2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

علقت الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، نبيلة منيب، على تطبيع العلاقات المغربية مع إسرائيل، معتبرة أن هذه القرار “لا يمثل اختيار شعبيا، وأنه جاء تحت ضغوطات مورست على المغرب”.
وأضافت نبيلة منيب، في حديثها لـ”آشكاين”، “كما كنا نتابع مع باقي المتتبعين المهتمين بقضايا الشأن المغربي والمنطقة ككل، لاحظنا ان ما يظهر جليا هو لعبة المصالح الكبرى لأي بلد ما، واليوم نحن أمام دولة عظمى هي الولايات المتحدة الأمريكية، التي أجرت انتخاباتها الرئاسية، ونحن أمام رئيس دولة بقي في عمر ولايته القليل”،
وتابعة منيب “وترامب يسارع الزمان من أجل استكمال مهمة من أكبر المهام التي قام بها خلال ولايته المتمثلة في تصفية القضية الفلسطينية عبر استكمال ما بقي من محطات صفقة القرن، التي نسميها نحن صفقة العار”.
“وضمن هذا المخطط”، تضيف منيب، “قام الرئيس ترامب بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس أمام منتظم دولي بقي ينظر، وهو الآخر يبحث على مصالح على ما يبدوا، وبعد ذلك رأينا مسلسل تطبيع عدد من الدول التي نعرف أن أمريكا تسيطر عليها بشتى التطرق، سواء بالتهديد، او بالضغوطات الاقتصادية، إلى تهديدات أخرى بحب أموالها من الخارج وغير ذلك من التهديدات”.
مؤكدة على أن “أمريكا جعلت العديد من الدول تسارع نحو تطبيع علاقاتها مع الكيان الصهيوني، وليس هو اختيار شعبي ناجم عن هذه البلدان، ولكنه أتى تحت ضغوطات، وكذلك الشأن بالنسبة للمغرب”، مشيرة إلى أن “المغرب بحاجة لمن يسانده من أجل استكمال حقه ووحدته الرابية، والتي هي حقنا كمغاربة وندافع عنها، ولكننا لم نصل إلى نتيجة، نظرا إلى لعبة المصالح العليا، لأن الدول الكبرى لا تريد أن تتخاصم لا مع الجزائر ولا مع الأطراف الأخرى، وتحاول هي الأخرى أن يكون لها نصيب، ربما مستقبلا، في الخيرات التي تختزنها الصحراء وغيرها من جهات الوطن، أو الجزائر أو غيرها”.
واسترسلت منيب، “لهذا رأينا أن الدول العظمة التي كان بإمكانها أن تبين أن هذا الملف مفبرك وأن تسعى إلى الحل، فهي بالعكس تحاول أن يبقى هذا المشكل قائما كي تستغل كل الأطراف، وهذا أمر معروف”.
وأعربت نبيلة منيب عن ألمها من هذا القرار، بالقول: “اليوم ونحن امام هذه النازلة، وقد تابعناها بألم كبير، وفي نفس الوقت، نرى أن الدول غير ديموقراطية والتي لا تحترم مواطناتها ومواطنيها، ليس لها كلمة تسمع في المنتظم الدولي، وما عليها إلا أن تطيع، رغم ان الموقف المغربي أراد ان يكون متوازنا، وهذا لا يعني ان الموقف المغربي، لا الرسمي ولا غيره، تخلى عن القضية الفلسطينية ولكن عملية التطبيع العلاقات مع إسرائيل آلمتنا كثيرا، والتطبيع لم يبدأ اليوم وكانت في الخفاء”.
ولفتت محدثة “آشكاين”، إلى أن “التطبيع الوحيد الذي كنا نرجوه هو التطبيع ما بين الفلسطينيين والإسرائيليين، من إجل إحقاق الفلسطينيين وبناء دولتهم الفلسطينية المستقلة الكاملة السيادة وعاصمتها القدس ورجوع اللاجئين، وهذه حقوقه ونحن وراءهم في هذه الحقوق، وكما هو معلوم فإن المغاربة حملوا السلاح للدفاع عن فلسطين”.
