2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، إنه ليس في موقع يمكنه من إصدار حكم على قرار مجلة “شارلي إيبدو” الفرنسية الساخرة، نشر رسم كاريكاتيري مسيء للنبي محمد.
وأضاف الرئيس الفرنسي أن بلاده تتمتع بحرية التعبير وحرية العقيدة، لكنه يتعين على المواطنين الفرنسيين إظهار الكياسة واحترام بعضهم وتجنب الانسياق وراء “حوار الكراهية”.
وقالت مجلة شارلي إيبدو الفرنسية الهزلية، أمس الثلاثاء، إنها سوف تعيد نشر رسوم كاريكاتورية مسيئة للرسول محمد، كانت قد أثارت غضبًا في العالم الإسلامي في عامي 2005 و2006.
ومن المقرر أن يتم طرح نسخة المجلة التي تحتوى على الرسوم اليوم الأربعاء، وهو اليوم الذي سوف تبدأ فيه محاكمة أشخاص يشتبه في تعاونهم مع منفذي هجوم على مكاتب المجلة عام 2015.
ويتزامن إعادة نشر هذه الرسوم الكاريكاتيرية مع انطلاق محاكمة 14 متهما في قضية الهجوم المسلح على مقر الصحيفة الذي خلف 12 قتيلا في صفوف فريق العاملين فيها وأثار موجة من الاستنكار والاحتجاجات.
وأثارت هذه الرسوم المثيرة للجدل عندما نشرت في المرة الأولى قبل 5 سنوات استياء كبيرا في الأوساط المسلمة في فرنسا والعالم، ولا يستبعد أن يثير قرار إعادة نشرها المشاعر ذاتها مرة أخرى.
وكالات
غرب منافق
الهلوكوست : الكراهية ضد السامية
الإسلام,:حرية التعبير
يجب قطع رؤوس هؤلاء الخنازير
الرسول رسول الله
الله يحميه من أعداءه
اننا نتضرع إلى الله باسم رسوله الكريم
إذن نحن الذين نحتاج الرسول ليشفع
فينا يوم الحساب أمام الله
إذن لاحاجة لهذه البهرجة رسم من رسم أو
كتب من كتب
نحن في حاجة إلى النبي ليدافع عنا أمام الخالق
فكيف ندافع عنه نحن أمام مخلوق خلق من طرف الخالق
هنا اتحدى السيد الرئيس لو نشرت جريدة التشكيك في المحرقة هل كان سيتدخل ام لا