2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن تركيا لها أطماع إمبريالية في المنطقة، وهذا أمر غير جيد، مشيراً إلى أن التحالف الدولى كان على وشك القضاء على تنظيم داعش الإرهابى في سوريا، ولكن تركيا احتلت سوريا وحاربت من كانوا حلفاء.
وأضاف “ماكرون”، خلال لقاء خاص له مع قناة “الجزيرة” القطرية، أن تركيا قامت بخرق الحظر الدولى المفروض على ليبيا، وأقدمت على إدخال سلاح إلى هناك، وهذا يؤكد السلوك العدوانى لتركيا، لافتاً إلى أن هدف “أردوغان”، يريد فرض سياسة الأمر الواقع، ولكن هذا أمر لا أقبله.
وقدم “ماكرون”، التعازى للشعب التركى بسبب الزلازل، الذى أدى إلى موت البعض، وتابع:” أقدم التعازى للشعب وعرضنا على تركيا المساعدة منذ البداية..تركيا شعب عظيم بعلمه وشعبه وانفتاحه وعلى أردوغان أن يستفيد من تاريخ بلاده”.
وردا على وصفه من طرب الرئيس التركي طيب رجب أردوغان بـ”الأحمق”، قال ماكرون، “أنا لم يسبق لي أن شتمت رئيس دولة ولن أفعل”.
اردوغان يريد حكم العالم تحت يافطة الدين ويستغل كل كبيرة وصغيرة ليقدم نفسه كحاكم عادل والحال انه اكبر ديكتاتوري حطم شعبه ويريد واهما اعادة اطماع الامبراطورية العثمانية
من المستعمر ومن ياخد تروات البلدان المستعمرة وتعطيها الفتات بانها مساعدات من هي الدولة التي تاخدون تروتها بعقد الى سنة 2056 اليس هدا استعمار
ماكرون لم يسبق له ان شتم رئيسا، قمة civisme، و باسم الحرية يمعن قي اهانة اكثر من مليار شخص بالسخرية من نبيهم!
ماكرون يتعلم السياسة على القطرية!
الرئيس نتاج اختيار الشعوب التي لا تحترمها!
نحن نؤكد على حق الفرنسيبن في الامن و الحياة، و على حق الشعوب في مقاطعة كل ما تراه يشير الى فرنسا!
الرئيس الفرنسي يفتري على تركيا التي قدمت الى ليبيا بموجب اتفاقية مع حكومة الوفاق الليبية الشرعية.. اما فرنسا فهي التي تدعم الانقلابي المدعو حفتر وتستعمله وسيلة في افق السيطرة على الخيرات الباطنية للبلد الليبي..كفى افتراء وتعتيما يارئيس فرنسا..
أكبر امبريالية هي أوربا التي لا زلنا نعيش ويلاتها
العنوان جاب لي الضحك