التقاعد يستحقه الأجراء بعد سنوات طويلة تناهز 40 عاما من العمل والمساهمة الشهرية في صندوق التقاعد وليس عن طريق استنزاف ميزانية الدولة واموال المواطن البسيط دافع الضرائب يعني من أموال الشعب بعد أن أوهمه بعض الوصوليين أنهم يهدفون لخدمة الشعب بدغدغة مشاعره الدينية.
من يستخدم خطابا دينيا للوصول الى كرسي البرلمان عليه أن يتعفف ولا يقرب المال العام
محمد سالم
المعلق(ة)
14 أكتوبر 2020 22:44
هاد الازمي كون غي زم فمو احسن. واش هدا معرفش بأن المؤترين ف وسائل التواصل الاجتماعي اسقطوا أنظمة و انقذوا أنظمة من انقلابات كما حصل لأردوغان. واش البرلمان مؤسسة تابعة للوظيفة العمومية. لكن لا نستغرب فنحن في المغرب و حزب الندالة والتعمية.تفووووو
عبدالواحظ (متقاعد)
المعلق(ة)
14 أكتوبر 2020 20:20
هذا لا يفرق بين المهمة و المهنة
محمد
المعلق(ة)
14 أكتوبر 2020 11:51
لبلاد واقفة غير بالبركة … الأحزاب غير شفارة …البرلمانيبن و غيرهم مادارو والو للبلاد … أجي نتحاسبو أسيدي ؤ نشوفو شكون ولى لباس عليه ؤ كيفاش … المؤسسات مكايناش كواقع…كاينة كاشباح … ؤ الصراحة راكم طغاة …
مخلص
المعلق(ة)
13 أكتوبر 2020 23:01
لا إله إلا الله وحده لا شريك له كلنا كنعرفو الله
الانتساب للوطن لا يتحقق بالأمنيات والتمنيات والأحلام الوردية، وإنما يكون بالأعمال الجليلة، مثل: محاربة الفقر، والقضاء على الأمية، وتطوير التعليم، وإقامة اقتصاديات ناجحة وناجعة، وإشاعة التكافل والتعاون والحب والوحدة واللحمة بين أفراد الأمة الواحدة.
واحد من رباعة ديال شلاهبية لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم، خليونا بلا حكومة بلا برلمان خليونا غير معى ملكنا نصره الله ولي بغى ربح المالي امشي اخدم و اعرك عليهم
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
شكراً على قبول صداقتي
دابا لي تنفكر فيه هاد العدالة والتنمية اش غادين يقولو للناس فالحملة الانتخابية.
ياك انتوما لي تدق الابواب على الناس كطالبوهم اصوتو عليكم باش تخدمو البلاد.
التقاعد يستحقه الأجراء بعد سنوات طويلة تناهز 40 عاما من العمل والمساهمة الشهرية في صندوق التقاعد وليس عن طريق استنزاف ميزانية الدولة واموال المواطن البسيط دافع الضرائب يعني من أموال الشعب بعد أن أوهمه بعض الوصوليين أنهم يهدفون لخدمة الشعب بدغدغة مشاعره الدينية.
من يستخدم خطابا دينيا للوصول الى كرسي البرلمان عليه أن يتعفف ولا يقرب المال العام
هاد الازمي كون غي زم فمو احسن. واش هدا معرفش بأن المؤترين ف وسائل التواصل الاجتماعي اسقطوا أنظمة و انقذوا أنظمة من انقلابات كما حصل لأردوغان. واش البرلمان مؤسسة تابعة للوظيفة العمومية. لكن لا نستغرب فنحن في المغرب و حزب الندالة والتعمية.تفووووو
هذا لا يفرق بين المهمة و المهنة
لبلاد واقفة غير بالبركة … الأحزاب غير شفارة …البرلمانيبن و غيرهم مادارو والو للبلاد … أجي نتحاسبو أسيدي ؤ نشوفو شكون ولى لباس عليه ؤ كيفاش … المؤسسات مكايناش كواقع…كاينة كاشباح … ؤ الصراحة راكم طغاة …
لا إله إلا الله وحده لا شريك له كلنا كنعرفو الله
الانتساب للوطن لا يتحقق بالأمنيات والتمنيات والأحلام الوردية، وإنما يكون بالأعمال الجليلة، مثل: محاربة الفقر، والقضاء على الأمية، وتطوير التعليم، وإقامة اقتصاديات ناجحة وناجعة، وإشاعة التكافل والتعاون والحب والوحدة واللحمة بين أفراد الأمة الواحدة.
واحد من رباعة ديال شلاهبية لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم، خليونا بلا حكومة بلا برلمان خليونا غير معى ملكنا نصره الله ولي بغى ربح المالي امشي اخدم و اعرك عليهم