2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قالت صحيفة “إلبيريوديكو” إن السلطات الإسبانية لن تسمح لحوالي 3،2 مليون مغترب، جلهم مغاربة، بعبور إسبانيا هذا الصيف للتوجه صوب بلدانهم لقضاء العطلة الصيفية بسبب تداعيات جائحة فيروس كورونا، استنادا إلى مصادرها المشرفة على عملية العبور “باسو ديل استريتشو” السنوية، والتي تنطلق كل سنة ابتداء من 15 يونيو.
وكشفت أن الخبراء يعترفون بصعوبة تنظيم عملية اعتيادية في ظل وجود مجموعة كبيرة من المسافرين الذين يصعب التأكد من خلوهم من فيروس كورونا، مشيرة إلى أن العبور مستحيل قبل نهاية شهر يوليوز، إذ يتطلب الأمر جهودا مضاعفة لتوفير الأمن، مستدركة أن عملية عبور 2020 يتم التحضير لها بالتنسيق مع السلطات المغربية.
وذكرت الصحيفة بتصريحات الأمينة العامة لوزارة النقل الإسبانية التي قالت إن هناك شكوكا كبيرة حول كيفية تنظيم عملية عبور 2020، وقبل ذلك بعشرة أيام، أعلن المفوض الرئيس بالشرطة الوطنية، خوسي أنطونيو غارثيا مولينا، أن إمكانية تنظيم العملية في هذا الصيف لا زال غير مؤكد.
هاد العام غدي نوفرو فليسات العطلة لكونا كاخويوهوم في المغرب او زيادة على دالك حريق الراس.
الحل هو الزيادة في عدد الباخرات في ميناء مدينة سيت بجنوب فرنسا والتخفيضات في ثمن التداكر و بعدها نقاطع المرور عبر إسبانيا
Oui c’est une bonne idée sauf que la traversée a travers d autre pays coûte chère long fatiguant et pas au conforme aussi
دخول الحمام ماشي بحال خروجو. على الأقل فالحمام كاتخرج نظيف ،أما المغرب فا سويرتي مولانا …
ما غادينش هاد العام ،مانغامروش مع بوريطة.
على العموم ولو فتحوا باب العبور فكثير من المغاربة لن يذهبوا إلى المغرب هذه السنة ،خوفا أن يمنعوا من العودة لبلدان عملهم ،كما فعلت السلطات المغربية عندما منعت مغاربة العالم من الرجوع إلى بلدانهم الأخرى أو الدول التي يعملون بها ،تذكروا هولندا و بلجيكا اللتان طالبتا السلطات المغربية بالسماح لمزدوجي الجنسية والمقيمين بالرجوع إلى أوربا لكن المخزن رفض ،بدعوى أنهم مغاربة أولا…
Chaque année c’est un vrais calvaire pour traverser ce pays méchant haineux en vers les citoyens Marocain si on avait le choix aucun d’entre nous n’y mettra les pieds mettez a notre disposition d’autre moyens maritime a partir d’autre pays européenne ne restez pas les bras croisée réagissez dès maintenant ils s’agit de la survie de la saison touristique pour notre pays .