2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قتل ثلاثة أشخاص على الأقل وأصيب عشرات آخرون في هجوم بسكين وقع صباح الخميس بالقرب من كنيسة نوتردام في مدينة نيس الفرنسية.
ولم تعرف تفاصيل كثيرة عن منفِّذ الهجوم الذي أوقفته الشرطة الفرنسية سوى أن بالغ من العمر 25 عاما.
وتتوقع السلطات الفرنسية أن يكون الحادث له صله بتنظيم القاعدة الإرهابى، حيث جاء هذا الحدث بعد أيام قليلة من مطالبة وزارة الداخلية لقواتها، في قرار نشر في 25 أكتوبر الجاري، “بزيادة اليقظة بعد التهديدات التي وردت في بيان صحافي تابع لوكالة ثبات المقربة من القاعدة وتدعو صراحة إلى أعمال تستهدف فرنسا.
وقررت نيابة مكافحة الإرهاب فتح تحقيق في “قتل” و”محاولة قتل” بعد الهجوم. وقال رئيس بلدية مدينة نيس كريستيان إيستروزي إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيصل قريبا إلى موقع الهجوم.
لا للإرهاب ولا للاستفزاز
لا يمكن لأي متحضر ان يساند قتل المدنيين الابرياء مهما كانت الدوافع لذلك،فذلك لا يخرج عن دائرة الإرهاب الذي يتنافى مع جميع القيم الإنسانية والأخلاقية.
ولا يمكن قبول صب الزيت على النار بما يسبب استفزاز مشاعر ومعتقدات من لا صلة لهم بالعمل الإجرامي ،اللهم صلة نفس الموطن او صلة العقيدة التي يفسرها كل واحد بطرقه الخاصة وحتما غير الملزمة للغير
الاسلام السياسوي أخطر المخدرات و سيكون سببا حاسما في طرد المتأسلمين .
هذا سببه الصراع بين ماكرون واردوكان َوالاخير خبير في تجنيد الارهابيين كما فعل في عدة دول مثل سوريا والضحية هم المسلمون المسالمون الذين يعيشون في فرنسا لان ردود الفعل تبقى واردة نتمنى الا تضيق فرنسا الخناق على الابرياء من المسلمين.