“وبالرجوع إلى قضية الصحراء”، تستطرد محدثتنا، أنه “كان ولابد من الإعلان على التطبيع مع إسرائيل بسيناريو يجعله أقل صدمة، وهذا هو الشأن الذي جعله موَاكَبا باعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بمغربية الصحراء، في حين نرى أن الرئيس الأمريكي يؤكد على ان المغرب اعترف بأمريكا في 1777، بالتالي فنحن من يجب أن نقود العالم”، إذ “طيلة هذه المدة وإلى حدود هذه اللحظة ستلتفت أمريكا نحونا”.
وخلصت منيب في حديثها مع “آشكاين”، إلى أن “هذا كله لغة سياسة، أما لغة الحقيقة هي أن ترامب يريد استكمال مهمته الأساسية التي قام بها خلال ولايته، والتي أفزعت العالم بطريقة تصرفاته وتدخلاته وضغوطاته الاقتصادية على العديد من الدول وأنه يريد سيطرة الكيان الصهيوني على المنطقة بدون منازع لأن هذ الكيان هو الراعي للمصالح الأمريكية مع حلفائها في المنطقة، من خيرات، وموقع قوة في المنطقة، ورأينا كيف أنهم حولوا المنطقة إلى خراب قبل ان يمروا إلى مرحلة تطبيع العلاقات”.
ردا على تعليق موحى ولو إنني في أردال العمر فإنني لا زلت ألقن الدرورس في جميع مناحي الحياة وإليك مني هذا الدرس وبكل تاوضع :
تحية تقدير وإعجاب بالتطبيع مع دولة إسرائيل
وأما بعــــــــــد ، أود أن أبدأ تعليقي هذا بذكر أصل بني إسرائيل وإسرائيل ، إسرائيل يعقوب إبن النبي إسحاق إبن جد ألنبيائ إبراهيم راهيم بن تارح (حسب العهد القديم) / آزر(حسب القرآن) بن ناحور بن ساروغ بن رعو بن فالغ بن عابر(هود) بن شالخ بن أرفخشذ بن سام بن نـــــــــــــــــوح ،
وأن النبي إبراهيم هو جدنا وجد اليهود ، وقيد حياته أبعد النبي إبراهيم زوجته الكنعانية هجر ووالده إسماعيل وأسكنهما في أم القرى مكة بالجزيرة العربية ، وترك زوجته سارة وابنها في أرض فليسطين التي لم تحتلها إسرائيل بل إن أرض فليسطين هي ألأرض المقدسة التي أورثها الله لبني إسرائي، وذالك بحجة التاريخ وحجة القرآن والتورة والإنجيل ، ذالك أن هذه الكتب السماوية الثلاثة كلها تجمع على أن أرض فليسطين هي مسقط رأس سيدنا إبراهيم الذي ولد فيها سيدنا إساحاق الذي ولد يعقوب ، ويعقوب هذا هو سمي بإسرائيل الذي ولد الاثنى عشر سبطا وهم : بنيامين وزبالون وروبيل ويهوذا وشمعون ولاوى ودان وقهاب ويشجر ونفتالى وجاد، وأشرفهم ويوسف النبي الذي أورثه الله الحكمة والملك على مصر أرض العمالقة ، وأن بنو إسرائيل كانون بالمدينة المنورة وكان النبي يأخذ من أحبارهم اجبار التاريخ واخبار الأولين وتاريخ الأمم القديمة ، وأن النبي تحارب مع اليهود وعقد معهم الصلح ، وإذا كان الزوج من اليهوديات حلال وكان أكل ذبيحة اليهود وطبيخهم حلال والتجارة معهم حلال ، فيكف إذن للدجالين والظلاميين والخوانجية الضالين المضللين إن يحرم علينا الصلح مع إسرائيل والتطبيع معها ؟ إن هذا لا يقبله لا العقل ولا المنطق ولا الواقع المعاش في عصرنا الحاضر ، وإنه من المعلوم وأن العرب هم الذين فتحوا فلسطين واحتلوها وبنو بها مدينة القدس مكان هيكل سليمان ، لكن الدجالين والظلاميين والخونجة لا يفقهون في تاريخ الأمم والشعوب القديمة ولا في القرآن والحديث ، ويفضلون الاتجار بإذكاء الفتن والحروب العرقية والدينية والطائفية ، وهذا ما لا يرضاه الله والمرسلون ,
