2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

ذكرت مصادر إعلامية متطابقة أن وفدا أمنيا رفيع المستوى وصل إلى مدينة الداخلة مساء يوم الأحد 08 نونبر الجاري.
ويضم الوفد حسب ذات المصادر مسؤولين أمنيين كبار من مختلف الأجهزة الأمنية، من بينهم كولونيل ماجور من مديرية الدراسات والمستندات، وجنرال دوبريكاد وكولونيل ماجور عن القيادة العليا للدرك الملكي، بالإضافة إلى ممثل عن وزارة الخارجية ومسؤولين من المديرية العامة للأمن الوطني.
المصادر ذاتها أكدت وصول فرقة خاصة من الدرك الحربي إلى المنطقة، وذلك بالتزامن مع التوتر الذي تعرفه منطقة الكركارات بفعل إقدام قطاع طرق تابعين لجبهة البوليساريو الانفصالية على عرقلة ومنع حركة السير بالطريق الرابط بين المغرب وموريتانيا.
وكانت عناصر البوليساريو التي تقطع طريق الكركارات قد أعلنوا أنهم سيفتحون المعبر جزئيا ابتدائيا من يومه الاثنين، في وجه الموريتانيين لراغبين في دخول بلدهم قادمين من المغرب.
جماعة من البلطجية يجب اعتقالهم وتطبيق القانون في حقهم لقد تمادوا في غيهم…
راهم وقفوا علينا العار… كبرها تصغار
والله يحز في نفسي والنار تغلي من داخلي وأنا استمع لشعاراتهم و السب والشتم و جنودنا برباطة جأش منضبطين ولا يعيرونهم اهتماما
كلاب الجزائر بلطجية مرتزقة و قطاع طرق أن لعنة الله عليهم أينما حلو وارتحلو هم ومن وراءهم عسكر المرادية
ادا دعى الامر للدفاع عن وحدتنا وضمان امن واستقرار حدودوطننا العزيز ،فنحن رهن الاشارة للدفاع حتى الموت . تحت شعار الله الوطن. الملك
اتمنى من اعماق قلبي تدخل القوات الخاصة لتطوير المكان وإلقاء القبض على هؤلاء الحثالة او قتلهم يكون احسن لنهي هذا المسلسل.
ما رأيت في حياتي اوسخ من هؤلاء الشرذمة ومن يقفون وراءهم دولة بنو خرخر.
المغاربة قرروا منذ 1975 ان وحدتهم الترابية امر لا نقاش فيه مهما كلف ذلك من ثمن اذن يجب علينا تنحية هذا الوباء الجزائري قبل الكوڤيد.
الجهاز الأمني المغربي مطالب بتحرير المعبر من قطاع الطرق في اسرع وقت ممكن ،وإذا طلب من الشعب المغربي دعم الجهاز الأمني فأنا أول المتطوعين ومن دون تردد
الثقة في اللّٰه كبيرة أنْ تكون مهمة هذا الوفد وفريق الدرك الحربي إضافة إلى القوات المرابضة في عين المكان أن تكون مهمة ناجحة ،ونسأل اللّٰه أن يستعيد كثير من إخوتنا المغرر بهم رشدهم وأن يتراجعوا عن غَيِّهم ،لأنَّ مَنْ ورَّطهم يوجد خلف مكاتب مُرِيحة وينتظرون رؤية قمصانهم مدرَّجة بدمائهم ليست الكاذبة بحثا عن مزيد من الاسترزاق !