حكومة خلانا

انقاد المقهى والمطعم ليس هي من سيتم انقادها بل القطاعات الاقتصادية المرتبيطة بها من الاف الشركاة والمعامل ديال القهوى السكر والتجهيزات المتنوعة والالف المعامل والمختبرات والشركات التجارية والاعلانات
والشركات الصناعية وشبه الصناعية والاعلام. والابناك وشركات المشروبات الغازية وشبه الغازية ووووو وملاين العمال ومليارات من الاستتمارات في شتى المجالات كلها مرتبيطة
بالمقهى . الى مخدماتش المقهى كل هده القطاعات الاقتصادية لن تتمكن من التعافي
هنا يتبين ان ادا كنا فعلا نريد المصلحة العامة ونبتكر نمودج تنمويا ناجحا وله خصوصية مغربية بامتياز ونقفز قفزتا نوعية باقتصاد البلاد
ان نهتم بهدا القطاع بما يساهم به من رواج اقتصادي ورفع من قمتي الاستهلاك وبدالك انعاش مداخيل الخزينة العامة والمحافظة على الشغيلة في جميع القطاعات الاقتصادية والمهنية المرتبيطة به كل تهميش المقهى والمطعم هو بمتابتي تهميش كل القطاعات وتدمير الاقتصاد الوطنىوتشريد الملاين من العمال وافلاس الاف الشركات الصناعية والتي لها ارتباط بنجاح القطاع ولا يمكن الرفع من اقتصاد الوطني ولا تخفيض البطالة ولا رفع من تنافسية الصادرات والواردات
دون الاستجابة للمطالب المشروعة للقطاع ومسايرته بي قوانين قابلة للتنزيل ولا يمكن النهوض بالقطاع دون قنون منظم من خلال احترام
المسافات ببن كل مقهى ومطعم . الحل موجود لكن يجب ان اردنا فعلا النحاح
ان نبداء باصلاح الخلل من الجدر. نموداج تنموي ناجح يستجب للخصوصية المغربية ونصف ساكنة البلاد مرهون
ومربوط بالمقهى والمطاعم . لكن من له الجرء ليتعمق ويقوم بدراسة معمقةومعقلنة ويبحت . عن خبراء اقتصاديات ويفتح نقاش واسع هدا يختاج الى اناس عقلاء ودو جرء وينطر الى العمق ويستحضر كل هده القطاعات الاقتصادية والعدد الهائل من الشغيلة في كل القطاعات المرتبيطة سيجد ان اكتر من نصف ساكنة المغرب لها ارتباط وتيق بمد
تحسن الوضع الإقتصادي للمقهى والمطعم كلما تحسنت اوضاع المقاهي والمطاعم الإقتصادية والإجتماعية كلما تحسن أوضاع جل القطاعات الاقتصادية التي لها علاقة بها والتي لا تعد ولا تقصى وستساهم في انتعاش جميع القطاعات الاخرة 70 % من الشركات
لها خطوط مع القطاع ومرهونة بمادا تحسن القطاع.