وأما من جهتي أنا فالتحيا دولة إسرائيل حرة عظيمة قوية والتحيا دولة فلسطين حرة مستقلة أمنة وعاصمتهما القدس الشريف
ومسك الختام قول الله تعالى: ا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ
وفي أية كريمة أخرى : ُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (136
رغم أنك في أرذل آلعمر فحاول تولي للمدرسة تقرا شوية باش متموتش غبي
رغم أنك في أرذل آلعمر فحاول تولي للمدرسة تقرا شوية باش متموتش غبي
وسيري يا العجوز الشمطاء الدجالة الكذابة الضالة إن قضية التطبيع مع إسرائيل قضية سيادية لا دخل فيها لا للدجالين ولا للمرتزقة ولا للخونة ولا للسفهاء ولا للسياسويين الشعبويين ، بل هي شان وزير الخارجية بوريطا ووزيرالداخلية لفتيت والديبلوماسي عمر هلال خادم الاعتاب الشريفة ، والمؤسسات الوطنية الدستورية الرسمية المعنية بأمن وسلامة الوطن وامواطنين ،
وإن دولة إسرائيل فإنها دولة عظمى قوية أبى من ابى وكره من كره ن ، والحق يقال إذا كان النصر لا يكون من الله فإن الله هو الذي نصر إسرئيل وجعلها الله تسيطر على كل الدول القوية في العالم من امريكا وروسيا واستراليا ودول أربا وكل دوال العالم القوية هي فداء لدولة إسرائيل تفديها بالدم وبالمال ، وان إسرائيل هي الدولة الوحيدة في العلم التي تمتلك الحصانة القوية والدائمة ضد قرارات مجلس الأمن وضد محكمة الجنايات الدولية , والويل ثم الويل لمن خولت له نفسه أن يحاول أطلق النار على إسرائيل فإنه سيمحى من على الكرة ألأرضية كما أعلنت عن ذالك أمريكا وبريطانيا وألمانيا وكل دول أربا ولهذا فإن دولة إسرائيل العظمى القوية المتحكمة في العالم لا تلتفت ولا تعتبر أزيز الذباب ولا نباح الكلاب ولا نهيق الحمير ، وأما من جهتي أنا فالتحيا دولة إسرائيل عظيمة قوية والتحيا دولة فلسطين حرة أمنة مستقلة وعاصمتهما القدس ، وأيها الدجالون الجاهلون إنه يظهر على أنكم تجهلون تاريخ الأمم والشعوب القديمة وتجهلون ما يستفاد من القرآن من أن فليسطين المقدسة هي مسقط رأس سيدنا إبراهيم وابنه سيدنا إسحاق الذي ولد يعقوب الذي هو إسرائيل الذي ولد سيدنا يوسف عليه السلام الذي أورثه الله الملك على مصر ، ومسقط رأس الأسباط ، أيها الدجالون لا ولن يقبل منكم أن تزايد علينا في هذه القضية ولا أن تضللوننا من أجل أن تجعلوننا فليسطينيين أكثر من الفلسكطينيين الذين منهم مئات الآ لف يعملون في إسرائيل ولا يعملون عندك يأ أفتاتي ولا عند أبو جهل المقرئ ، ولا عند أية دولة عربية ، ومن الفلسطنين عشرات البرلمانيين العرب الإسرائيليين من مسلمين ومسيحيين ودروز أعضاء في البرلمان الاسرائلي ولا يرضون أن تتكلموا باسمهم ولا يرضون لا بهراءكم ولا بأزيز كم المقزز وبدون أطيل معكم في هذا التعليق الوجيه سأكتفي بما جاء في كتاب الله العزيز من الآية التالية :
ُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