2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الخارجية الأميركية تبرز تعزيز المسلسل الديمقراطي في المغرب
أبرزت الولايات المتحدة الأمريكية، الجمعة 20 أبريل، تعزيز المسلسل الديمقراطي بالمغرب، وأكدت مجددا على “مصداقية” الانتخابات التشريعية، التي جرت بالمملكة في أكتوبر 2016، والتي “لم تشبها أي خروقات ممنهجة”.
وسجل تقرير نشرته وزارة الخارجية الأمريكية، في واشنطن، حول وضعية حقوق الإنسان في العالم برسم سنة 2017، أن “المراقبين الدوليين والوطنيين يعتبرون أن الانتخابات التشريعية التي جرت سنة 2016 كانت ذات مصداقية(…) و لم تشبها أي خروقات ممنهجة”.
وأشار التقرير، الذي سجل أن هذه الانتخابات وصفت بأنها “حرة ونزيهة وشفافة” من قبل الأحزاب السياسية الرئيسية والمراقبين الوطنيين، إلى أن “الناخبين تمكنوا من اختيار مرشحيهم بحرية”.
وأبرز تقرير الدبلوماسية الأمريكية، الذي توقف عند مشاركة المرأة في المسلسل السياسي والانتخابي بالمغرب، أن “عددا قياسيا من النساء” تم انتخابهم خلال استحقاقات سنة 2016.
وبخصوص حقوق المهاجرين، أبرزت وزارة الخارجية الأمريكية سياسة التسوية والإدماج التي اعتمدها المغرب، مشيدة برغبة المملكة في التعاون مع مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين ومنظمات إنسانية دولية أخرى، بهدف “حماية ومساعدة اللاجئين وطالبي اللجوء”.
وذكر المصدر ذاته أن الحكومة المغربية “رصدت موارد مالية للمنظمات الإنسانية، الوطنية والدولية، لمساعدة المهاجرين، بمن فيهم اللاجئين”.
وأبرزت الدبلوماسية الأمريكية، أيضا، الجهود التي ما فتئت تبذلها السلطات المغربية، بالتعاون مع نظيرتها الإسبانية، من أجل “تفكيك شبكات تهريب” المهاجرين السريين.
وذكر التقرير، في هذا الصدد، باعتماد مشروع قانون في يناير 2016 يتعلق بالمصادقة على الاتفاقية الدولية المتعلقة بالهجرة في ظروف تعسفية وتشجيع تكافؤ الفرص والمساواة في معاملة العمال المهاجرين.
و م ع
منطلق المنطق للشعب المغربي
فخورنا أننا شعب نحن الناس لانفرق بين هذا وذاك لنا ملك شاب وأسرته الوفية زرعت فينا منذ قرون أن المغرب بلد ملكي وقد تربينا على المنول عندما تقول الإداعة أن ملك البلاد سيزور بلد من بلدان الأمريكية والأوروبية أوالعربية أو الإفريقية والأسيوية كل شرائح الشعب تتحدث عن كيفية تعريف عن فحوى هذه الزيارة وما سينتج عنها من فوائد ، نعم نحن نحب ملكنا وحبيبنا بدون روتوشات ونريد من الله سبحانه وتعالى أن تحسن ظروف الأمة العربية ويصبح لنا صيط وصوت بين الدول العالم مما جعلنا نستجيب لكل ما هو ديموقراطي ونترك الباقية أمام الله لأن محاسبة الحكومة شئ صعب ولذلك نحيز أمرنا إلى الله وكل ما هو يحبه ملكنا نحبه نحن أيضا ، بالطبع هناك تشويشات ومؤامرات ولوبيات يريدون سوء الإستقرار للبلد بعد أن لوحظ ما وصلت إليه الشعوب العربية من تعبير سادج هو الربيع العربي ولكن إنقلب إلى عواصف تدميرية مما جعل أن بعض البلدان التي لدغت في ثدي أمهاتها هي التي تريد النزاع وبؤر الثوثر ، كما الإنتخابات في جميع أرجاء العالم فيها إن ومع ذلك نحن ف المغرب نقول فيها إنما وهذا هو أساليب أغلب المغاربة بإستتناء المغرر بهم .