2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إنه سيجعل ولي العهد السعودي ابن سلمان يندم على ما ارتكبه الصحافي الراحل جمال خاشقجي.
وعيد بايدن هذا جاء في حملة الانتخابات الرئاسية التي أوصلته إلى زعامة الولايات المتحدة، إذ أشار إلى أنه سيعاقب ابن سلمان لأنه هو الذي أمر بقتل الصحافي وقطع أوصاله.
كما توعد أمام الأمريكيين في بث مباشر بمعاقبة ولي العهد وأن يجعله منبوذا على حد تعبيره.
وشدد على أنه في حال فاز بالرئاسة سيوقف المساعدات المالية التي ترسلها بلاه الى البلد الخليجي، إلى جانب أنه سيوقف تزويدها بالسلاح.
ويقول محللون وسياسيون إن الانتخابات الامريكية قد تغير الحسابات السياسية في الشرق الأوسط، من مصير الاتفاق النووي الإيراني إلى ما يسمى بـ “صفقة القرن” التي أطلقها الرئيس الامريكي دونالد ترامب.
وكان بايدن في ندوة لمجلس العلاقات الخارجية الأمريكي (CFR)، انتقد ما وصفه بأنه “شيك على بياض خطير” من ترامب للمملكة، ووعد بأنه “سيأمر بإعادة تقييم العلاقات” مع السعودية.
وقال بايدن، في بيان صدر بمناسبة ذكرى مقتل خاشقجي في أكتوبر الماضي: “سأدافع عن حق النشطاء والمعارضين السياسيين والصحفيين حول العالم في التعبير عن آرائهم بحرية دون خوف من الاضطهاد والعنف… موت جمال لن يذهب سدى، ونحن مدينون لذكراه بالكفاح من أجل عالم أكثر عدلاً وحرية”.
تهديد فارغ:
انها جعجعة ولا طحين…الطحين سيكون فقط عبارة عن ضخ ملايير في ميزانية أمريكا من أموال السعودية من أجل إرضاء بايدن…الطحين سيكون-كما قال أحد الاخوة المعلقين-يتمثل في ابتزاز السعودية…بايدن لا يختلف عمن سبقوه في شيء…
ذهب ترامب الى السعودية زائرا بعد رجوعه الى امريكا منشرها قال لقد جئتكم بالملايير
بايدن اذكى من ترامب ستاتيه الملايير الى عقر البيت الابيض لانه لا يريد ان يكلف نفسه عناء السفر ربما يكره الرقص بالسيوف
الحلب حلب لكن الإختلاف
في كيفية الحلب
اصلا الفلوس كيخسروهم
غير الغساد والعهر والتسلح والتسليح
هههههه جاء دور الشيخ العلامة الغير الحاج بايدن ليحلب ما تبقى من بقر ابن بعير ابن الحمار،
احلبوا بارك الله فيكم فاموالهم حلال عليكم، وفي الاخير امروا عليهم الحاجة ايران روحاني ليذبحهم.
هههههههه السعودية ترتعد وتستعد بهداياها للحاكم الجديد
كل مايهم في الاستراتيجة الامريكية هي الصفقات الضخمة في بيع الاسلحة الحربية واهانة المسلمين والعرب .واذا هزم ترامب فهناك عدد من ترامبات.
ومن هنا اقول لكل من يتعاطف مع بايدن لا تفرحوا كثيرا لان كلاهما من طينة واحدة .
السعودية وامرائها لا يصلحون الا للحلب والابتزاز ومنطق السياسة لم يتغير ولن يتغير منذ الابد. هل أردوغان له منطق اخر غير ذلك وهل عسكر الجزائر له منطق اخر غير ذلك؟؟ على الاقل بايدن واردوغان يدافعون عن بلدانهم، فمذا يفعل المسلمون العرب؟؟ لا افهم لمذا لا زال يحلم البعض في عالم الليوتبيا؟؟
كالعادة البحث عن “مبررات” للحصول على خيرات السعودية و استغلالها و حلبها
طريقة جديدة للتخويف حتى يدفعوا اكثر الكل يعرف ان امريكا لايهمها لا فلان ولا علان ما يهمها هو مصلحتها غدا سترون ان بايدن يعانق بنسلمان بعد ان يحصل على المقابل هذه هي سياسة امريكا لاصداقة ولا شيء غير المصلحة.
التهديد اولا وبعد ذالك عملية حلب ثدي السعودية