2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

طالبت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، من الأساتذة المشرفون على مراقبة اجتياز امتحانات نهاية السنة الدراسية برسم سنة 2020، عدم إستعمال الهواتف النقالة.
ووفق مراسلة وجهتها المديرية الاقليمية للتعليم، بفاس، إلى مدراء المؤسسات التعليمية، فإنه الأساتذة مطالبين بعدم حيازة الهواتف النقالة داخل مراكز اجتياز امتحانات البكالوريا دورة 2020، وذلك بعد أن كان المنع يشمل فقط التلاميذ.
وأفادت المراسلة، أنه تطبيقا لدفتر تنظيم امتحان نيل شهادة الباكالوريا، يجب تنبيه الأساتذة والاستاذات مراقبي الإجراء، بعدم إستعمال هواتفهم النقالة سواء كانت مشغلة او غير مشغلة خلال الدورتين العادية والاستدراكية.
يا أخي الغش أو محاولة الغش أثناء الامتحان
أسبابه متعددة والمسؤولية لا يمكن باي حال من الأحوال إلقائها على المراقب دون سواه..
فلو كانت الأسرة تقوم بالواجب المطلوب.. أقصد تنشئة وتربية الأبناء بطريقة سليمة لحوصر هذا الوباء في البيت قبل
انتشاره بالمدرسة .لكن الامية والجهل …حالت إلى الوصول لذاك المبتغى النبيل…
وأصبح الغش متفشي في كل مكان..متجاوزا المدرسة. علينا ان لا نلقي اللوم على بعضنا البعض..فكلنا مسؤولون من رأس الهرم إلى أسفله….بالتوفيق لأبنائنا….وكل من غش منهم فهو ليس منا.
و كيف سيتم ضبط المخالطين في حالة ادا كان تمليد او استاد حامل الفيروس و لكن لا تظهر عليه الاعراض اي تطبيق وقايتنا خلال هده الايام لا دور له. و الله يحفظ
ارجو التوفيق والنجاح لكل التلاميذ حظ سعيد.والله يعين الاساتذة ويثبت الاجر.
خلينا ليك هاد الزبل ديال الحراسة و متخلي حتى واحد ينقل
منع استعمال الهاتف داخل فضاء مركز الامتحان من قبل جميع المتدخلين بمن فيهم المكلفين بالمراقبة . باستثناء رئيس مركز الامتحان والملاحظ كان اعتقد منذ 4 أو 5 مواسم دراسية بناء على مادة من مقرر دفتر دفتر المسارح
فعلا مخاصش يكون الغش ولكن فنفس الوقت راعيو ليناا راه بزااف انا شخصيا عشت ضغوطات نفسية الي بسببها ماقدرت لانراجع لا والو كنتمنى ميكونش داك الجو فالقسم المرعب لي مخليك لا تركز فالامتحان لاوالو وان شاء الله يكون خبر وربي يوفقني ويوفق الجميع ياارب
الأستاذ لا يقول هذا الكلام عن الأستاذ حتى ولو كان صحيحا أحيانا يكون الأستاذ مكرها لعدم توفر شروط الحماية له من التهديدات وكثيرا ما تحولت الى فعل قبل اتهام الأستاذ وجب إعادة النظر في منظومة الحراسة وتقنينها من جديد بحيث يكون الأستاذ محميا ولو كانت الحراسة مشددا لكانت النسبة%90 وليس 30% كما قلت أخي الكريم لأن التلاميذ سيعتمدون على أنفسهم مستقبلا وترسخ لديهم فكرة الحراسة المشددة ويبدرون في الكد والجد وبهذا نصل الى المبتغى. وشكرا
وباز على البشر .ما كتحشمش يا أخي منين كنت خدام كنت سبع سيييييير تلعب
الاستاذ المتقاعد ياسين. احشومة تصرح بمثل هذه الاشياء. انت ساليتي المهمة ديالك، ادعي بالتسيسير للزملاء والاساتذة الاكفاء. راك عارف ظروف الامتحانات ووضعية بعض الاقسام الي ف الاخير تيتعرضوا للاساتذة ويتضلموا عليهم. انت كنت طارزان وتتشد النفس للبشر وهنيئا لك السي فان دام او ااسس اشفانزينيكر. بعد سنوات العمل تكبر فينا جنون العظمةوالتركيز على الذات. Megalomanie ET egocentrisme
الأساتذة المكلفين بالحراسة وخصوصا النساء غالبا ما يكون لديهم أطفال مرضى أو ذوي احتياجات خاصة أو رضع ويتركون إما وحدهم او مع خادمة أو مع فرد من العائلة أو مع الجارة و يكون أو تكون الأستاذة عقلها و ذهنها مع أطفالها و خائفة من تفاقم الوضع أو تقع حادثة لأحد.أطفالها لذلك وجب أن تشغل هاتفها في وضعية صامت لكي تكون في حالة اطمئنان لو وقع شئ سوف يتصلون بها. وحرمانها من تشغيل الهاتف هي عقوبة في حد ذاتها لأنها ستظل أربع ساعات يوميا وهي في حالة قلق و تخوفات يضر بجودة الحراسة ربما.
يجب التراجع عن هذا القرار.
انت حين كنت تمارس المهنة كان الجميع يضرب بك المثل في النزاهة والجدية ..واسير تلعب
غير كتخربقو، راه 3 سنوات تقريبا باش كانت هاد القضية
قلب شوية امزازي على تلاميذ الباكالوريا فإنهم يعيشون ضغوطات نفسية
هذا إجراء معمول به منذ سنوات بالإضافة إلى إجراءات أخرى
فما الجديد؟ لماذا الكذب على المواطن وكأنك قمت بعمل جبار لم يأتي به أحد من قبلك
فمرة ممتازة معالي الوزير لكن هل معمة الحراسة يتقتصر لدينا في المغرب فقط على اساتذة التعليم العمومي وما دور اساتذة القطاع الخاص فهم ايضا يربون اجيال ولهم روح الوطنية وانا على يقين تام انهم سيقومون بهاته المهمة على احسن وجه وبدون انحياز لذلك التمس من جنابكم ان تنظروا اليهم ولو لمرة واحدة
فكرة ممتازة سيد الوزير
المشكل هو تقاعس الأساتذة عن حراسة التلاميذ بالشكل المطلوب. لا يقومون بواجبهم من ناحية الحراسة. انا كنت استاذ بالثانوي إلى غاية 2018 واجزم انه لو قام الأساتذة بحراسة التلاميذ بالشكل المطلوب لن تتجاوز عتبة النجاح 30٪.
تحية للسيد امزازي على هذه الفكرة.
كما يجب الحرص على الا يكون الحراس يتعارفون.
الحراس سبب النقيل.