2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

رغم إعلان وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، عدم إلتحاق التلاميذ بالمدارس، والاكتفاء بالتدريس عن بعد، لم تصرف الوزارة تعويضات برنامج مسار الخاصة بتشجيع الأسر الفقيرة على تدريس أبناءها.
وعبر عبد الغني الراقي، الكاتب العام للنقابة الوطنية للتعليم، عن إنتقاده لتأخر وزارة التربية الوطنية عن صرف هذه التعويضات المالية البسيطة، مرجعا سبب التأخير إلى الارتباك العام الذي تعرفه الوزارة بسبب تداعيات جائحة كورونا، مردفا : لست هنا لإلتماس الاعذار لكن الجائحة خلطة الأوراق.
واعتبر الراقي، في تصريح لجريدة “اشكاين”، أن عدم صرف التعويضات للآباء وأمهات التلاميذ يبين أن وزارة التربية الوطنية لا تتوفر على عقل يرتب الأولويات ويعتبر التعويضات مسألة مهمة وملحة لدى هذه الأسر، ويحس بحالة الفقر والعوز التي يعيش فيها المغاربة.
وأشار المسؤول النقابي، إلى أن جائحة كورونا كشفت عن ان حوالي 20 مليون مغربي يحتاجون للمساعدة لتجاوز تداعيات تفشي وباء فيروس كورونا، معتقدا أنه لولا التضامن الأفقي للمغاربة لكان الناس تمردوا على إجراءات الحجر الصحي وخرجوا يحتجون في الشارع بسبب الجوع.
تساؤلات جمة ترافق التوقيف الاضطراري للدروس الحضورية في جانب النفقات المالية المتعلقة بالتلميذ مباشرة :الإطعام،الداخليات، ملايير الجمعيات الرياضية،ولاننس جمعيات الآباء وأولياء التلاميذ التي لها ميزانيات تحت تصرفها مُمَوَّلة من جيوب آباء وأولياء التلاميذ ،لابدَّ مِنْ كشف وتقديم الحساب
برنامج تيسير
هذاك دعم اسي فاهيم ياربي يكفي ناس باش تاكل عاد غدير بيها شي حاجة كيهدرو على دعم فحال عطاو لناس مليون ومنعرف رآها غير الف درهم ولا ثمان مئة درهم باااز على ناس
برنامج تيسير وليس مسار
و داك الدعم ديال COVID19 اللي قبطو الاسر ما بان ليك.