2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أقصى سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، حزب النهج الديمقراطي، من اللقاء الذي جمع بينه وبين الأمناء العامون للأحزاب السياسية، لتدارس مرحلة رفع الحجر الصحي الذي فرضته مواجهة تفشي وباء فيروس كورونا.
وقال، مصطفى البراهمة، الكاتب الأول للنهج الديمقراطي، في تصريح لجريدة “آشكاين”، إنه لم يتوصل بأي دعوة من رئيس الحكومة، بخصوص إجتماع مدارسة تدبير مرحلة رفع الحجر الصحي،
وأضاف البراهمة، في التصريح ذاته، إنه من المفروض أن الدعوة يجب أن توجه لنا كحزب سياسي، ويبقى لنا الحق في قبولها أو رفضها بحسب جدول الأعمال وهل هناك من نتائج لهذا الاجتماع وليس فقط إجتماع من أجل الاجتماع.
وانتقد المسؤول الحزبي، ما اعتبره إنفراد الدولة باتخاذ تدابير مواجهة كورونا، دون مشاركة الفاعلين السياسيين والنقابيين، في حين أن التدبير الديمقراطي للجائحة يتطلب إشراك الجميع.
وعبر البراهمة عن رفضه لإشراك الحكومة للاتحاد العام لمقاولات المغرب “الباطرونا”، في اللجنة الإقتصادية التي أحدثت لتدبير تداعيات تفشي وباء فيروس كورونا، دون إشراكها للنقابات العمالية. وذلك لأن الحكومة تخضع للباطرونا.
والجدير بالذكر، أن سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، دعا الامناء العامون للأحزاب السياسية، لعقد إجتماع حول تدبير مرحلة رفع الحجر الصحي الذي فرضته مواجهة تفشي وباء فيروس كورونا، وذلك بعد أن أثير نقاش حول تشكيل حكومة إنقاذ وطني او حكومة تكنوقراط لقيادة البلاد في هذه المرحلة.
تعليق خارج السياق فانت لا تفرق بين حزب النهج الديمقراطي كحزب سياسي يساري متواجد في جميع الاطارات الجماهيرية والنهج الديمقراطي القاعدي كفصيل من فصائل الحركة الطلابية المغربية (أ.و.ط.م).
سير حفظ سوريك مزيان عاد انتقد.
يبدو أنك تعاني من ضحالة في الوعي السياسي، نتج عنه سوء رؤية واختلاط الأمور فوضعت جميع البيض في سلة واحدة
انتم من اقصيتم انفسكم كم مرة استدعييتم وامتنعتم اخرها النمودج التنموي الذي لا صلة له بالحكومة وتعففت عن تقديم مقترحاتكم و امتنعتم عن الحضور تريدون ولا تريدون فلسفة النقيض والامر لنا نحن فقط اصحاب القراروالباقي لا يساوي شيء نقول للرفاق حان وقت الاستفاق والصحوة لفكر جديد يصون وحدة البلاد وكلنا خدام هذا الوطن للم شمله لا لتشتيته حلمكم مستحيل ولن يتحقق خطوة للوراء للقفز بخطوتين للامام كما قال من تشبعتم بفكره ندوعوكم لبناء مغرب بدون تلك النظرة المتعالية اوالدنيوية نطلب الحقوق والمسواة في ما بيننا قبل ان نطلبها من حكامنا وهنا تتجلى نقطة ضعفنا ايها الرفاق والدليل تفريخ الاحزاب لتفريخ الاحزاب كم من حزب كان في المغرب غداة الاستقلال وكم اصبحوا الان لا اتكلم هنا الاحزاب الادارية بل اتكلم عن الحزب الشيوعي والاتحاد الوطني وحزب الاستقلال واختم عزاءنا واحد في وفاة عبد الرحمان اليوسفي والعبرة ايها الرفاق في طامة الموت والتاريخ شاهد ومشهود
ليس دفاعا عن العثماني أو جماعته ولكن حزب النهج الديموقراطي القاعدي حزب شرب عليه الدهر و بال أفكاره بائدة مثل الإسلاميين تماما عروبي إقصائي و متحجر لايعرفه الا طلبة الجامعات بالعنف و الاستفزاز ضد كل شي ودائما منتقد بلا تقديم حلول..لن يحدث هذا الحزب اي تغيير لانه لا يقبل حتى النقد وتغيير ما بنفسه