الفايد يقاضي قياديا حقوقيا بتهمة “تبخيس الكفاءات”

الفايذ ليس بذكتور ولا طبيب وليس له لا برائة ولا هم يحزنون. هو خريج معهد الحسن التاني تلزراعة والبيطرة لا غير. والذليل أن موقع ويكيبيديا العالمي راحع معلوناته على الفايذ التي كان توصل بها يابقا وذقق في ذلك وبعد الإطلاع والبحث خلص إلى كون الفايذ ليس بطبيب ولا بذكتور وصحح كل المعلومات وإكتفى بمحمد الفايذ خبير تغذية……ومن أراد أن يتحقق فليذخل لغوغل ويكتب إسم الفايذ ليرى

هذا امر غادي في بلد انتشرت فيه التفاهة و اصبح يشجعها القاصي و الداني في بلد تغيب الكفاءات و تظهر الرويبدة على السطح ادام الله تلك القمة الشامخة العلمية فا انا عن نفسي افتخر به كعالم مغربي

االفايد لم يعطي دواء بل نصح باستعمال مواد طبيعية للمزيد من المناعة لا تخلطوا او انكم تابغين للشخاص بدون اطلاع علئ الحقيقة هناك اناس في نفسيتهم خبت وحسد والعياد بالله.لقد استفدنا من الفايد اروني بمادا نفعنا المعارضين او الحاسظين الله يهدينا

البروفسور الفاضل محمد الفايد غني عن التعريف الكل يستفيد منه حتى الذين يهاجمونه مع الأسف الذين يهاجمونه دون شواهد و لا كفاءات الكفاءات تكرم في الخارج كما البروفسور منصف السلاوي لو بقي هنا هل في نظركم كيف ’’’’’’’’’’ الطامة الكبرى يسمون أنفسهم حقوقيون البروفسور مخمد الفايد عالم تغذية و بشواهد منحتهم له الدولة المغربية و الجامعات الفرنسية

كيف يعرف نفسه مني انتم معندكمش معرفة بهاد السيد اصلا علاش كتكلمو عليه بحتو وشوفو واش بصح دكتور ولا لا عاد كتبو عليك صحافة ديال آخر الزمان

الله يرحم من قال / العايق حاضي العايق .والدمدومة قاضي جاجة ..ما باليك غير الدكتور فايد./ السيد كيعطي .فوائد من المواد الغدائية .لا اقل ولا اكثر ..تنوضو تحاربوه.حسبنا الله ونعم الوكيل….

نشكر محمد الفايد من السويد وندعو لك بتوفيق .. إستفدنا كثيرا على قناتك alfaid tv channel على اليوتوب نحن معك ظد المفسدين أعداء الوطن الله يحفظكم.

هذا السيد فقد مصداقيته عندما خلط الطب بالدين وانتشى بشعبوية فارغة لاننا في مجتمع غارق في الامية واصحاب الديبلومات العلمية الذين لا يعرفون فلسفة العلماو من اسماهم هايدغر العلماء الحاسبون ولس العلماء المتأملون. انه فرح بكثرة من يؤيدونه ولكنه يعرف انه ينشر الجهل باسم الدين ومن يعرف فقد يكون هدفه تحقيق المشاهدات لاغراض مادية .كل شيء ممكن….

الفايد له شهادات وبراءات يعني له اتباتات على ما يقول وجب ردع كل من يتحدى حدوده الاطباء الاكفاء لا يدخلون ولا يتتبعون الاخرين بل منشغلين في اعمالهم اما الاطباء ربما من حصلوا الشواهد بالنقيل هم من يتبع الاخرين هدا في جميع الميادين نجده

ليس هو من يعرف نفسه, إنما شواهده وكفاءاته العالمية وشهرته الواسعة غربا وشرقا وصحة ودقة تشخيصه للعديد من الأمراض وإيجاد دواء طبيعي لها, هي التي تعرف به.