف العمل مباشرة بعد العيد،اضافة الى السماح لمحلات بيع الملابس الجاهزة قبل العيد،وهذا تناقض بام عينه،لان فتح محلات الملابس امام الزبناء هو بحد ذاته خروج الاب والم مع الاولاد لشراء “حوايج العيد” يعني ان الرخصة الموجودة لدى رب الاسرة لا يعتد بها ان هذا الاخير سيلجا الى تزوير محتواها بزيادة عبارة “ومن معه”، وسنجد بين عشية وضحاها الرخص حاملة ل : الاسم: **رب الاسرة ومن معه من المسجلين بدفتر الحالة المدنية المرفقة **
من حق بلا فريح ان يطرح السؤال كيف ماكان لانه متشبع بالديموقراطية وليس بشد الافواه مثل مافعلته كورونا فهو برلماني اولا وانني اضم صوتي معه لانه فقط يطالب بالتوضيح فالدول التي تعيش الديموقراطية لها حرية التعبير ولكن في النهاية جاءيحة كورونا ستبقى حتى تزيل من يطالبون بشد الافواه عن التعببر لان حرية التعبير تبقى هي السبيل الوحيد لتقدم بلدنا ولا لشد الافواه عن التعبير فالمعارضة لها الحق في وجودها
تفاعلات منطقية من طرف بلافريج
بلا فرج شخص عاقل ويتكلم بموضوعية كفانا من التفاهة واستحمار المواطن عوض الخوض في نقاشات واهية لمدا رئيس الحكومة لا يعطي اي مخطط للفترة القادمة ام انه سوا واجهة للحكومة النفاق او على الورق لا غير
تساؤلات في محلها، تمديد 3 اسابيع اخرى دون رؤيا ولا استراتيجية مستقبلية، ماذا سيتغير لا شيء، المواطنون الملتزمين بالحجر الصحي سيبقون كذلك، الحرفيون والمياومين ليهم الله. والمستهترون ليس لهم اي ضرر في ذلك. وربما هم من يرفعون عدد الاصابات اليومية.
المهم تمديد الحجر وعلى جميع التراب الوطني، وحتى الجهات او الأقاليم الخالية من اي مصاب ضلم في حق ساكنتها.
.كنا مند البداية ننادي بتجميد كلي للحد من هدا الوباء…..تجميد كلي يعني لا ابناك ولا اسواق ولا اي شيء على الاقل لمدة اسبوع …هده هي الطريقة الوحيدة للحد من انتشار الوباء غير دلك فالكل يتمنى شيئا لن يحصل
السيد عمر بلافريج خاصو يكون منطقي ويرد البال.
كيفاش تقول داك الشي وانتا بررتي موقف الحكومة من المواطنين العالقين بالخارج.
بلافريج يطرح أسئلة/تساؤلات بجدية لتعميق النقاش قصد بلوغ حلول عملية ،لكن تسطيح الجواب مِن طرف المسؤول عن الإجابة بتعويم الكلام يكَرِّسُ التفاهة وفقدان بوصلة القيادة
قرار حكيم هو تمديد الحجر الصحي و بلافريج يحب البوز و لو على حساب صحة المغاربة
صحيح ، الشعب الآن مطبق عليه، دون أن يعرف تاريخ رفع الحجر و والكثير من الأسر تكتوي تحت نار الحاجة ودون اعانة أو دعم، فكيف يتم تمديد 21 يوما كاملا دون التفكير من عواقب دلك اقتصاديا ونفسيا ، في ظل تقلص الإصابات والوفيات في حين دول تشهد اصابات كثيرة ومع دلك رفعت الحجر وهي تتقيد ب شروط الوقاية والإحتياط
بلا فريج معروف بالبوز ومهووس بمقولة: “خالف تعرف” ولو كان في موقع المسؤولية لكان له خطاب آخر: ليس من يلعب كمن يتفرج….