2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

رغم متابعته قضائيا بتهم أخلاقية أبرزها الاغتصاب التي لا تزال محط اهتمام الرأي العام الوطني والدولي، لا يزال الفنان المغربي سعد لمجرد يحصد الكثير من النجاحات في مشواره الفني متغلبا على عدد كبير من الفنانين المغاربة والعرب.
وتمكن لمجرد من الوصول إلى أزيد من 10ملايين متابع على قناته في “اليوتيوب”، وبالتالي، فقد حاز الدرع الماسي من شركة “يوتيوب” ليكون بذلك أو فنان عربي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط يصل إلى هذا الرقم.
واستنادا إلى عملية حسابية، فإن لمجرد حقق مشاهدات عالية على فيديوهات و”كليباته” المصورة، إذ حصد منذ سنة 2015 إلى يومنا هذا على مليارين و 92 مليون مشاهدة، أما بخصوص المداخيل الربحية الصافية لعدد مشاهدات فيديوهاته، فهي لن تنزل عن 250 مليون سنتيم مغربية، حسب تقدير متتبعين ومختصين في بزنيس مواقع التواصل الاجتماعي
وكان لمجرد يتنافس على الدرع رفقة الممثل المصري محمد رمضان الذي جمعته به أغنية “إنساي” إلى أن وصل إلى 10 ملايين متابعة مكنته من خطف اللقب، في حين أن رمضان يتابعه لحدود كتابة هذه الأسطر 9 مليون و84 ألف متابع.
وعلى مستوى المشاهير العرب، فيعد لمجرد ثاني المشاهير بعد “اليوتيوبورز” العراقية المقيمية بأمريكا نور ستار، والتي تضم قناتها ما يزيد على الـ 15 مليون مشترك.
ويذكر أن صاحب أغنية “المعلم” لا يزال متابعا في قضية جنسية بفرنسا تعود فصولها إلى سنة 2016، هزت الإعلام الوطني والدولي، إلا أن مشاكله القانونية لم تقف عائقا أمام مسيرته الفنية، حيث أصدر عدة أغاني مصورة لاقت ملايين المشاهدات في وقت قياسي.
وتم تداول شريط فيديو للمجرد وهو يعرب عن شكره لمحبينه ومتابعينه بمناسبة وصوله إلى 10 ملايين مشترك في قناته، موردا بالقول “شكرا جزيلا على 10 ملايين مشترك.. وأنا جد سعيد جد سعيد”.
سعد لمجرد فنان مغربي ناجح ١٠٠% في حياته الفنية لكنه خسرحياته الاخلاقية اتجاه محبيه ، اتمنى منه ان يستقيم ولا يكرر مرة اخرى فضيحة ما لاإخلاقية حتى يعشقوه محبوه اكثر فاكثر حيث مساره الفني راق وعليه ان يرقى اكثر فنيا واخلاقيا .
كينا مغاربة مكيحملوش المغاربة و كيبغيو يفرضو وجهة نظر دييالوم علي الآخرين السيد خطأ راكدفع التمن ناجح حيت كينا ناس كيعجبا داكشي و لكن حنا المغاربة مكنبغيوش نشوفو واحد ناجح بغض النضر علي فأي ميدان ناجح فيح
الاغتصاب كان في الاول الأمريكية ومن بعد طردوه نهائيا ولما غادر امريكا ذهب الى فرسا اخذ فتاة الى الفندق بالغلالي الفتاة لم تكون على عليم ظنت ان لا تخاف منه لانه مطرب لكن ادخها الى الاوطيل وكان للي كان ومن بعد اعتقلوه بعدما اخبرت الشرطة بتعنيفها وضربها لانها بنت وادخلها الاوطيل .للي فيه شي لولة كتبقى فيه …على فكرة فعل نفس الشيء في امريكا لكن امريكا رفضت ان يعود اليها ثم طلبوا منه الامتناع عن العودة الى أمريكيا وفعلا .
المستوى الفكري ديال الناس اللي كتبتع بحال هادو و أخبارهم معروف.
هو لا زال متابع في فرنسا بجريمة خطيرة ألا و هي الإغتصاب و مر من السجن و مازال يتابع !